الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

الخليج: أرمينيا تحمّل تركيا مسؤولية هجمات «الدرونات» الأذرية على الإقليم.. هدنة هشّة في كاراباخ واتهامات متبادلة بقصف مناطق مدنية

 

كتبت الخليج: بادلت القوات الأرمينية التابعة لإقليم ناجورنو كاراباخ والجيش الأذربيجاني، أمس الأحد، التهم بقصف ليلي استهدف مناطق مدنية وتسبب بسقوط ضحايا، ما يعكس واقع هدنة إنسانية هشة لم تُثبت بعد، فيما اتهمت وزارة الدفاع الأرمنية تركيا بتوجيه قصف «الدرونات» الأذربيجانية لكاراباخ.

وأكد الزعيم الأرمني لإقليم ناجورنو كاراباخ أرايك هاروتيونيان أن الوضع «أكثر هدوءاً» من اليوم السابق، مشيراً إلى غياب القصف صباح أمس الأحد. لكنه تحدث عن «تبادل لبعض الطلقات وقذائف الهاون على خطّ الجبهة». وشدد هاروتيونيان مجدداً على أن جميع الأرمن سيمارسون «حقّهم بالدفاع عن النفس» في حال حصل هجوم أذربيجاني، مشيراً إلى احترام وقف إطلاق النار من جانبه. وحذّر الزعيم الانفصالي أيضاً من أنه في حال استمرّ القتال فسيطلب من أرمينيا الاعتراف باستقلال إقليمه، الأمر الذي سيفاقم النزاع مع أذربيجان.

وأعلنت أذربيجان مقتل سبعة مدنيين وإصابة 33 شخصاً بجروح في قصف ليلي على كنجة، ثانية مدن البلاد الواقعة على بعد ستين كيلومتراً من الجبهة والتي كانت استُهدفت مرات عدة منذ أسبوع. وأوضح مكتب المدعي العام أن المبنى الذي استُهدف يضمّ شققاً مندداً بهجوم «متعمد على السكان المدنيين». وأفاد صحفيون في المكان أن رجال إنقاذ يعتمرون خوذات حمر كانوا يبحثون بأيديهم العارية بين أنقاض المبنى. وشاهدوا أيضاً جثتين تمّ إخراجهما من بين الركام. وكانت نساء يجهشن بالبكاء يشاهدن عملية البحث عن ضحايا.

وندّد حكمت حاجييف، مستشار الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، ب«عمل إبادة»، محذّراً من أنه «إذا استمرّ ذلك، سنضطر إلى اتخاذ تدابير مضادة».

من جهتها، نفت وزارة الدفاع التابعة للانفصاليين في ناجورنو كاراباخ قصف كنجة. وقالت «إنها كذبة مطلقة» مؤكدةً أنها «تحترم اتفاق وقف إطلاق النار الإنساني» الذي دخل حيّز التنفيذ ظهر السبت. وأشار الزعيم الأرمني الانفصالي إلى وضع أفضل على جبهة القتال، أمس الأحد، إلا أنه رأى أن من غير المؤكد احترام الهدنة التي يُفترض أن تتيح تبادل جثث جنود وسجناء بين الطرفين. وقال «لا نعرف كيف سيمرّ النهار»، في حين استُهدفت عاصمة الإقليم ستيباناكرت بما لا يقلّ عن ثلاث جولات قصف خلال الليل، وفق صحفيين. وحذّر هاروتيونيان من أنه «طالما الطلقات مستمرة، لن يحصل تبادل للأسرى».

في غضون ذلك، قال المتحدث باسم الدفاع الأرمنية، إن مراكز قيادة القوات الجوية التركية، تقوم بتنسيق قصف الطائرات بدون طيار الأذربيجانية، للمدنيين والبنية التحتية في كاراباخ. وأضاف آرتسرون هوفهانيسيان: «تقوم مراكز القيادة الجوية التركية، العاملة في المجال الجوي التركي بتوجيه عمل الطائرات بدون طيار تركية الصنع التابعة لسلاح الجو الأذربيجاني، التي تهاجم المدنيين والمنشآت في آرتساخ (كاراباخ). وذكر المتحدث هوفهانيسيان، أن 6 مقاتلات تركية من طراز «إف-16»، تغطي العملية من الجو. واتهمت الحكومة الأرمنية، تركيا مرات عديدة، بالتورط بشكل مباشر في العمليات العسكرية في كاراباخ.

 

القدس العربي: لقاءان حاسمان للحريري مع عون وبري قبل سلوك خيار التكليف والتأليف

كتبت القدس العربي: أدار رئيس “تيار المستقبل” سعد الحريري محرّكاته وقرّر مباشرة لقاءاته واتصالاته قبل موعد الاستشارات النيابية الملزمة لتسمية رئيس مكلّف بتشكيل الحكومة يوم الخميس المقبل، وذلك بعد أيام على اعتبار نفسه مرشحاً طبيعياً لرئاسة الحكومة.

وفي هذا الإطار، أجرى الحريري اتصالاً برئيس الجمهورية ميشال عون واتفقا على عقد لقاء قبل ظهر الإثنين، كذلك اتصل برئيس مجلس النواب نبيه بري واتفق معه على عقد اجتماع مماثل.

وسيبني الرئيس الحريري على ضوء هذين اللقاءين موقفه الأساسي من موضوع التكليف على أساس تشكيل حكومة مهمة من الاختصاصيين لمدة 6 أشهر والتزام الأفرقاء البرنامج الإصلاحي الذي عُرِض في قصر الصنوبر بحضور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. فالحريري سيعرف من عون موقفه من تسمية الوزراء المسيحيين وسيعرف من بري موقفه من تسمية الثنائي الشيعي الوزراء الشيعة مع العلم أنه عاد وأكد قبوله تعيين شيعي في وزارة المال لمرة واحدة تسهيلاً للأمور ولمنع انهيار البلد.

وفي انتظار جلاء موقف الثنائي الشيعي مما يطلبه من الحريري وإمكانية تراجعه عن شرط تسمية وزرائه، فإن “التيار الوطني الحر” حدّد موقفه لجهة أن “الأولوية المطلقة، لا تزال لتنفيذ البرنامج الإصلاحي تحت مسمّى المبادرة الفرنسية، ولذلك يرى أولوية في تشكيل حكومة إصلاحية منتجة وفاعلة برئيسها ووزرائها وبرنامجها. أما كل كلام آخر فهو خروج عن المبادرة الفرنسية ويتحمّل صاحبه مسؤولية إضاعة المبادرة وتضييع الفرصة بحثاً عن حلول أخرى، من الواضح أنها غير ناضجة وأنها ليست سوى تكرار لسنة كاملة من المواقف تحت عنوان (أنا أو لا أحد، وأنا ولا أحد)، ‏فيما المطلوب اعتماد معايير واضحة، متساوية وعادلة ‏لتأليف الحكومة”، مشيراً إلى أن “هذه المعايير يجب أن تكون معايير الكفاءة والقدرة مع توفير الدعم السياسي للحكومة بإعطائها الثقة النيابية والشعبية. أما إعادة طرح تشكيل حكومة بالمعايير السياسية التقليدية، فهو أمر ممكن، لكنه يكون خارج سياق المبادرة الفرنسية، وهذا له شروطه الخاصة التي نتمسّك بها لناحية موجبات الدستور وشرعية التمثيل النيابي التي لا نتنازل عنها إلا لصالح صيغة حكومية، يكون هدفها وقف الانهيار، شرط أن تكون مؤلفة على قاعدة المساواة والتساوي بين اللبنانيين”.

التيار البرتقالي يتنازل لحكومة هدفها وقف الانهيار ويرفض صيغة “أنا أو لا أحد”

وفي هذا الإطار أكد التيار “موقفه المبدئي بأحقية كل طائفة أو مكوّن أو فريق ‏سياسي بالحصول على أي حقيبة وزارية من دون التسليم بوجود موانع هي أصلاً غير دستورية”.

تزامناً، فإن بهاء الحريري الشقيق الأكبر للرئيس الحريري أظهر مرة جديدة الاختلاف في وجهات النظر بينه وبين شقيقه، ودعا في إطلالة لافتة على قناة OTV إلى “تغيير كل المنظومة التي تعاقبت على مدى سنوات عدة فاسدة”، ورأى أنه “على لبنان أن يكون بمرحلة انتقالية مع حكومة تكنوقراط ترى ما هي أولويات البلد”، لافتاً إلى أنّه “سيعلن عن مشروعه السياسي مع نهاية العام”.

من ناحيته، أكد البطريرك الماروني الكادرينال مار بشارة بطرس الراعي أن “قلقنا يتعاظم إذا تعثّر تكليف شخصية لرئاسة الحكومة الجديدة، وبخاصة إذا تعثّر تأليف حكومة إنقاذية، غير سياسية، وتكنوقراطية، تتمكّن من المباشرة بالإصلاحات في البنى والقطاعات، وفقاً لتوصيات مؤتمر CEDRE (نيسان/ إبريل 2018)”.

واعتبر الراعي أن “ضمانة نجاح التأليف هي العزم من قبل الجميع على تجنب التسويف، ووضع الشروط، وافتعال العقد غير الدستورية وغير الميثاقية، من أجل قضم الدولة وإبقاء مصير لبنان مرهوناً بصراعات المنطقة واستحقاقاتها التي لا تنتهي. وهذه مشكلة وطنية خطيرة عندنا لا حدّ لها إلا باعتماد نظام الحياد الناشط الذي يعيد للبنان هويته، ومكانته، ودوره الحضاري في سبيل السلام والاستقرار في الداخل وفي المنطقة. في هذا السياق يجب أن يبقى أي تفاهم حول تأليف الحكومة العتيدة ضمن منطوق الدستور والميثاق. فلا يحق لأي فريق أن يتخطى الدستور، ولآخر أن يتنازل عنه، ولآخر أن يشوّه النظام الديمقراطي”.

وفي ضوء هذه الوقائع التي ستكون محور نقاش مع رؤساء الحكومات السابقين، هل سيتمكّن سعد الحريري في الأيام القليلة المتبقية من التوصل إلى توافق مع الأفرقاء المعنيين بتأليف الحكومة لعدم تكرار تجربة الرئيس المكلّف مصطفى أديب؟ وهل سيؤازره الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في تذليل العقبات والتوصل الى حكومة مهمة تنفّذ الإصلاحات وتمنع الانهيار الكلي للبلد بدل اللجوء إلى خيار تأجيل الاستشارات؟

 

الشرق الاوسط: ترمب يسعى إلى تجاوز إصابته بـ«كورونا» والعودة للحملة الانتخابية.. طبيب البيت الأبيض أكد أن الرئيس لم يعد «مصدراً لنقل العدوى»

كتبت الشرق الاوسط: بينما يسعى الرئيس الأميركي دونالد ترمب لتجاوز أزمة إصابته بفيروس كورونا المستجد والعودة للحملة الانتخابية، أعلن طبيب البيت الأبيض أن الرئيس لم يعد يُعتبر مصدرا لنقل العدوى بعد تسعة أيام على إثبات فحوص طبيه إصابته بـ«كوفيد ١٩».

وبدا الرئيس ترمب الذي أدخل في الثاني من الشهر الحالي إلى المستشفى حيث أمضى ثلاثة أيام، مطمئنا السبت عند إعلان عودته إلى السباق إلى الرئاسة قبل ثلاثة أسابيع من الانتخابات التي ستجرى في الثالث من نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. وفي بداية خطاب استمر عشرين دقيقة، قال ترمب الذي أطل من البيت الأبيض بدون كمامة على مئات من أنصاره في أول مناسبة عامة يحضرها حشد منذ أصيب بـ«كوفيد ١٩»، «أشعر أنني في حالة رائعة». وسيستأنف الرئيس مهرجانات حملته مطلع الأسبوع المقبل بوتيرة مكثفة، إذ أعلن البيت الأبيض أنه سيزور ولايات فلوريدا الاثنين وبنسلفانيا الثلاثاء وأيوا الأربعاء.

من جهته، أعلن طبيب البيت الأبيض شون كونلي في بيان السبت أن ترمب لم يعد يُعتبر مصدراً لخطر انتقال عدوى «كوفيد ١٩»، وذلك بعد تسعة أيام من ظهور نتائج الفحوص التي أثبتت إصابته بكورونا. وقال «بالإضافة إلى استيفاء الرئيس معايير المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها لناحية التمكن من وَقف الحجْر الصحي بشكل آمن، يظهر اختبار (بي سي آر) هذا الصباح، وفقاً للمعايير المعترف بها حالياً، أنه لم يعد يُعتبر (مصدرا) لخطر انتقال العدوى إلى الآخرين». وأضاف البيان أن الاختبارات أظهرت أنه لم يعد هناك أي دليل على تكاثر نشط للفيروس وأن الحمل الفيروسي لدى ترمب «يتناقص»، مؤكدا أن الرئيس لا يعاني من حمى وأن الأعراض التي كان يعانيها «تحسنت». وأوضح كونلي أن ترمب شعر بالعوارض الأولى للمرض قبل عشرة أيام.

وتفيد توجيهات «مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها» للأشخاص المصابين بدرجة خفيفة بالفيروس أنه يمكن إنهاء الحجر ووقف الإجراءات الوقائية بعد عشرة أيام من ظهور العوارض وبعد ٢٤ ساعة من انتهاء الحمى. أما في الحالات الأخطر، فتفيد هذه التوجيهات أن الأمر قد يستغرق عشرين يوما. لكن لم تكشف درجة إصابة الرئيس الأميركي بالفيروس.

وصرح العالم أنطوني فاوتشي الذي يتمتع باحترام كبير لشبكة «سي بي إس نيوز» إنه مقتنع بأن الفريق الطبي للرئيس ما كان سيسمح للرئيس بالخروج لو كان معديا. وقال «يمكنني أن أطمئنكم بأنهم سيقومون بفحصه قبل أن يسمحوا له بالخروج».

واحتفل الرئيس الذي أدخل إلى المستشفى في الثاني من أكتوبر (تشرين الأول) الحالي وأمضى ثلاثة أيام فيها، السبت بعودته إلى السباق إلى البيت الأبيض قبل ثلاثة أسابيع من الانتخابات الرئاسية التي ستجرى في الثالث من نوفمبر. وبينما كان مئات المؤيدين الذين وضع معظمهم كمامات لكن دون الالتزام كثيرا بالتباعد الاجتماعي خلال الحدث الذي جرى في الهواء الطلق، يهتفون له، قال ترمب «أريد أن تعرفوا أن بلدنا سيهزم هذا الفيروس الصيني الفظيع». وأضاف في حديثه عن الفيروس الذي أودى بأكثر من ٢١٠ آلاف شخص في الولايات المتحدة وشكل ضربة لفرصه في الفوز بولاية ثانية «سيختفي، إنه يختفي». وقال ترمب «اخرجوا وصوتوا. أحبكم!»، مخاطبا أنصاره الذين ارتدى كثير منهم قبعات حمراء تحمل شعاره المفضل «لنجعل أميركا عظيمة مجددا» بينما هتفوا «سنواتٌ أربع إضافية» على مدى خطابه الذي استمر ١٨ دقيقة وكان محوره القانون والنظام.

وتمهد المناسبة التي أقيمت السبت في البيت الأبيض لأول تجمع انتخابي مرتقب الاثنين في ولاية فلوريدا المهمة للغاية بالنسبة للاقتراع لأنها من الولايات «المتأرجحة»، أي التي تبدل ولاءها بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي بين انتخابات وأخرى. ووصف منافسه الديمقراطي جو بايدن نشاطات الرئيس بـ«المتهورة» في ضوء القلق من احتمال أن يكون سيد البيت الأبيض لا يزال قادرا على نقل العدوى. وتظهر استطلاعات الرأي تقدم بايدن بفارق كبير على مستوى البلاد وذلك رغم أن الفارق أصغر في بعض الولايات الحاسمة التي قد يحدد الناخبون فيها نتيجة الانتخابات.

 

الاهرام: دراسة: فيروس كورونا قادر على البقاء 28 يوما على الأسطح

كتبت الاهرام: كشفت دراسة نشرتها وكالة العلوم الوطنية الأسترالية الاثنين أنه بإمكان فيروس كورونا المستجد أن يبقى على أشياء مثل الأوراق النقدية والهواتف حتى 28 يوما في الأجواء الباردة والجافة.

واختبر العلماء في مركز الجهوزية لمواجهة الأمراض التابع لهيئة البحوث الأسترالية مدى قدرة فيروس “سارس-كوف 2” على الاستمرار في الظلام وفي ظل ثلاث درجات حرارة مختلفة، بحسب ما أفادت الوكالة الاثنين.

وتوصل العلماء إلى أنه عند 20 درجة مئوية، كان “سارس كوف 2” “قويا للغاية” على الأسطح الملساء — مثل الهواتف النقالة — ليعيش لمدة 28 يوما على الزجاج والفولاذ والأوراق النقدية البلاستيكية.

وعند 30 درجة مئوية، تراجعت قدرته على البقاء إلى سبعة أيام وعند 40 درجة مئوية إلى 24 ساعة فقط.

وبقي الفيروس لمدة أقل على الأسطح المسامية، مثل القطن (حتى 14 يوما عند درجات الحرارة الأدنى وأقل من 16 ساعة عند الدرجات الأعلى)، بحسب الباحثين.

وكانت تلك المدة “أطول بكثير” مما أظهرته دراسات سابقة أشارت إلى أنه بإمكان الفيروس البقاء حتى 14 يوما على الأسطح غير المسامية، وفق الدراسة التي نشرتها مجلة “فيرولوجي جورنال”.

وذكر مدير المركز الاسترالي للجهوزية للأمراض أنه تم من أجل الدراسة تجفيف عينات من الفيروس على مواد مختلفة قبل اختبارها باستخدام أسلوب “حساس للغاية” وجد آثار للفيروس قادرة على إصابة الخلايا.

وقال لشبكة “أيه بي سي” العامة “لا يعني ذلك أن نقول إن هذه الكمية من الفيروس ستكون قادرة على إصابة شخص”.

وتابع أنه إذا كان الشخص “مهملا حيال هذه المواد ولمسها ثم لعق أيديه أو لمس عينيه أو أنفه، فقد يتعرّض للإصابة خلال فترة تصل إلى أسبوعين بعد تلوث” هذه المواد.

وأشار درو إلى وجود عدة تحفظات بينها أن الدراسة تمت على مستويات محددة من الفيروس تكون عادة موجودة في ذروة الإصابة العادية، كما أنه لم يتم تعريضه للضوء فوق البنفسجي، والذي بإمكانه التسبب بتحلل الفيروس بشكل سريع.

وتم تثبيت الرطوبة عند 50 في المئة، بحسب الدراسة، إذ أنه تم التوصل إلى أن الرطوبة العالية تضر بالفيروس.

وبحسب هيئة البحوث الأسترالية، يبدو أن الفيروس ينتقل في الهواء بالدرجة الأولى، لكن كانت هناك حاجة لإجراء المزيد من البحوث للكشف عن مدى قدرة الفيروس على الانتقال عبر الأسطح.

وقال درو لشبكة “أيه بي سي” إن الرسالة الأساسية لم تتغير “الأشخاص أكثر قدرة بكثير على نقل العدوى”.

 

 

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى