الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

القدس العربي: وزير الخارجية الفلسطيني في جولة أوروبية لمنع إسرائيل من عرقلة الانتخابات في القدس

 

كتبت القدس العربي:  يتواصل الجدل على الساحة الفلسطينية بين من هو مع تأجيل الانتخابات التشريعية المقرر في 22 مايو/ أيار المقبل، إذا لم يسمح لأهالي القدس بالمشاركة في الانتخابات، ليس تصويتا فحسب بل في الحملات الدعائية أيضا، وذلك تثبيتا للحق الفلسطيني القانوني والسياسي في المدينة المقدسة، على غرار الانتخابات السابقة في أعوام 1996 و2005 و 2006، وبين من هو معارض ويطالب بإيجاد الحلول الخلاقة لحل هذه المشكلة إذا ما فشلت الجهود لدفع دول الاتحاد الأوروبي للضغط على حكومة الاحتلال بالسماح لأهالي القدس بممارسة حقوقهم غير المنقوصة.

وفي هذا السياق تأتي جولة وزير الخارجية الفلسطينية رياض المالكي، وبتوجيهات من الرئيس محمود عباس، التي بدأها أمس في بروكسل عاصمة الاتحاد الأوروبي، وتشمل عددا من العواصم الأوروبية المهمة، بما فيها باريس إضافة إلى لندن التي يصلها اليوم للقاء نظيره البريطاني دومنيك راب، وذلك بهدف وضع هذه الدول أمام مسؤولياتها للضغط على إسرائيل للسماح بإجراء الانتخابات في القدس المحتلة.

وفي بروكسل التقى المالكي مع نظيريه الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية جوزيف بوريل، ووزير خارجية بلجيكا ديدييه رايندرز.

وكانت القيادة الفلسطينية قد شرعت الليلة قبل الماضية باجتماعات لبحث ملف الانتخابات، في ظل الرفض الإسرائيلي لإجرائها في القدس.

ودعت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية خلال اجتماعها مع أطراف المجتمع الدولي بما فيها الأمم المتحدة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا والصين، للاستمرار في جهودها لدى السلطة القائمة بالاحتلال إسرائيل، وحثها على عدم وضع العراقيل أمام الانتخابات في كافة المناطق الفلسطينية المحتلة، وخاصة في القدس الشرقية. وعبرت اللجنة التنفيذية عن استنكارها الشديد وإدانتها لمداهمة قوات الاحتلال لأماكن اجتماع المرشحين في القدس واعتقالهم ومنعهم من القيام بأي نشاط في المدينة.

وخلال الاجتماع قدم الرئيس عباس استعراضا للاتصالات والجهود التي ما زال يقوم بها والقيادة مع أطراف المجتمع الدولي حول الأوضاع في فلسطين، وما يتعلق بإجراء الانتخابات العامة في فلسطين، وفي مقدمتها الانتخابات التشريعية، وأكد أنه لن يكون هناك تغيير ولا تبديل في موعد الانتخابات.

 

الاهرام:  وزير الخارجية يستأنف جولته الإفريقية اليوم حاملا رسائل لعدد من القادة

كتبت الاهرام: يستأنف وزير الخارجية سامح شكري، اليوم الثلاثاء، جولته الإفريقية لليوم الثانى، حاملاً رسائل من الرئيس عبدالفتاح السيسي، إلى أشقائه رؤساء وقادة هذه الدول، حول تطورات ملف سد النهضة والموقف المصري في هذا الشأن.

وكان شكرى قد استهل جولته بالعاصمة الكينية نيروبي، والتقى الرئيس الكينى، كما التقى فى ثانى محطات الجولة رئيس جزر القمر، ووصل جنوب إفريقيا فى وقت متأخر من مساء أمس.

ومن المقرر أن تستأنف الجولة لتضم الكونغو الديمقراطية والسنغال وتونس، وتأتى الجولة انطلاقاً من حرص مصر على إطلاع دول القارة الإفريقية على حقيقة وضع المفاوضات حول ملف سد النهضة الإثيوبي، ودعم مسار التوصل إلى اتفاق قانوني مُلزم حول ملء وتشغيل السد على نحو يراعي مصالح الدول الثلاث، وذلك قبل الشروع في عملية الملء الثاني واتخاذ أي خطوات أحادية، فضلاً عن التأكيد على ثوابت الموقف المصري الداعي لإطلاق عملية تفاوضية جادة وفعّالة تسفر عن التوصل إلى الاتفاق المنشود.

 

الخليج: لبنان: خلافات «المستقبل» و«الحر» تنتقل إلى القضاء.. وسط انسداد الأفق الحكومي بالكامل

كتبت الخليج: لا يزال الافق الحكومي مغلقاً نتيجة الخلافات بين الاطراف المعنية لاسيما بين الرئيس ميشال عون ورئيس الحكومة المكلف سعد الحريري، فيما انتقلت الخلافات بين تيار «المستقبل» وتيار «الوطني الحر» الى الجسم القضائي، بينما شهدت البلاد وقفات احتجاجية متفرقة.

في الأطار  تعثرت كل المبادرات الحكومية والوساطات الداخلية والخارجية وتصاعدت حدة السجالات بين الاطراف المعنية لاسيما بين التيار«الوطني الحر» وتيار «المستقبل» ووصلت الى الجسم القضائي على خلفية إحالة المدعية العامة لجبل لبنان القاضية غادة عون الى التفتيش القضائي بعدما داهمت يوم السبت الماضي للمرة الثانية شركة «مكتف» ‏للصيرفة وشحن الأموال في عوكر شرقي بيروت، لاستكمال التحقيقات بشأن تهريب الدولار الى الخارج رغم قرار النائب العام التمييزي القاضي غسان عويدات بكف يدها عن هذا الملف وإحالتها الى التفتيش، ووصل الأمر بين التيارين الى التبارز في الشارع من خلال تنظيم اعتصامين مضادين أمام قصر العدل في بيروت، الأول مؤيد للقاضية عون والثاني للقاضي عويدات بالتزامن مع اجتماع مجلس القضاء الأعلى للنظر في هذه القضية، وحصول اشكالات بين المعتصمين ما أدى إلى ‏إصابة شخص، الامر الذي دفع القوى الأمنية والجيش إلى التدخل والعمل على معالجة الوضع والفصل بين المعتصمين. ودعا مجلس القضاء الأعلى القاضية عون إلى اجتماع اليوم الثلاثاء للاستماع إليها، على أن يبنى على الشيء مقتضاه. وكان القاضي عويدات قد طلب من النائب العام المالي القاضي علي إبراهيم، إجراء التعقبات بشأن وجود شبهة حول مخالفة شركة «مكتف» لشحن الأموال، الأحكام التي ترعى عمل شركات شحن الأموال.

تدمير المؤسسات

وفي هذا السياق، انتقد رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع، «آخر إنجازات السلطة على مستوى تدمير الجسم القضائي في لبنان»، محذراً من أن هذه السلطة «تقوم بدراية أو عدم دراية بتدمير كل مؤسسات البلد العامة وحتى الخاصة على رؤوس اللبنانيين». وقال في بيان صادر عنه امس «يسجّل لهذه السلطة إنجازاتها شبه اليومية في تعميم الفشل والكارثة، وآخر انجازاتها الكبرى على هذا المستوى تدمير الجسم القضائي في لبنان. بغض النظر عن الحيثيات وعن عمليات الغش الواسعة التي يحاول فريق رئيس الجمهورية بثها بين الناس في محاولة لإظهار أنهم يحاربون الفساد في الوقت الذي أصبح يعرف فيه القاصي والداني أنهم من بين أبرز المتهمين بالفساد، والدليل على ذلك العقوبات الدولية»، معتبراً أن «هذه السلطة تقوم بدراية او عدم دراية بتدمير كل مؤسسات البلد العامة وحتى الخاصة على رؤوس اللبنانيين، وهذا ما نشهده بالدليل القاطع كل يوم. لن ينقذنا من هذه الجهنّم سوى الخلاص من هذه السلطة، والطريقة الوحيدة للتخلص من هذه السلطة هي في الانتخابات النيابية المبكرة، وإلا سيكون هناك خبر سيئ ومصيبة جديدة كل يوم».

اعتصامات واحتجاجات

من جهة أخرى، تواصلت الاحتجاجات والوقفات المطلبية المتنقلة، وواصل عمال وموظفو «شركة ليبان بوست» اعتصامهم للأسبوع الثاني على التولي، أمام مركز الشركة في حرم مطار رفيق الحريري الدولي، اعتراضاً على عدم تسوية أوضاعهم أسوة بباقي موظفي الشركة.

ونفذ اعتصام طالبي أمام وزارة التربية والتعليم العالي في الأونيسكو رفضاً لتمديد العام الدراسي الحالي حتى الصيف. وقام عدد من تجار وعمال البناء في المنية في الشمال بقطع أوتوستراد المنية الدولي، لمنع عبور شاحنات محملة بالإسمنت، احتجاجاً على احتكار الإسمنت أو تهريبه إلى الخارج، ما رفع سعره في السوق السوداء. وطالبوا بتأمين الإسمنت في الأسواق وعودة الأسعار إلى طبيعتها أسوة ببقية الأقضية والمناطق.

 

الشرق الاوسط: الخرطوم تدعو مجلس الأمن للتدخل ووقف الملء الثاني «لسد النهضة»

كتبت الشرق الاوسط: اعتبرت وزيرة الخارجية السودانية مريم المهدي الخطط الإثيوبية لملء بحيرة «سد النهضة» اعتداء على بلادها، وهدماً لأسس حسن الجوار القائمة بين البلدين، وتهديداً لأكثر من 20 مليون سوداني، وانتهاكاً صارخاً للأمن القومي السوداني، ودعت مجلس الأمن الدولي، للتدخل الفعال من أجل حلول ودية ووقف الملء الثاني «لسد النهضة»، ووقف التهديد المحدق بالسلم والأمن الإقليميين، والعودة فوراً للتفاوض وإبرام اتفاق شامل ونهائي. وقالت المهدي في رسالة للصحافيين إن الإثيوبيين اعتدوا على السودان، وعلى أسس حسن الجوار، بالطريقة التي أجروا بها الملء الأول لبحيرة السد العام الماضي، وهددوا أكثر من 20 مليون سوداني، فضلا ً عن تهديد الأمن القومي للسودان بالطريقة التي أعلنوا بها تنفيذهم للملء الثاني في يوليو (تموز) وأغسطس (آب) المقبلين. وأرفقت الوزيرة مع الرسالة نص دراسة مقدمة للمجتمع الدولي والإقليم حددت فيها موقف السودان من مشروع سد النهضة، ووصفته بـ«الثابت منذ البداية حتى اليوم»، ودعت فيها لحماية حق الحياة لأكثر من 20 مليون سوداني يعيشون على ضفاف النهر، يهدده السد. وانتقدت المسؤولة السودانية بشدة الطريقة التي اتبعتها إثيوبيا في الملء الأول من جانب واحد ودون اتفاق، وأشارت إلى تعثر المفاوضات الجارية منذ بدء تشييد السد في 2020. وأشارت إلى المخاوف التي تراود بلادها من التصرفات الأحادية الإثيوبية. وقالت الدراسة المقدمة من «الخارجية» إن السودان أحاط مجلس الأمن الدولي بموقف المفاوضات مع إثيوبيا، التي تجري برعاية الاتحاد الأفريقي، وإصرار أديس أبابا على تنفيذ الملء الثاني للسد في يوليو المقبل من جانب واحد ودون اتفاق، بما يعمق الأزمة ويفوت فرصة الوصول لحلول ودية. ودعا السودان مجلس الأمن للتدخل الفعال لإخراج الإقليم من المأزق، وفتح المجال أمام حلول ودية، عن طريق تشجيع الأطراف على الامتناع عن اتخاذ إجراءات أحادية، بما في ذلك بدء التعبئة الثانية للسد قبل التوصل لاتفاق، أو أي إجراء آخر يعرض السلم والأمن الإقليميين والدوليين للخطر، مع دعم الجهود السودانية والمصرية، لتوسيع المفاوضات حول ملء وتشغيل «سد النهضة»، والعودة للمفاوضات فوراً وبأسرع وقت ممكن، وإبرام اتفاق شامل ونهائي. ودعت الخارجية السودانية إثيوبيا للاعتراف بحقوق السودان، مثلما يعترف هو بحقها في تنمية مواردها المائية لصالح مواطنيها ورفاههم، مع ضمان عدم مواجهة السودان لأي آثار محتملة، وأن تعمل على معالجتها بشكل صحيح من أجل التخفيف من حدتها، عن طريق التشاور والتنسيق بين دول المصب.

في غضون ذلك، سعت القاهرة أمس إلى حشد دعم أفريقي لموقفها في الأزمة، إذ بدأ وزير الخارجية المصري، سامح شكري، أمس، جولة أفريقية موسعة لـ5 من دول القارة «حاملاً رسائل من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى أشقائه، رؤساء وقادة هذه الدول، حول تطورات ملف سد النهضة وموقف بلاده في هذا الشأن»، وفق ما أفاد بيان رسمي مصري.

وقال رئيس الوزراء الإثيوبي، أول من أمس، في تغريدات، إن «الملء الثاني سيتم خلال الهطول الغزير للمطر في يوليو وأغسطس»، معتبراً أن «هذا (الملء) سيمنع حدوث فيضانات في السودان». وتعترض القاهرة والخرطوم على ما تصفه بـ«التصرفات الأحادية» لأديس أبابا، في إطار مساعيها لملء السد «دون اتفاق قانوني ملزم»، وفشلت محادثات، استضافتها الكونغو (الرئيس الحالي الأفريقي)، مطلع الشهر الحالي، في التوصل لاتفاق، وبينما تدعو مصر والسودان إلى إشراك وسطاء دوليين (الأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي، والاتحاد الأفريقي، والولايات المتحدة) في المفاوضات، ترفض إثيوبيا ذلك التوجه. وبدأ شكري، جولته مساء أول من أمس، بالتوجّه إلى العاصمة الكينية نيروبي، ومن المقرر أن يزور كذلك كلاً من «جزر القُمُر، وجنوب أفريقيا، والكونغو الديمقراطية، والسنغال، وتونس».

وتونس هي العضو العربي الوحيد في مجلس الأمن راهناً، وفي 10 أبريل (نيسان) الحالي، زار الرئيس التونسي قيس سعيد القاهرة لعدة أيام، وعقد قمة ثنائية مع نظيره المصري، معرباً عن رفض بلاده لـ«المساس بالأمن المائي لمصر» وقال إن «موقف مصر في أي محفل دولي حول المياه هو موقف تونس». وقبل أسبوع وجّه وزير الخارجية المصري خطابات إلى كل من سكرتير عام الأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، وطلب «تعميمها مستنداً رسمياً تم من خلاله شرح جميع أبعاد ملف سد النهضة ومراحل التفاوض المختلفة وآخر التطورات».

إلى ذلك، قال السفير أحمد حافظ، المتحدث الرسمي باسم الخارجية المصرية، إن جولة شكري «تأتي انطلاقاً من حرص مصر على اطلاع دول القارة الأفريقية على حقيقة وضع المفاوضات حول ملف سد النهضة الإثيوبي، ودعم مسار التوصل إلى اتفاق قانوني مُلزم حول ملء وتشغيل السد، على نحو يراعي مصالح الدول الثلاث، وذلك قبل الشروع في عملية الملء الثاني واتخاذ أي خطوات أحادية».

وأضاف «متحدث الخارجية المصرية»؛ تستهدف الزيارة كذلك «التأكيد على ثوابت الموقف المصري الداعي لإطلاق عملية تفاوضية جادة وفعّالة تسفر عن التوصل إلى الاتفاق المنشود». وتتهم القاهرة والخرطوم أديس أبابا بـ«التعنت وإفشال المفاوضات»، وصعّد الرئيس المصري، أواخر الشهر الماضي، من لهجته حيال الأزمة، معتبراً أن «مياه مصر خط أحمر» لن يسمح بتجاوزه، ومشدداً على أنه «لا أحد بعيد عن قدرات بلاده».

 

“الثورة”: شولغين: الاتهامات الغربية ضد سورية بشأن استخدام الأسلحة الكيميائية مفبركة

كتبت “الثورة”: أكد المندوب الروسي لدى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية الكسندر شولغين أن الاتهامات التي أطلقتها بعض دول الغرب ضد سورية بشأن “استخدام السلاح الكيميائي” مفبركة وتمليها المصالح الجيوسياسية لهذه الدول.

ونقلت وكالة تاس عن شولغين قوله خلال ندوة “الحقيقة والأكاذيب بشأن استخدام السلاح الكيميائى في سورية” التي جرت قبيل انعقاد الدورة الخامسة والعشرين لمؤتمر الدول الأعضاء فى المنظمة.. إن “الاتهامات الموجهة إلى سورية مفبركة وتمليها الأهداف الجيوسياسية لتلك الدول التي تسعى لتحقيق أجنداتها الضيقة في سورية.. وهناك احتمال كبير أن تحاول هذه الدول تمرير مشروع قرار يحد من حقوق سورية والامتيازات التي تتمتع بها بذريعة “انتهاكها” لاتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية.

وأضاف.. إن “هذا الاستنتاج أملته النتائج التي وضعها ما يسمى بفريق التحقيق وتحديد الهوية.. وقد لفتنا الانتباه مرات عديدة إلى أن هذا الفريق هيئة غير شرعية تماماً تم إنشاؤها في انتهاك للاتفاقية وعلى حساب الحق الحصري لمجلس الأمن الدولي”.

وأعرب شولغين عن أمله بأن تتمكن الوفود التى ستبدأ بالعمل غداً وتناقش هذه المسألة “من التوصل إلى رأي مستقل واتخاذ قرار مسؤول”.

وكان مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة بسام صباغ أكد يوم الجمعة الماضي أن مشروع القرار الفرنسي الغربي المقدم إلى مؤتمر الدول الأطراف في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية يشكل مخالفة جديدة لاتفاقية الحظر ويرسي سابقة خطيرة في عمل المنظمة ويروج لاستنتاجات كاذبة بهدف خلق ذرائع لارتكاب أعمال عدوانية ضد سورية وتشجيع التنظيمات الإرهابية على فبركة مسرحيات جديدة حول استخدام أسلحة كيميائية لاتهام الجيش العربي السوري بها.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى