الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

القدس العربي: وكالة الدواء الأوروبية: لقاح أسترازنيكا «آمن»… وتزايد الإصابات والوفيات في الأردن

 

كتبت القدس العربي: بعد أيام من إعلان عدد من الدول تعلقيها استخدام لقاح “أسترازنيكا” المضاد لفيروس كورونا، نتيجة تقارير قالت إنه قد يتسبب بجلطات الدم، وصفت وكالة الدواء الأوروبية اللقاح البريطاني بأنه “آمن وفعال”. وفي الأثناء، سجلت في الأردن أرقام مرتفعة من الوفيات والإصابات بالفيروس، أمس الخميس، إذ أعلنت وزارة الصحة تسجيل 9192 حالة إصابة جديدة. كما قررت الحكومة العراقية إعادة فتح المساجد ودور العبادة مع مراعاة إجراءات التباعد.

وكان قد تم الإبلاغ عن حدوث تجلط دموي في العديد من الدول جراء استخدام لقاح أسترازنيكا، ما دفع عددا من الحكومات في أنحاء العالم إلى تعليق حملات التطعيم باللقاح. وقالت رئيسة الوكالة، إيمير كوكي، لدى عرض نتائج المراجعة إن “اللجنة خلصت إلى نتيجة علمية واضحة” . وأضافت أن “هذا اللقاح آمن وفعال، وما يرتبط به من منع مخاطر الوفاة أو دخول المستشفى، يفوق مخاطره المحتملة” .

وخلصت لجنة الوكالة إلى أن اللقاح ليس مرتبطا بزيادة في المخاطر الإجمالية لحدوث التجلط الدموي. وأوضحت: “عندما تقوم بتطعيم ملايين الأشخاص، فمن المحتم أن تقع حوادث أو أمراض نادرة أو خطيرة في الوقت الذي يلي التطعيم مباشرة” .

غير أن الوكالة لم تستبعد بشكل حاسم وجود صلة بين حدوث جلطات دموية وتعاطي اللقاح، وتقول إنها فتحت تحقيقات إضافية سعيا لفهم الأمر، لذلك أوصت وكالة الدواء الأوروبية بإصدار تحذيرات من خلال تضمين المخاطر في معلومات المنتج. كما أوصت منظمة الصحة العالمية باستمرار استخدام اللقاح.

إلى ذلك، ذكرت قناة “بي.أف.أم” الفرنسية أن رئيس وزراء فرنسا جان كاستكس سيتلقى لقاح أسترازنيكا اليوم الجمعة. كما أعرب ماركوس زودر، رئيس حكومة ولاية بافاريا الألمانية، عن تمسكه باستخدام اللقاح حتى من دون وجود تصريح رسمي.

وفي أعقاب المؤتمر الرقمي للولايات الألمانية، قال زعيم الحزب المسيحي الاجتماعي البافاري أمس الخميس:” لا أود التخلص منه حتى وإن لم يتم التصريح به”، وطالب بدراسة إمكانية إعطاء التطعيم بأسترازنيكا حتى بدون تصريح من قبل الوكالة الأوروبية للأدوية، و” على مسؤولية الفرد الذاتية” .

أما في الأردن فتم تسجيل عدد إصابات مرتفع وصل بحسب وزارة الصحة إلى 9192 حالة، ليرتفع إجمالي عدد الإصابات إلى 514,107 حالات. كما أكدت الوزارة تسجيل 74 حالة وفاة، ليرتفع إجمالي عدد الوفيات إلى 5627 حالة. وحسب موقع “عمون” الإخباري فقد تمّ إجراء 47,018 فحصاً مخبريّاً، ليصبح إجمالي عدد الفحوصات 5,364,765 فحصاً. كما يبلغ عدد الحالات النشطة حاليّاً 91,509 حالات.

يذكر أن الأردن يشهد ارتفاعات يومية بمعدل الإصابات المسجلة منذ منتصف الشهر الماضي، حين كان يسجل حوالى 2000 إصابة يومية.

وفي العراق، قررت الحكومة الخميس إعادة فتح المساجد ودور العبادة مع مراعاة إجراءات التباعد للوقاية من تفشي فيروس كورونا .

وقالت الحكومة في بيان إن “اللجنة العليا للصحة والسلامة الوطنية المعنية بمكافحة فيروس كورونا قررت إعادة فتح المساجد ودور العبادة في البلاد” . وأشارت إلى “وجوب الالتزام بالشروط الصحية (في أماكن العبادة) من حيث التباعد، وارتداء الكمامة، واستخدام مواد التعقيم بما يضمن سلامة المواطنين من جائحة كورونا، على أن تتابع الفرق الصحية تطبيق الإجراءات” .

وأضافت: “يجب على الأئمة وخطباء المساجد حث المواطنين على الالتزام بتطبيق الإجراءات الوقائية الصحية كافة، والقيام بحملات توعية وإرشاد” .

 

الخليج: واشنطن تتهم الصين بـ«الغوغائية».. وبكين تهدد بـ«إجراءات حازمة»

كتبت الخليج: اتهمت الولايات المتحدة الصين بـ«الغوغائية» والتركيز على القيام بـ«استعراض بدلاً من النقاشات الجوهرية»؛ وذلك في افتتاح اجتماع مع مسؤولين في وزارة الخارجية الصينية، الخميس، في ألاسكا، هو الأول منذ انتخاب جو بايدن رئيساً، في حين توعدت الصين باتخاذ إجراءات حازمة ضد التدخلات الأمريكية.

وانتقد مسؤول أمريكي كبير في أنكوراج في ألاسكا؛ حيث يُعقد الاجتماع يومي، الخميس والجمعة، بشكل خاص المسؤول الدبلوماسي بالحزب الشيوعي الصيني يانغ جيشي؛ لأنه «انتهك البروتوكول على الفور» ببيانٍ افتتاحيّ طويل بدلاً من خطاب قصير مدته دقيقتان متفق عليهما مسبقاً.

وكان وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أعلن في افتتاح الاجتماع أن تصرفات الصين «تهدد النظام القائم على القواعد والذي يضمن الاستقرار العالمي».

وقال بلينكن أمام يانغ جيشي ووزير الخارجية الصيني وانغ يي «سنناقش مخاوفنا العميقة بشأن تصرفات الصين في شينجيانغ»؛ حيث تتهم واشنطن بكين بارتكاب «إبادة جماعية» ضد الإيجور، وكذلك في «هونج كونج وتايوان»، فضلاً عن «الهجمات الإلكترونية ضد الولايات المتحدة والإكراه الاقتصادي ضد حلفائنا».

وأضاف بلينكن: «كل من هذه التصرفات يهدد النظام القائم على قواعد تضمن الاستقرار العالمي؛ لذا لا يتعلق الأمر فقط بمسائل داخلية، ونشعر بمسؤولية التطرق إليها»، في رد على الصين التي تؤكد أن هذه الأمور لا تندرج في إطار الدبلوماسية.

وأكد جيك ساليفان، مستشار الرئيس الأمريكي جو بايدن للأمن القومي، والمشارك في المباحثات مع الصينيين أيضاً، أن الولايات المتحدة لا تسعى إلى «نزاع» مع بكين؛ لكنها «منفتحة على منافسة شرسة» معها. وأضاف: «سنكافح دائماً في سبيل مبادئنا وشعبنا وأصدقائنا».

من جهته، قال جيشي: إن «الصين تعارض بشدة التدخل الأمريكي في الشؤون الداخلية للصين. أعربنا عن معارضتنا الشديدة لتدخل كهذا، وسنتخذ إجراءات حازمة للرد». وأضاف: «ما يتعين علينا القيام به هو التخلي عن عقلية الحرب الباردة»، مؤكداً أنه لا يريد «لا مواجهة ولا صراعاً».

غير أنه وجه اللوم للولايات المتحدة مطولاً لرغبتها في «فرض ديمقراطيتها على بقية العالم». ورد بلينكن قائلاً: «ما أسمعه مختلف تماماً عما تصفونه. أسمع ارتياحاً عميقاً لعودة الولايات المتحدة إلى جانب حلفائنا وشركائنا، لكنني أسمع أيضاً مخاوف عميقة بشأن إجراءات معينة لحكومتكم» في إشارة إلى الحكومة الصينية.

من جانبه، استنكر وزير الخارجية الصيني وانغ يي العقوبات الأمريكية الأخيرة التي أعلنت عشية هذا الاجتماع رداً على ممارسات الصين في هونج كونج قائلاً: «ليست هذه هي الطريقة التي ترحبون بها بضيوفكم».

وتوعد يانغ جيشي باتخاذ «إجراءات حازمة» ضد «التدخل الأمريكي»، داعياً إلى التخلي عن عقلية الحرب الباردة. وقال جيشي: الصين تعارض بشدة التدخل الأمريكي في الشؤون الداخلية للصين. أعربنا عن معارضتنا الشديدة لتدخل كهذا، وسنتخذ إجراءات حازمة للرد. وأضاف: ما يتعين القيام به هو التخلي عن عقلية الحرب الباردة.

 

الشرق الاوسط: «لقاء تهدئة» بين عون والحريري… واتفاق على موعد آخر الاثنين.. لم يخرج بجديد مع استمرار السجال بين فريقيهما

كتبت الشرق الاوسط: لم يخرج اللقاء الـسابع عشر بين الرئيس ميشال عون ورئيس الحكومة المكلف سعد الحريري بأي جديد سوى محاولة التهدئة بين الطرفين وتحديد موعد للقاء جديد الاثنين المقبل، حيث من المفترض أن تكون هناك «إجابات حول كيفية الوصول إلى تشكيل حكومة»، بحسب ما قال الحريري متحدثاً عن فرصة للتأليف.

وقالت مصادر مطلعة على اللقاء لـ«الشرق الأوسط»: «إن اللقاء لم يحمل أي جديد سوى كسر الجليد بين الطرفين وعرض كل منهما وجهة نظره من دون الدخول في التفاصيل واتفاق على مزيد من الدرس واستمرار التواصل».

ورفض الحريري ومصادره الإدلاء بأي معطيات إضافية، باعتبار أنه «قال ما لديه وهو على موقفه من حكومة اختصاصيين من 18 وزيراً، وهو ينتظر عليها إجابات (من عون). لكن مصادر مواكبة للحراك الحاصل قالت لـ(الشرق الأوسط) إن الحريري يترقب ردة فعل الخارج على ما حصل، وأوله كلام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن ضرورة تغيير النهج». وأشارت المصادر إلى عودة الحرارة للحراك الفرنسي، مترافقاً مع جس نبض تقوم به السفيرة الأميركية في بيروت دوروثي شيا التي تجري لقاءات بعيداً عن الأضواء لمتابعة هذه التطورات.

وبعد اللقاء، قال الرئيس المكلف: «تشرفت بلقاء رئيس الجمهورية بعد فترة طويلة، وتحدثت معه عن تطلعاتي بشأن الحكومة، على أن تكون مؤلفة من 18 وزيراً من الاختصاصيين، لكي ننتشل البلد من الأزمة الاقتصادية التي يغرق فيها. ففي نهاية المطاف، الهدف الأساسي من أي حكومة هو وقف الانهيار الذي نواجهه اليوم». وأكد «أن الهدف الرئيسي من أي حكومة هو السير بداية بوقف الانهيار من خلال برنامج صندوق النقد الدولي وأن نعيد ثقة المجتمع الدولي بالبلد».

وتحدث الحريري عن تهدئة بين الطرفين قائلاً: «ربما رأى اللبنانيون بالأمس اصطداماً بين رئاستي الجمهورية والحكومة، وقد أتيت اليوم لكي نحاول التخفيف من هذا الاصطدام ونعمل على تهدئة الأمور، وكما كنت دائماً صريحاً معكم، سأبقى كذلك وسأقول لكم في كل لحظة ما الذي يحصل».

وشهد يوم أمس بعض الاتصالات السياسية قبيل موعد لقاء عون – الحريري، وأُعلن منها اجتماع مدير عام الأمن العام اللواء عباس إبراهيم بالرئيس ميشال عون ورئيس البرلمان نبيه بري، بينما كان لافتاً البيان الذي أصدرته الرئاسة حول تحديد الموعد متضمناً رسالة مسبقة للحريري؛ حيث أشارت إلى «أن رئاسة الجمهورية تعول على الحس بالمسؤولية الوطنية لدى الرئيس المكلف، فيأتي حاملاً تصوراً لتشكيل حكومة تراعي مقتضيات التوازن والميثاقية والاختصاص، مستخلصاً ذلك عبر أشهر التكليف الخمسة».

في موازاة ذلك، لم تكن الأجواء السياسية خلال النهار، ولا سيما من قبل الفريقين الأساسيين، أي التيار الوطني الحر، وتيار المستقبل، توحي بإيجابية ما على خط التأليف قبيل اللقاء.

وقال مستشار الحريري النائب السابق مصطفى علوش لـ«الشرق الأوسط»: «إن الحريري حاول أن يكون إيجابياً إلى أقصى الدرجات مع الإصرار على تشكيل حكومة من المستقلين غير الحزبيين ومن دون ثلث معطل لأي طرف»، مؤكداً «في الوقت عينه للرئيس عون أن تأليف الحكومة والوصول إلى نتيجة يحتاج إلى حسن النية، ولفت إلى أن محاولة الحريري ارتكزت على الطرح الإنساني أكثر منه السياسي، لجهة أهمية تشكيل الحكومة في هذه المرحلة الدقيقة التي يمر بها لبنان، وكان تريث من قبل الرئيس حيث يفترض أن يظهر شيء ما حتى يوم الاثنين المقبل».

في المقابل، ردّ النائب في «الوطني الحر» سليم عون على من يربط اعتذار الحريري باستقالة عون، قائلاً عبر «تويتر»: «كانوا يريدون التدقيق الجنائي مقابل تشكيل الحكومة، واليوم أصبحوا يريدون استقالة فخامة الرئيس مقابل اعتذار الرئيس المكلف. حلم إبليس بالجنة».

وسجلت مساء أول من أمس ردود فعل على السجال بين عون والحريري، وأسف رئيس الحكومة السابق نجيب ميقاتي لكلام عون وطريقة التخاطب التي توجه بها إلى الرئيس المكلف، قائلاً في بيان له: «كنا نتمنى، في هذا الظرف، أن تكون مقاربة فخامته للأمور أكثر منطقية وبما يتناسب مع مصلحة البلد، ولا تكون محكومة بالاعتبارات الشخصية لفخامة الرئيس وفريقه». ودعا «الرئيس المكلف إلى المبادرة هذه المرة أيضاً، وتقديم التشكيلة الحكومية التي يراها مناسبة وفق المعيار الذي وضعه عند تكليفه، وهو تشكيل حكومة اختصاصيين. وليتخذ فخامة الرئيس الموقف الوطني الذي يتناسب مع الأوضاع الخطيرة التي نمر بها».

 

“الثورة”: سورية وروسيا: واشنطن تواصل دعم التنظيمات الإرهابية وعرقلة عودة المهجرين السوريين إلى مناطقهم المحررة

كتبت “الثورة”: أكدت سورية وروسيا أن الولايات المتحدة تواصل ممارساتها الرامية إلى عرقلة عودة المهجرين السوريين إلى مناطقهم المحررة من خلال دعم مرتزقتها الإرهابيين واستثمارهم في تنفيذ عمليات إرهابية ضد الدولة السورية والمدنيين بالتوازي مع تصعيد العقوبات الاقتصادية من جانب واحد وتحت مسميات مختلفة.

وقالت الهيئتان التنسيقيتان السورية والروسية لعودة المهجرين السوريين في بيان مشترك: إنهما تواصلان “العمل لتهيئة ظروف عودة اللاجئين وتقديم جميع المساعدات الممكنة للمواطنين لتأمين العودة الطوعية الآمنة إلى أماكن إقامتهم التي اختاروها في الوطن”.

وأكد البيان أن الولايات المتحدة وحلفاءها ما زالوا يضعون العراقيل أمام عودة المواطنين السوريين إلى منازلهم من خلال “دعم العصابات المسلحة الإرهابية إضافة إلى العقوبات الاقتصادية المفروضة في حزيران من العام الماضي تحت ما يسمى (قانون قيصر) والتي تعد خرقاً واضحاً للقانون الدولي”.

وجاء في البيان إن الجانب الأمريكي وشركاءه دأبوا خلال عشر سنوات على فبركة المعلومات بهدف السيطرة على الوعي الاجتماعي وتغيير الوقائع بما يتوافق مع سياسة الغرب المدمرة ضد الدولة السورية التي تحارب الإرهاب الدولي وذلك باختلاق ادعاءات لا يقبلها المنطق أو الواقع مشيراً إلى أن الجانب الأمريكي “يحاول بهذه الأفعال التقليل من معاناة وجهود وتضحيات الشعب السوري الذي حارب تنظيم “داعش” الإرهابي وتنظيمات إرهابية أخرى ببطولة على امتداد عشر سنوات تحت قيادته الحكيمة بعد أن تمكنوا من النجاح في مكافحة الإرهاب بدعم من القوات المسلحة الروسية”.

وفي المقابل لفت البيان إلى أنه ووفقاً لمعطيات الأمم المتحدة فقد ارتفع مستوى العنف والتعذيب والإعدام الميداني في مخيم الهول للاجئين الموجود في الأراضي التي تسيطر عليها قوات الاحتلال الأمريكي بريف الحسكة ما يشير إلى “فشل واشنطن في ضمان الأمن على الأراضي التي تحتلها”.

وجدد البيان مطالبة “الجانب الأمريكي بالتوقف عن الضغط وزعزعة استقرار الوضع الاجتماعي والاقتصادي في سورية وإلغاء العقوبات غير الشرعية وسحب قواته من كل الأراضي السورية التي تحتلها”.

ودعت الهيئتان في بيانهما “المجتمع الدولي إلى الكف عن تصديق الاتهامات التي تفتقد الدليل والتي تقدمها وتستخدمها الولايات المتحدة ضد الجمهورية العربية السورية وقيادتها وشعبها”.

 

الاهرام: وزير خارجية أمريكا: التحركات الصينية تُهدد نظام القواعد الذي يحفظ الاستقرار العالمي

كتبت الاهرام: أكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، أن واشنطن ملتزمة بتعزيز النظام القائم علي القوانين والقواعد، مشيرا خلال مباحثاته مع كبار المسئولين الدبلوماسيين الصينيين في ألاسكا إلى أن التحركات الصينية تهدد نظام القواعد الذي يحفظ الاستقرار العالمي.

وأوضح بلينكن، أن المحادثات مع الصينيين ستشمل ملفات شينجيانج وهونج كونج وتايوان والهجمات السيبرانية.

من جانبه، قال مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، إن واشنطن لا تسعي للخلافات ولكنها تقف إلي جانب المبادئ والأصدقاء.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى