الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

القدس العربي: إسرائيل تستعد لاستقبال أول وفد رسمي سوداني وتطالب الإمارات بمدّها بمعلومات عن جنودها الأسرى في غزة

 

كتبت القدس العربي:  أكد مصدران سودانيان أمس ما كشفته قناة “ريشت كان” العبرية، الليلة قبل الماضية، حول اعتزام السودان إرسال أول وفد رسمي إلى إسرائيل الأسبوع المقبل، تأكيدا للعلاقات الثنائية التي أقيمت بين البلدين في العام الماضي بوساطة أمريكية.

ونقلت وكالة رويترز عن أحد المصدرين الذي طلب عدم نشر اسمه، القول إن الوفد السوداني سيضم مسؤولين في الأمن والمخابرات. وأضاف المصدر أن وقت الزيارة المقرر لها الأسبوع المقبل ينتظر الاتفاق عليه. والتزم المتحدثون الرسميون باسم حكومتي السودان واسرائيل الصمت ولم يدلوا بأي تصريحات في هذه القضية. وحسب القناة العبرية، فإن الترتيب للزيارة يتم بعد أن وافقت الحكومة السودانية في اجتماعها الأخير الأسبوع الماضي على إلغاء قانون مقاطعة إسرائيل لعام 1958. ومن المتوقع أن يلغى القانون السوداني بشكل نهائي قريبا خلال اجتماع مشترك للحكومة ومجلس السيادة في السودان.

وربما تكون هذه الزيارة ردا على زيارة وفد أمني اسرائيلي برئاسة وزير المخابرات إيلي كوهين الخاطفة للخرطوم دون سابق إنذار، وهي أول زيارة رسمية علنية يقوم بها وزير إسرائيلي إلى دولة عربية بعد التطبيع بين البلدين. وعقد كوهين لقاءين منفصلين مع رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، ووزير الدفاع السوداني الفريق ياسين ابراهيم الذي قدم له هدية رمزية عبارة عن بندقية من طراز أم 16. ووصف كوهين زيارته للسودان بالتاريخية، وهي زيارة تعد الأولى، معتبرا أنها “جزء من اتفاقيات إبراهيم للسلام”، التي قال إنها تجلب الاستقرار للمنطقة، وتفتح فرصا جديدة في الاقتصاد.

وانضم السودان إلى الإمارات والبحرين والمغرب في الاتفاق على التحرك صوب علاقات طبيعية مع إسرائيل في عام 2020 عبر اتفاقات السلام التي توسطت فيها إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب. وتعهدت إدارة الرئيس الحالي جو بايدن بانتهاج السياسة نفسها.

يذكر أن اتفاق تعاون وقع قبل أيام خلال اجتماع بين وفد سوداني اقتصادي، ورئيس مجلس مستوطنات الضفة الغربية يوسي داغان على أرض دولة عربية لم يعلن عن اسمها، ولكن يعتقد أنها دولة الإمارات التي كانت قد وقعت اتفاقات مماثلة مع داغان على أرض الإمارات لاستيراد منتجات المستوطنات، في تناقض تام مع قرارات الشرعية الدولية.

الى ذلك كشفت مصادر إماراتية مطلعة تفاصيل طلب من دولة الاحتلال قدم إلى دولة الإمارات من أجل المساهمة في جمع معلومات عن الجنود الإسرائيليين الأسرى في قطاع غزة.

وقال حساب “أسرار إماراتية” إن الكيان الصهيوني أخبر السلطات الإماراتية أنه بحاجة إلى خدمات الأخيرة من أجل الحصول على معلومات مهمة حول جنوده الأسرى في غزة منذ عام 2014. وأشار الحساب الإماراتي إلى أن دولة الاحتلال تريد معرفة كل ما هو جديد حول تطورات المقاومة الفلسطينية هناك.

يأتي ذلك بالتزامن مع عودة عدد كبير من قيادات جماعة محمد دحلان المطرود من حركة فتح، بعد غياب طال سنوات طويلة للمشاركة في الانتخابات التشريعية.

 

الخليج: واشنطن تـؤكد التــزامهــا بضمان عدم امتلاك إيران سلاحاً نووياً

كتبت الخليج: قال البيت الأبيض، أمس الثلاثاء، إن مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان جدد التأكيد على التزام إدارة الرئيس جو بايدن «الثابت تجاه أمن إسرائيل وضمان عدم امتلاك إيران سلاحاً نووياً أبداً»، وذلك خلال اجتماع افتراضي للمجموعة الاستشارية الاستراتيجية الأمريكية الإسرائيلية. وقالت إيران في وقت سابق، إنها ستبدأ في تخصيب اليورانيوم بنسبة 60 في المئة وهي خطوة تقربها من الوصول لنسبة تخصيب 90 في المئة المناسبة لصنع سلاح نووي، وذلك بعد يوم واحد من اتهام طهران لإسرائيل بتنفيذ عمل تخريبي في منشأة نطنز النووية.

يأتي هذا التطور مع اقتراب استئناف محادثات في فيينا بهدف إحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015 بين إيران والقوى الكبرى. وقال عباس عراقجي، كبير المفاوضين النوويين الإيرانيين، إنه فضلاً عن التعويض عن أجهزة الطرد المركزي المتضررة في نطنز ستتم إضافة 1000 جهاز آخر بطاقة أكبر بنسبة 50 في المئة. وقال كبير المفاوضين الإيرانيين لقناة برس تي. في الحكومية في فيينا إنه تم إخطار الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالقرار.

ولم تحدد وكالة «إرنا» موعد بدء هذه الأنشطة التي ستشكل خطوة إضافية على طريق تخلي إيران عن تعهّداتها أمام المجتمع الدولي عام 2015 بالحدّ من برنامجها النووي، في وقت يتوقع أن تتواصل محادثات في فيينا في مسعى لإنقاذ هذا الاتفاق. إلا أن قناة «برس تي في» الإخبارية الناطقة بالإنجليزية والتابعة للتلفزيون الرسمي، أفادت أن هذا التدبير سيُطبّق اعتباراً من اليوم الأربعاء. وقال متحدث باسم الوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا «لقد رأينا المعلومات الصحفية» في هذا الشأن لكن «ليس لدينا تعليق في الوقت الراهن». وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن إنه يتعين على طهران العودة إلى الامتثال الكامل بالقيود على نشاطها النووي بموجب الاتفاق قبل أن يتسنى لواشنطن العودة له.

ووصل وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، أمس، إلى طهران لإجراء مباحثات مع المسؤولين الإيرانيين بشأن قضايا تشمل كيفية إنقاذ الاتفاق النووي مع القوى العالمية. وأفادت وكالة أنباء إرنا الإيرانية، بأن لافروف التقى نظيره الإيراني جواد ظريف قبل لقائه الرئيس الإيراني حسن روحاني، مضيفة أنه من المتوقع مناقشة الهجوم السيبراني الذي تعرضت له منشأة نووية في وسط إيران.

وقال ظريف «نحن ملتزمون بما قلنا: هذا الحادث في نطنز يعقد المفاوضات». وأضاف أن إيران ستستأنف التزاماتها وفقاً لاتفاق فيينا بمجرد أن تعود الولايات المتحدة الأمريكية للاتفاق ويتم تطبيق اتفاق قانوني ورفع العقوبات، بينما حث لافروف على الإسراع في إجراء المباحثات بشأن مستقبل الاتفاق النووي الإيراني، قائلاً «لا أعتقد أننا نمتلك الكثير من الوقت».

وأعلن السفير الروسي لدى المنظمات الدولية ميخائيل اوليانوف أن محادثات إحياء الاتفاق الدولي حول البرنامج النووي الإيراني أرجئت إلى الخميس بعدما كان مقرراً أن تستأنف اليوم الأربعاء. وكتب اوليانوف على تويتر أن «اجتماع اللجنة المشتركة» التي تضم الدول الموقعة للاتفاق (ألمانيا وفرنسا وبريطانيا والصين وروسيا وإيران) برعاية الاتحاد الأوروبي «سيعقد في 15 نيسان/إبريل» في العاصمة النمسوية، مضيفاً أنه «سيتم التطرق بالتأكيد إلى الإجراءات الأخيرة لإيران في المجال النووي، وخصوصاً تخصيب اليورانيوم بنسبة ستين في المئة».

 

الشرق الاوسط: زيارة الدبيبة إلى تركيا تغضب معسكر حفتر

كتبت الشرق الاوسط: على الرغم من التزام المشير خليفة حفتر، القائد العام لـ«الجيش الوطني» الليبي، الصمت حيال تأكيد عبد الحميد الدبيبة، رئيس حكومة «الوحدة الوطنية» الليبية، والرئيس التركي رجب طيب إردوغان التزامهما باتفاق ترسيم الحدود البحرية، المثير للجدل الذي أبرم في عام 2019، فإن مصادر مقربة من حفتر اعتبرت أن هذا الالتزام من طرف الجانبين «يتعارض مع تعهدات الدبيبة بالحفاظ على السيادة الوطنية» لليبيا.

وقالت المصادر، التي طلبت عدم تعريفها، إن مواقف الدبيبة المتحالفة مع تركيا، «تعمق المسافة مع (الجيش الوطني وحفتر)»، مشيرة إلى أن تجاهل الدبيبة الاجتماع أو الاتصال بحفتر، والامتناع عن زيارة بنغازي بشرق البلاد حتى الآن، رغم وعوده المتكررة، «تثير علامة استفهام لا تصب في صالح أمن واستقرار البلاد».

وكان إردوغان قد قال في مؤتمر صحافي مشترك مع الدبيبة، إن الاتفاق البحري «يضمن المصالح الوطنية ومستقبل البلدين»، بينما اعتبر الدبيبة من جهته، أن هذه الاتفاقيات «تقوم على أسس صحيحة وتخدم مصالح بلدينا».

من جهتها، دعت اليونان، التي تعارض الاتفاق البحري بين طرابلس وأنقرة، إلى إلغاء هذا الاتفاق عندما أعادت فتح سفارتها في ليبيا أول من أمس، بعد سبع سنوات من إغلاقها، وجاء ذلك بعد أن التقى وزير الخارجية اليوناني، نيكوس دندياس، بحسين القطراني نائب الدبيبة في بنغازي، مبرزاً أن البرلمان الليبي لم يصدّق على الاتفاق، الذي تعده اليونان «بلا سند قانوني».

في المقابل، دعا رئيس مجلس النواب الليبي، عقيلة صالح، الشركات اليونانية للمساهمة في إعادة إعمار ليبيا، وأشاد خلال اجتماعه، مساء أول من أمس، في مدينة القبة مع وزير الخارجية اليوناني بمواقف بلاده الداعمة للشعب الليبي، مؤكداً حرصه على تعميق العلاقات بين الشعبين، بما يحقق المصالح المشتركة.

كما شكر للخارجية اليونانية عودة قنصليتها للعمل في مدينة بنغازي، مشيراً إلى تطلعه لاستئناف عمل الخطوط البحرية والجوية، بالإضافة إلى تسهيل منح التأشيرات بين البلدين.

وبدوره، دعا نيكوس صالح لزيارة اليونان، وشدد على ضرورة تفعيل العلاقات بين البلدين على كل المستويات.

في شأن آخر، أعلنت حكومة تشاد في بيان رسمي، أن من وصفتهم بـ«المرتزقة التشاديين» في ليبيا «غامروا بدخول الأراضي التشادية»، وأبلغت في بيان لها، وزعته وزارة الإعلام مساء أول من أمس، الرأي العام المحلى والدولي بهذا التوغل، مشيرة إلى أن «المتمردين الآن في ورطة، وقوات دفاعنا وأمننا تطاردهم».

وكان الجيش التشادي قد أعلن دخول المتمردين شمال تشاد يوم الانتخابات الرئاسية في البلاد، وقال في بيان إنه «تم رصد مجموعة من الإرهابيين في منطقة زورك بإقليم تيبستي»، الواقع على بعد ألف كيلومتر (600 ميل) شمال العاصمة نجامينا.

وقال المتحدث باسم الجيش، عظيم برماندوا أغونا، إن المهاجمين «اختاروا حتى الآن استراتيجية لتجنب قوات الدفاع والأمن»، مضيفاً أنه تم «اتخاذ خطوات لتحييد» التوغل.

وزعم تحالف من حركات التمرد أنه استولى على عدة بلدات عسكرية وحاميات «من دون مقاومة»، بما في ذلك زورك، بالقرب من حدود تشاد مع النيجر وليبيا. وقالت حركة «الخلاص» التشادية المعارضة، إن قواتها تحقق تقدماً كبيراً نحو العمق، وإنه تم إسقاط طائرتين مروحية وسوخوي، بالإضافة إلى تدمير عشرات من المدرعات والآليات.

 

الاهرام: الرئيس الصومالي يوقع على قانون يمدد ولايته عامين

كتبت الاهرام: وقع الرئيس الصومالي محمد عبدالله فرماجو، ليل الثلاثاء/الأربعاء على قانون يمدد ولايته الرئاسية عامين، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الصومالية.

وجاء توقع فرماجو على القانون غداة إقراره من قبل البرلمان الصومالي بأغلبية.

يأتي هذا بعد أيام من فشل الحكومة الاتحادية الصومالية في التوصل إلى اتفاق مع ولايتين لإنهاء الخلاف المستمر بشأن إجراء الانتخابات.

وقال وزير الإعلام الصومالي، عثمان أبو بكر دبي، في مقديشو الأسبوع الماضي: “أريد أن أوضح للشعب الصومالي أن رئيسي بونتلاند وجوبالاند لا يريدان إجراء انتخابات في البلاد، وقاما بإفشال المحادثات”، بحسب ما أوردته وكالة بلومبرج للأنباء.

ونفى رئيسا وزراء ولاية جوبالاند الاتحادية ومنطقة بونتلاند شبه المستقلة في إفادة إعلامية بالعاصمة، واتهما الرئيس، بإبداء عدم الاهتمام بالمحادثات في محاولة لتمديد فترة بقائه في السلطة.

يذكر أن ولاية فرماجو التي استمرت 4 سنوات انتهت في 8 فبراير الماضي.

 

“الثورة”: سورية تحمل الإدارة الأمريكية عواقب سياساتها الإجرامية بحق الشعب السوري

كتبت “الثورة”: حملت سورية الإدارة الأمريكية عواقب سياساتها الإجرامية بحق الشعب السوري مطالبة بوقف تدخلها في شؤونها الداخلية وتسللها غير المشروع عبر الحدود العراقية إلى الأراضي السورية وإنهاء احتلالها لمخيم الركبان في جنوب سورية ودعمها للإرهابيين والقتلة فيه.

وقالت وزارة الخارجية والمغتربين في بيان اليوم تلقت سانا نسخة منه: أثبتت الأحداث والوقائع التي لا يرقى إليها أي شك ضلوع الولايات المتحدة الأمريكية وأدواتها في العالم والمنطقة في رعاية حرب إرهابية غير مسبوقة على الجمهورية العربية السورية.. ومن المعروف أن هذه الحرب الإرهابية والإرهاب الاقتصادي على سورية ما هي إلا مشاريع تخريبية خبيثة الهدف منها هو تكريس الاحتلال العسكري الأمريكي للمنطقة وتطويع شعوبها وتأمين هيمنة “إسرائيل” على مقدراتها.

وأضافت الوزارة: بعد حرب إرهابية استمرت عشر سنوات على سورية استخدمت فيها الولايات المتحدة الأمريكية وأدواتها كل ما لديهم من عملاء ومليارات الدولارات والمؤامرات بهدف تطويع قرار دمشق السيادي فشل هذا المشروع أمام أسوار دمشق لينتقل بعد ذلك إلى مرحلة العدوان المباشر.

وأوضحت الوزارة أنه لم تكتف الإدارة الأمريكية السابقة بقرارها سيىء الصيت الاعتراف بضم “إسرائيل” للجولان السوري إليها وإنما لجات تلك الإدارة والإدارة التي تلتها إلى أسلوب جديد تمثل بالتدخل الأمريكي المباشر في شمال شرق سورية من خلال دعم الميليشيات الانفصالية الإرهابية في تلك المنطقة.. ناهيك عن قيامها بالتحكم بعناصر “داعش” الإرهابيين وتكليفهم بمهام إرهابية داخل سورية وخارجها والتدخل العسكري الأمريكي المباشر في قصف البنى التحتية التي بناها الشعب السوري بجهده وإمكاناته.. وأضافت الإدارات الأمريكية إلى جرائمها نهب النفط السوري والقمح السوري وتسخيره لخدمة خزائنها وإرهابييها على حساب تجويع الشعب السوري وإفقاره وحرمانه من ثرواته الوطنية.. وذلك في محاولة لاستكمال إجراءاتها اللا إنسانية المتمثلة بقانون قيصر سيىء الصيت وضغوطها التي تمارسها على دول العالم بهدف وقف تعاملها الاقتصادي مع سورية وخنق الشعب السوري في قوته اليومي.

وبينت الوزارة أن استباحة قوات الولايات المتحدة الأمريكية العسكرية يوميا للحدود السورية العراقية ودخول الشاحنات الأمريكية التي تحمل السلاح والعتاد للإرهابيين وفي العودة تحمل النفط والقمح السوري إلى شمال العراق تمثل انتهاكاً مباشراً لسيادة البلدين الشقيقين ومخالفة لا يمكن السكوت عنها لقرارات مجلس الأمن التي أكدت جميعها على احترامها لسيادة الجمهورية العربية السورية ووحدة أراضيها وعدم التدخل في شؤونها الداخلية.

وأكدت الوزارة أن ممارسات الولايات المتحدة الأمريكية في الجمهورية العربية السورية هي سلوك خارج عن القانون الدولي يستحق الإدانة والمساءلة عليه من جانب المجتمع الدولي.

وقالت الوزارة: تحمل الجمهورية العربية السورية الإدارة الأمريكية عواقب سياساتها الإجرامية بحق الشعب السوري وتطالب الولايات المتحدة بالتعويض عن الأضرار الجسيمة والخسائر الفادحة التي ألحقها العدوان والاحتلال الأمريكي بحق الشعب السوري وتحث جميع الدول الأعضاء في مجلس الأمن على الوقوف بقوة مع سورية لردع هذا الاستهتار الأمريكي بالقانون الدولي وبحقوق الشعوب وثرواتها.

وأضافت الوزارة: تحذر سورية من أن التساهل مع هذه السياسات الأمريكية وخاصة استهتارها بالقانون الدولي وحقوق الشعوب وثرواتها سيؤدي إلى مزيد من الفوضى في العلاقات الدولية والتسبب في مزيد من الأضعاف لدور الأمم المتحدة وإنهاء دورها في معالجة الأوضاع الدولية الخطيرة.. كما تطالب سورية الإدارة الأمريكية بوقف تدخلها فوراً في الشؤون الداخلية السورية وتسللها غير المشروع عبر الحدود العراقية إلى الأراضي السورية وإنهاء احتلالها لمخيم الركبان في جنوب سورية ودعمها للإرهابيين والقتلة في ذلك المخيم.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى