الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

القدس العربي: شرطة الاحتلال تقطع الكهرباء عن مآذن الأقصى… والرئاسة الفلسطينية والأردن و«حماس» تندد

 

كتبت القدس العربي: انتهكت سلطات الاحتلال في اليوم الأول من رمضان حرمة الشهر الفضيل ومنعت رفع الأذان في مآذن المسجد الأقصى الخارجية بقطع الأسلاك الكهربائية عن مكبرات الصوت.

وتعمدت أيضا منع العديد من الصلوات والعبادات في رحاب الأقصى ومحيطه، في الوقت الذي أمّنت فيه اقتحامات عديدة للمستوطنين.

وحسب القناة 12 الإسرائيلية فإن شرطة الاحتلال قطعت أسلاك مكبرات الصوت في باحات الأقصى بحجة تأثيرها على مراسم ذكرى قتلى جيش الاحتلال، التي أقيمت في ساحة حائط البراق الذي يحد الحرم القدسي من الجهة الغربية.

وأثارت الاعتداءات الإسرائيلية حفيظة الفلسطينيين. واستنكر الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، ما وصفها بـ “الجريمة العنصرية” التي ارتكبتها شرطة الاحتلال، محذرا من عواقب هذه السياسة العدوانية التي قال إنها “تنذر بتحويل الصراع إلى حرب دينية مفتوحة تقوض أركان السلم والأمن الدوليين، وهو ما تتحمل مسؤوليته حكومة الاحتلال بشكل كامل”.

وقالت حركة حماس، على لسان الناطق باسمها حازم قاسم، إن إجراءات شرطة الاحتلال الإسرائيلي ” تكشف حجم الاستهتار بمشاعر المسلمين في كل مكان”.

وأدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، استمرار الانتهاكات الإسرائيلية في الأقصى، وآخرها قيام الشرطة الإسرائيلية، مساء أمس، بتخريب أقفال باب السلسلة والباب المؤدي لسطح المتحف الإسلامي، وقطع أسلاك السماعات الخارجية للحرم الشريف في الجهة الغربية، وكذلك التعرض لموظفي إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى المبارك الأردنية.

وفي السياق تبنى المجلس التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “اليونسكو” خلال دورته رقم 211 بالإجماع قراراً حول مدينة القدس القديمة وأسوارها، بما فيها المقدسات الإسلامية والمسيحية.

وقال السفير ضيف الله الفايز إن تبني القرار جاء نتيجة جهد دبلوماسي أردني بالتنسيق مع الأشقاء في دولة فلسطين والمجموعتين العربية والإسلامية في المنظمة.

وأضاف: يؤكد القرار على قرارات المجلس التنفيذي التسعة عشر وقرارات لجنة التراث العالمي العشرة الخاصة بالقدس التي عبرت جميعها عن الأسف نتيجة فشل إسرائيل، كقوة قائمة بالاحتلال، في وقف أعمال الحفر وإقامة الأنفاق وكافة الأعمال غير القانونية والمدانة في القدس الشرقية وفق قواعد القانون الدولي. وبين الفايز أن القرار ثبّت المكتسبات في القرارات السابقة، على وجه الخصوص تثبيت تسمية المسجد الأقصى المبارك / الحرم القدسي الشريف كمترادفين لمعنى واحد.

 

الخليج: الاتحاد الأوروبي يفاوض لطلب 1.8 مليار جرعة من لقاح فايزر.. عقوبات ومكافآت لحض الصينيين على التطعيم

كتبت الخليج: أعلن الاتحاد الأوروبي رسمياً أنه يفاوض شركة فايزر الأمريكية لطلب 1,8 مليار جرعة من لقاحها لسنة 2022-2023،فيما أعلنت روسيا أن رئيسها تلقى الجرعة الثانية من اللقاح المضاد لكوفيد 19،وأعلنت أيضاً بدء التجارب السريرية قريباً على لقاح رابع، وفي الصين لجأت الحكومة إلى أسلوب المكافأة والعقاب لحض مواطنيها على التطعيم،وأعلن وزير الصحة النمساوي استقالته بسبب الإجهاد على خلفية إدارة أزمة الجائحة.

1.8 مليار جرعة

قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين أمس الأربعاء، إنّ الاتحاد الأوروبي يتجه بشكل أكبر إلى مجموعة فايزر/بيونتيك للتعويض عن جرعات لقاح جونسون أند جونسون المعلقة،ومن أجل توفير الاحتياجات طويلة الأجل لمكافحة تفشي نسخ فيروس كورونا المتحوّرة.

وقالت فايزر/بيونتيك في بيان إنها ستوفّر للاتحاد 50 مليون جرعة في الربع الثاني من العام، بدءاً من الشهر الجاري، والمفاوضات جارية معها لتزويد 1,8 مليار جرعة من الجيل الثاني من اللقاح.

العصا والجزرة

 يشجَّع الصينيون على تلقي اللقاح المضاد لفيروس كورونا، فمن يحصل عليه يقدم له البيض الطازج وبطاقات دخول أماكن جذب سياحية، أما من يرفض ذلك، فتثبت علامة على مدخل مبناه.

وحتى الآن، قدّم البلد الذي يضم أكبر عدد من السكان 140 مليون جرعة  ، أو 10 في المئة من سكانه. وتسعى الصين لتطعيم 40 في المئة من مواطنيها بحلول يونيو/حزيران.

و تتنافس السلطات المحلية في ابتكار طرق لإقناعهم. في ضواحي بكين، تقدم مقاطعة داشينغ قسائم للأشخاص الذين حصلوا على الجرعتين.

وفي حي آخر، وعدت السلطات بتقديم صندوقين من البيض لمن هم فوق الستين الذي سيحصلون على اللقاح كما يجب.

كذلك، يحصل آخرون على تذاكر مجانية لزيارة معبد يونغي وهو موقع بوذي شهير في العاصمة. يبلغ سعر التذكرة 25 يوان (3 يورو).

 في منطقة تشيتشنغ في وسط بكين، وضعت على عتبات المنازل علامة ملونة تحدد النسبة المئوية للسكان أو العاملين في المكان الذين تلقوا اللقاح. وتكون العلامة خضراء إذا تم تطعيم أكثر من 80 في المئة من السكان المعنيين وصفراء إذا كانت النسبة تتراوح بين 40 و80 في المئة وحمراء إذا كانت نسبة الملقّحين أقل من 40 في المئة.

بوتين والجرعة الثانية

أعلنت وسائل إعلام روسية أن الرئيس فلاديمير بوتين تلقى الجرعة الثانية من اللقاح المضاد لكوفيد 19،وذلك بعد ثلاثة أسابيع من تلقيه الجرعة الأولى.

يذكر أن روسيا طورت ثلاثة لقاحات ضد فيروس كورونا المستجد،وهي سبوتنيك في نوايبيفاك كورونا،وكوفاك. وأعلنت السلطات الصحية في موسكو عن انطلاق المرحلة الثانية من اختبار دواء «كوفيد -غلوبولين» لعلاج فيروس كورونا، والتي ستشمل 6 مستشفيات في موسكو، حيث من المقرر أن تستغرق تلك المرحلة من التجارب ما بين شهرين إلى ثلاثة أشهر.

استقالة وزير في النمسا

أعلن وزير الصحة النمساوي رودولف أنشوبر استقالته موضحاً أنه  منهك بسبب إدارته أزمة فيروس كورونا في البلاد.

 قال أنشوبر  خلال مؤتمر صحفي: «قررت الاستقالة من وظيفتي». وأضاف «أنا منهك وطاقتي استنفدت»، مشيرا إلى أنه شعر خلال 15 شهراً من توليه وزارة الصحة وكأنها 15 عاماً.

وحذر من أنه لا يجب الاستهانة بهذه الجائحة. وقال «لم نخرج من الأزمة بعد».

ولفت  إلى أنه عانى مشاكل صحية مؤخراً، وكان قد تغيب عن العمل الأسبوع الماضي، كما أخذ إجازة لمدة أسبوع أوائل الشهر الماضي عندما دخل المستشفى.

وتولى عضو حزب الخضر وزارة الصحة أوائل العام الماضي قبل أن يبدأ فيروس كورونا بالتفشي بسرعة في أوروبا. وقال أنشوبر إنه بينما حاربت الحكومة الموجة الأولى من الوباء ب«وحدة صفوفها»، ازداد التوتر من داخل الحكومة وخارجها ما جعله يشعر في كثير من الأحيان بأنه «وحيد إلى حد بعيد».

ومنحت الشرطة المعلم السابق حماية في نوفمبر الماضي بعد تلقيه تهديدات بالقتل من قبل معارضي الإغلاق، والذين ينكرون وجود فيروس كورونا.

الانتخابات الفرنسية في موعدها

قررت الحكومة الفرنسية تثبيت موعد انتخابات المقاطعات والأقاليم المقررة في شهر يونيو المقبل،لتضع بذلك حداً لتوقعات وتكهنات بتأجيلها على خلفية ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا في البلاد.

وقال جان كاستكس رئيس الوزراء الفرنسي في كلمة له أمام أعضاء الجمعية الوطنية (الغرفة الأولى للبرلمان) إن الحكومة قررت الإبقاء على انتخابات المقاطعات والأقاليم في يونيو، ولكن مع تأخير لمدة أسبوع، أي 20 و 27 يونيو في جولتيها الأولى و الثانية، مع تعزيز البروتوكولات في مواجهة وباء كوفيد -19.

وأجلت فرنسا شهر فبراير الماضي انتخاباتها الإقليمية التي كانت مقررة شهر مارس لمدة ثلاثة أشهر إلى شهر يونيو، بسبب انتشار جائحة كوفيد 19 وتزايد الإصابات، وتخوفات السلطات الصحية من تفشي الوباء بين الحشود داخل وحول مراكز الاقتراع.

في غضون ذلك أعلن قصر الإليزيه أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيرأس اجتماعاً مساء اليوم الخميس لوضع خطط وبروتوكولات إعادة الافتتاح التدريجي للبلاد والخروج من الإغلاق والحجر الصحي الذي فرضهما فيروس كورونا.

وكانت الحكومة الحكومة الفرنسية قد فرضت حجراً صحياً شاملاً في البلاد، بسبب تسارع انتشار فيروس كورونا في المدن الفرنسية ودخول فرنسا الموجة الثالثة،هو الثالث من نوعه الأكثر ليونة من حيث القيود المفروضة مقارنة ما تم في السابق، مع إبقاء المتاجر غير الأساسية مقفلة إضافة للمسارح ودور السينما.

 

الشرق الاوسط: تعليق لقاح «جونسون آند جونسون» يربك خطط التطعيم الأوروبية.. الدنمارك تتخلى نهائياً عن «أسترازينيكا»… وفرنسا تعده «أداة أساسية» لمكافحة الوباء

كتبت الشرق الاوسط: لم تتمكن بلدان الاتحاد الأوروبي من الاحتفاء بقدوم لقاح «جونسون آند جونسون» (المعروف كذلك بلقاح «جانسين») الذي كانت تعقد عليه الآمال لتعويض التأخيرات المتكررة في تسلم جرعات لقاح «أسترازينيكا»، وتسريع وتيرة حملات التلقيح التي ما زالت متعثرة بعد 4 أشهر على انطلاقها.

وفي حين كانت الدفعات الأولى من لقاح «جانسين» تصل إلى العواصم الأوروبية، كانت وسائل الإعلام تتناقل قرار السلطات الأميركية تعليق استخدام هذا اللقاح احترازياً، في انتظار نتائج مراجعة 6 حالات تخثر دموي ظهرت إثر تناوله، وأدت إحداها إلى الوفاة، ما دفع بشركة «جونسون آند جونسون» هي أيضاً إلى تعليق تسليم الشحنات إلى الدول الأوروبية حتى جلاء ملابسات هذه التخثرات.

وليس واضحاً بعد لدى خبراء منظمة الصحة العالمية والوكالة الأوروبية للأدوية، من خلال المراجعات والتحاليل التي أجريت حتى الآن على حالات التخثر الدموي التي ظهرت إثر تناول لقاحي «جانسين» و«أسترازينيكا»، ما الأسباب التي أدت إلى ظهورها، ولماذا تصيب في حالات نادرة جداً فئة جنسية وعمرية معينة. لكن الانطباع السائد حالياً بين الاختصاصيين أن مسبب هذه الإصابات قد يكون الناقل الفيروسي الذي يقوم عليه هذا اللقاحان، وهو من أصل بشري في حال لقاح «جانسين» وحيواني في حال لقاح «أسترازينيكا»، علماً بأن لقاح «سبوتنيك» الروسي يستخدم التقنية نفسها.

وأمام الارتباك الذي أثاره هذا التطور الأخير، وأضاف عقبة أخرى أمام حملات التلقيح في الاتحاد الأوروبي، ورفع منسوب الشكوك في أوساط الرأي العام، سارعت الحكومات إلى التطمين بأن إجراء تعليق استخدام هذا اللقاح مؤقت، وأن فاعليته تتجاوز بكثير المخاطر التي يمكن أن تنشأ عن عدم تناوله.

لكن في موازاة ذلك، نقلت صحيفة «لا ستامبا» الإيطالية الصادرة في ميلانو، عن مصدر مسؤول في وزارة الصحة الإيطالية، أن اتصالات تجري بين المفوضية الأوروبية وعدد من حكومات الدول الأعضاء لبلورة موقف موحد، وعدم تجديد العقود التي أبرمها الاتحاد الأوروبي مع شركات الأدوية التي تنتج اللقاح بتقنية الحمض النووي؛ أي «أسترازينيكا» و«جونسون آند جونسون»، وحصر مشتريات اللقاحات بدءاً من العام المقبل بتلك الشركات التي تنتجها بتقنية «RNA» المرسال؛ أي «فايزر» و«مودرنا».

وتجدر الإشارة إلى أن هذه التقنية تقوم على نقل التعليمات لإنتاج بروتين «Spike» الذي يستخدمه الفيروس، وتمكين الجسم من توليد مضادات معينة لتحصينه.

وبعد أن انضمت ألمانيا، أمس، إلى فرنسا، وقررت إعطاء لقاح بديل لمن تناول الجرعة الأولى من لقاح «أسترازينيكا» وكان دون الستين من العمر، أعلنت الدنمارك أنها قررت وقف استخدام هذا اللقاح بصورة نهائية بدءاً من اليوم (الخميس)، في حين تتجه إيطاليا وإسبانيا إلى استبدال «فايزر» أو «مودرنا» به لمن ينتظرون تناول الجرعة الثانية.

وفي المقابل، أكد المتحدث باسم الحكومة الفرنسية، غابريال أتال، أمس، أن لقاح «أسترازينيكا» يمثل «أداة أساسية» في مكافحة «كوفيد – 19». كما أوضح أتال أن فرنسا ملتزمة بخطتها لحصر استخدام لقاح «جونسون آند جونسون» بالبالغين 55 عاماً أو أكثر، وذلك بعد تعليق استعماله في الولايات المتحدة.

وفي تطور مفاجئ، أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية، بعد ظهر أمس، أن الاتحاد الأوروبي سيوقع عقوداً جديدة لشراء 1.8 مليار جرعة لقاح مضاد للطفرات الجديدة العام المقبل، من غير أن تكشف عن الشركات التي تم التفاوض معها، الأمر الذي يمكن تفسيره بأنه تأكيد للمعلومات التي نشرتها صحيفة «لا ستامبا» الإيطالية، من أن الاتحاد الأوروبي يتجه إلى حصر مشترياته من اللقاحات بشركتي «فايزر» و«مودرنا». وقالت فون در لاين إن الاتحاد سيتسلم 50 مليون جرعة إضافية من هاتين الشركتين قبل نهاية يونيو (حزيران) المقبل.

ومن المفاجآت الأخرى التي حملها المجلس الأوروبي، أمس (الأربعاء)، على الصعيد الصحي، الاتفاق الذي توصلت إليه الدول الأعضاء لتقييد استخدام «الجواز الأخضر» وفترة صلاحيته، بما يتيح للسلطات الوطنية فرض التدابير الاحترازية التي تراها مناسبة، مثل الحجر الصحي أو الفحص الإلزامي، على من يحملون هذا الجواز الذي يثبت تلقيهم اللقاح ضد «كوفيد – 19».

وجاء في بيان صدر عن المجلس الأوروبي أن «الشهادة الخضراء الإلكترونية ليست جواز مرور لعبور الحدود الداخلية للاتحاد، والاعتراف بها يبقى مشروطاً بالتدابير المرعية في كل بلد لاحتواء الوباء، ويقع ضمن مسؤولية وصلاحيات الحكومات الوطنية». وأعرب الرئيس البرتغالي، أنطونيو كوستا، الذي كانت بلاده التي تتولى الرئاسة الدورية للاتحاد قد تقدمت بهذا الاقتراح، عن ارتياحه لهذه الخطوة الأولى لتسهيل التنقل بحرية وأمان داخل الاتحاد، لكن من غير أن تكون شهادة التلقيح بمثابة وثيقة سفر، ومن أجل تعزيز مبدأ عدم التمييز ضد الذين لم يتلقوا اللقاح.

ويتزامن هذا التحول في الموقف الأوروبي من شهادة التلقيح مع ازدياد نسبة المواطنين الرافضين لاستخدامه بصفته وثيقة سفر تعفي حاملها من تدابير الوقاية والحظر، خاصة أنها لن تكون متاحة سوى لعدد قليل من سكان الاتحاد، في الأقل حتى نهاية السنة الحالية.

يذكر أن الإدارة الأميركية كانت قد قررت، الأسبوع الماضي، صرف النظر عن إصدار وثيقة تلقيح فيدرالية، وذلك لأسباب تتعلق بالسرية الشخصية والحقوق الأساسية. وفي المملكة المتحدة، وقعت مجموعة من النواب الذين ينتمون إلى أحزاب مختلفة عريضة ضد إصدار مثل هذه الوثيقة التي قالوا إنها يمكن أن تحد من التواصل الاجتماعي في الأمد الطويل.

وكانت الهيئة الأوروبية لحماية البيانات قد حذرت من مخاطر وثيقة التلقيح، وتحويلها إلى شرط لا غنى عنه للدخول إلى بعض الأماكن العامة أو مزاولة بعض الأنشطة، منبهة بأنها قد تحمل تداعيات غير محسوبة على الحريات الأساسية للمواطنين.

ورفض المجلس الأوروبي اقتراح المفوضية أن تمتد صلاحية هذه الشهادة إلى أن تعلن منظمة الصحة العالمية النهاية الرسمية للجائحة، وأن تستخدم أيضاً لتوسيع عطائها كي تشمل أمراضاً سارية أخرى، وقرر حصر صلاحيتها بسنة واحدة تنتهي في يونيو (حزيران) من العام المقبل. كما قرر المجلس حصر إصدار الشهادة باللقاحات التي وافقت على استخدامها الوكالة الأوروبية للأدوية، مع إمكانية إضافة اللقاحات الأخرى التي توافق عليها في المستقبل.

 

“الثورة”: الجيش اليمني يستهدف شركة أرامكو ومنصات صواريخ للنظام السعودي

كتبت “الثورة”: نفذت القوة الصاروخية وسلاح الجو المسير في الجيش اليمني فجر اليوم هجوماً مشتركاً بـ 11 صاروخاً وطائرة مسيرة استهدف شركة أرامكو النفطية ومنصات صواريخ باتريوت وأهدافاً حساسة للنظام السعودي في جيزان.

وأفاد المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية العميد يحيى سريع في سلسلة تغريدات على حسابه بتوتير بأنه تم استهداف شركة أرامكو وأهداف أخرى بسبعة صواريخ نوع (سعير) و(بدر) نتج عنها اشتعال حرائق كبيرة في الشركة كما تم استهداف مخازن وقواعد الباتريوت بأربع طائرات مسيرة نوع (صماد3) و(قاصف كي2) وكانت الإصابة دقيقة.

وشدد على أن هذا الاستهداف يأتي رداً على تصعيد العدوان جرائمه المتواصلة متوعداً النظام السعودي بعمليات أوسع وأكبر إذا استمر بعدوانه وحصاره للشعب اليمني.

 

الاهرام: النائب العام يفتح تحقيقًا عاجلاً في حادث خروج قطار بمنيا القمح عن مساره

كتبت الاهرام: قرر النائب العام المستشار حماده الصاوي، فتح تحقيق عاجل في حادث خروج قطار عن القضبان، بالقرب من محطة منيا القمح.

ووقع الحادث في مركز منيا القمح، بمحافظة الشرقية، بعد ما انحرفت عربتان من قطار قادم من القاهرة عن القضبان.

وقالت وزارة الصحة، إن الحادث أسفر عن إصابة 15 شخصا ولم يتم تسجيل أي وفيات.

وانتقل فريق من النيابة العامة، صباح اليوم، لمعاينة موقع تصادم عربتيْن بالقطار الذي كان متوجهًا من محافظة القاهرة إلى محافظة الدقهيلة دون انقلابهما، بالقرب من محطة منيا القمح.

وكشفت التحقيقات الأولية عن إجراء أعمال إصلاحات بتلك المنطقة.

وتستمع النيابة لأقوال سائق القطار والمصابين بالحادث لكشف ملابساته ومعرفة كيفية حدوثه.

 

 

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى