الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

القدس العربي: فريدمان: واشنطن تفكر بتنصيب دحلان زعيما على الفلسطينيين… وأبو ردينة: شعبنا يقرر قيادته التي تحافظ على حقوقه وثوابته

 

كتبت القدس العربي:  بعد صمت استمر شهورا عاد السفير الأمريكي الصهيوني المستوطن ديفيد فريدمان إلى إطلاق تصريحاته العنصرية الأكثر تطرفا من أقصى اليمين في المؤسسة الاسرائيلية.

وفي آخر تصريحاته وردا على سؤال من صحيفة «اسرائيل هيوم» المقربة من رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، عما إذا كانت الإدارة الأمريكية تفكر بتنصيب محمد دحلان القيادي الفلسطيني المفصول الموجود في الإمارات، كزعيم فلسطيني جديد، قال فريدمان «نحن نفكر في ذلك رغم أنه ليست لدينا مصلحة في هندسة القيادة الفلسطينية».

سفير السلطة في أوروبا: دول أوروبية تتجه للاعتراف بفلسطين… والهباش يصف السفير الأمريكي بـ«الشيطان»

وأكد أيضا ردا على سؤال إن كان تطبيق مخطط السلب والنهب المعروف بفرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية المحتلة لا يزال قائما، أضاف «أعتقد أن هذا سيحدث. كانت لدينا عقبات بسبب كورونا والصعوبات الدبلوماسية في تحفيز السيادة، ثم سنحت الفرصة مع دولة الإمارات. وكان الاستنتاج أنه حتى لو اعتقدنا أن السيادة هي الخطوة الصحيحة، فإن الأعلام الإسرائيلية ترفرف حاليًا في (مستوطنات) غوش عتصيون وبيت إيل ومعاليه أدوميم، ووفقًا لرؤيتنا للسلام، سيستمرون في التحرك هناك، لذلك حتى لو كانت السيادة جيدة، فالسلام فوق كل شيء».

ويعتقد فريدمان ان الصراع العربي الإسرائيلي يقترب من نهايته في أعقاب توقيع اتفاقيتي التطبيع بين إسرائيل ونظامي أبو ظبي والبحرين .وتابع «وصلنا إلى بداية نهاية الصراع العربي الإسرائيلي ولسنا بعيدين عنها لأن العديد من الدول ستنضم قريبا. عندما يهدأ الغبار، في غضون أشهر أو سنة، سنصل إلى نهاية الصراع العربي الإسرائيلي» .

وجاء الرد على فريدمان على لسان أكثر من مسؤول فلسطيني، وقاد حملة الرد الناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، فقال إن سياسة التهديد والضغوط المستمرة ومحاولات الابتزاز الأمريكي للرئيس محمود عباس والقيادة، سيكون مصيرها الفشل.

وأضاف «شعبنا الفلسطيني هو وحده من يقرر قيادته وفق الأسس الديمقراطية التي أرستها منظمة التحرير الفلسطينية في الحياة السياسية الفلسطينية، وليس عبر التهديد والوعيد وسياسة الابتزاز الرخيصة التي يحاول سفير أمريكا لدى إسرائيل من خلالها الضغط على قيادة الشعب الفلسطيني».

وتابع: «الحملات المشبوهة والمؤامرات الهادفة لتصفية قضيتنا الوطنية، وفي مقدمتها قضية القدس ومقدساتها، والهجمة على رموز شعبنا الفلسطيني لا قيمة لها، وإن شعبنا هو الذي سيرسم خريطته، ويختار قيادته التي تحافظ على حقوقه الوطنية وثوابته التي لن نحيد عنها».

وكان محمود الهباش قاضي قضاة فلسطين، مستشار الرئيس للشؤون الدينية والعلاقات الإسلامية، أكثر حدة، ووصف فريدمان بـ«شخص مخبول وبالشيطان الرجيم». وقال «يكاد أن تبلغ به السفاهة والتوهم الغبي أن يقول للناس كما قال فرعون لقومه: أنا ربكم الأعلى».

الى ذلك أعلن سفير فلسطين لدى الاتحاد الاوروبي عبد الرحيم الفرا، أن هناك توجها لدى دول أوروبية للاعتراف بدولة فلسطين.

وأكد في حديث للإذاعة الفلسطينية الرسمية، على أهمية المواقف الرسمية الأوروبية التي أكدت أنه لن يكون هناك سلام ولا أمن ولا استقرار إلا بحل القضية الفلسطينية وفقا لمبدأ «حل الدولتين» .

وقال الفرا «إن هذه المواقف تشكل رسالة إيجابية، لكن يجب أن تكون هناك خطوات ملموسة وفعلية، أهمها اعتراف دول الاتحاد الاوروبي بالدولة الفلسطينية» مؤكدا وجود توجه لدى العديد من الدول الاوروبية لتبني هذه الخطوة.

وجدير بالذكر أن العديد من البرلمانات الأوروبية أصدر قرارات بالاعتراف بدولة فلسطينية على حدود عام 67، ودعت حكوماتها إلى تنفيذ هذه الخطوة.

وسبق أن قدم وزير خارجية لوكسمبورغ مبادرة لدول الاتحاد الأوروبي من أجل الاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة، كرد على رفض مخطط «صفقة القرن» الأمريكية.

الخليج: الإصابات تتجاوز ال30 مليوناً.. «الصحة العالمية»: مستوى انتقال العدوى في أوروبا مثير للقلق

كتبت الخليج: كشفت منظمة الصحة العالمية، امس الخميس، عن معدلات «مقلقة» لانتقال عدوى «كوفيد-19» في أوروبا، معربة عن مخاوفها أيضاً من تقصير فترة الحجر التي اعتمدتها بعض الدول مثل فرنسا. وقال المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا، هانس كلوجه، إن أعداد الإصابات التي سجّلت في سبتمبر/ أيلول يجب «أن تكون بمثابة جرس إنذار لنا جميعاً».

وأضاف في مؤتمر صحفي في كوبنهاجن «على الرغم من أن هذه الأرقام تعكس إجراء فحوص على نطاق اوسع، إلا أنها تكشف كذلك عن معدلات مقلقة لانتقال العدوى في أنحاء المنطقة». وسجلت في إقليم أوروبا في منظمة الصحة العالمية الذي يشمل 53 بلداً، من بينها روسيا، نحو خمسة ملايين إصابة رسمية وأكثر من 227 ألف وفاة مرتبطة بالفيروس بحسب أرقام المنظمة.

وأكدت المنظمة أنها لن تغيّر إرشاداتها في ما يتعلق بفترة الحجر الصحي البالغة 14 يوماً، لأي شخص تعرّض لفيروس كورونا المستجد. وقالت مسؤولة الطوارئ في فرع المنظمة في أوروبا، كاثرين سمولوود، إن «توصيتنا بفترة حجر مدتها 14 يوماً قائمة على فهمنا لفترة حضانة المرض، والعدوى، لن نراجع ذلك إلا على أساس التغيّر في فهمنا للعلم».

وفي فرنسا على سبيل المثال، قُلصت مدة الحجر الصحي الموصى بها في حال التعرّض للفيروس إلى سبعة أيام. وباتت هذه المدة عشرة أيام في بريطانيا، وإيرلندا، بينما تفكّر عدة دول أوروبية على غرار البرتغال وكرواتيا حالياً، في تقليص الفترة التي توصي بها.

وتراجعت سلطات منطقة مدريد، بؤرة الوباء في أوروبا، امس الخميس، عن إعلان صدر الأربعاء، باعتماد إجراءات إغلاق وعزل مستقبلاً في أماكن معينة تشهد أكبر ارتفاع في إصابات «كوفيد-19». وقال مسؤول الشؤون القضائية في منطقة مدريد المستقلة، انريكه لوبيث، إن كلمة «إغلاق تثير القلق» مشدداً على أن السلطات المحلية تنوي فقط «الحد من التنقلات والتواصل» بين الأشخاص.

وتجاوزت الإصابات في إسبانيا عتبة 600 ألف حالة، مع 60 ألف وفاة. ورأى رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، انه ينبغي أن «نكون صارمين الآن» لاحتواء الموجة الثانية، التي قارنها بحدبة الجمل الثانية، ولإنقاذ عيد الميلاد، وهو من المناسبات الرئيسية في البلاد. ودعا المواطنين إلى احترام حظر التجمعات التي تزيد على ستة أشخاص في إنجلترا.

وفي روسيا، تجاوزت حصيلة الوفيات بفيروس كورونا المستجد في روسيا حاجز ال 19000حالة بعد تسجيل 144 حالة جديدة خلال يوم واحد، ما يمثل أعلى مستوى منذ أواخر يوليو/ تموز الماضي ليبلغ العدد الإجمالي 19061 حالة وفاة.

اما في الهند فقد أظهرت بيانات من وزارة الصحة، امس الخميس، أنها سجلت قفزة قياسية أخرى في عدد الإصابات اليومية بفيروس كورونا، مع رصدها 97894 حالة في الساعات الأربع والعشرين الماضية. وبتسجيلها 5.12 مليون حالة إجمالاً، تعد الهند ثاني أكثر البلدان تضرراً في العالم من الفيروس، خلف الولايات المتحدة التي يبلغ عدد الحالات فيها نحو 6.6 مليون.

ودخلت اللقاحات المستقبلية لمحاربة فيروس كورونا المستجد بقوة على خط حملة الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة. وأكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، امس الأول الاربعاء، أن أكبر اقتصاد في العالم سيحصل على لقاح في أكتوبر/ تشرين الأول، وسيوزع على نطاق واسع على السكان. وتتعارض هذه التصريحات مع آراء خبراء الصحة.

وفي رده على سؤال من الكونجرس، اعتبر روبرت ريدفيلد مدير هيئة المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها (سي دي سي)، أن أغالبية الأمريكيين لن يمكنهم الاستفادة من اللقاح حتى «الربع الثاني أو الثالث من 2021».

واتبعت العديد من الدول الغنية، بما في ذلك المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي واليابان، نهج الولايات المتحدة التي وقعت عدة عقود مع مختبرات لضمان الحصول على أولى الجرعات المتاحة، وأحصت المنظمة أن هذه البلدان، التي تمثل 13 في المئة من سكان العالم، اشترت بشكل مسبق نصف الجرعات المستقبلية من لقاحات «كوفيد-19». وتعمد هذه البلدان إلى التزود كإجراء وقائي من عدة شركات مصنعة متنافسة، على أمل أن يكون أحد اللقاحات على الأقل فعالاً.

الشرق الاوسط: غضب فلسطيني من تصريحات أميركية حول خلافة عباس.. السلطة تحذر من «المس بالرئيس»… ودحلان ينأى بنفسه ويشدد على «تجديد الشرعية»

كتبت الشرق الاوسط: عبّرت الرئاسة الفلسطينية عن تنديدها وغضبها من تصريحات أدلى بها السفير الأميركي لدى إسرائيل، ديفيد فريدمان، إلى صحيفة «إسرائيل اليوم» قال فيها إن الإدارة الأميركية قد تفكر في محمد دحلان المفصول من حركة «فتح» زعيماً مقبلاً للفلسطينيين.

وبينما حذّر المسؤولون الفلسطينيون من المسّ بالرئيس محمود عباس، قال الناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة: «إن سياسة التهديد والضغوط المستمرة ومحاولات الابتزاز الأميركي للرئيس عباس والقيادة، سيكون مصيرها الفشل». وأضاف أن {الاصطفاف الوطني خلف قيادة الرئيس عباس في مواجهة خروج البعض عن قواعد الأصول الوطنية الجامعة، هو الرد الأمثل على مثل هذه الترهات».

وشمل الغضب الفلسطيني من فريدمان، دحلان نفسه الذي نأى عن التصريحات، لكنه شدد على ضرورة {تجديد الشرعية}. وقال دحلان، عبر صفحته في «فيسبوك»: «من لا ينتخبه شعبه لن يستطيع القيادة وتحقيق الاستقلال الوطني»، مبدياً إيمانه بأن «فلسطين بحاجة ماسة إلى تجديد شرعية القيادات والمؤسسات كافة». وتابع: «إذا كان ما نسب للسفير الأميركي لدى دولة الاحتلال صحيحاً، فذلك لا يزيد عن كونه تكتيكاً مخادعاً، هدفه إرهاب البعض وزعزعة الجبهة الداخلية».

ودفع الجدل الناجم عن التصريح صحيفة «إسرائيل اليوم»، إلى سحب الخبر وإعادة صياغته. كما أثارت تصريحات فريدمان جدلاً واسعاً ونقاشات عاصفة على مواقع التواصل الاجتماعي.

الاهرام: قيادي في “الجبهة الثورية السودانية”: سنعمل على حل الأزمة الاقتصادية

كتبت الاهرام: قال عرمان رئيس وفد مقدمة ” الجبهة الثورية السودان ية” (التي تضم حركات مسلحة وقوى سياسية)، الذي وصل إلى الخرطوم الخميس، إن الجبهة ستعمل بالتعاون مع الحكومة الانتقالية على رفع اسم السودان من لائحة الدول الراعية للإرهاب، فضلا عن الإسهام في حلحلة القضية الاقتصادية التي تعاني منها البلاد خاصة أنها مرتبطة بالتهميش.

وأضاف عرمان – في مؤتمر صحفي مساء الخميس، في الخرطوم – أن الجبهة جاهزة من خلال الخطط والرؤى، لبناء علاقات جديدة مع كافة قوى الثورة، وعلى رأسهم العسكريون، من خلال إقامة ندوات وأنشطة وزيارات مشتركة بين العسكريين والمدنيين.

ودعا عرمان، وهو نائب رئيس “الحركة الشعبية – شمال – جناح مالك عقار”، جميع القوى السياسية السودان ية إلى بناء فترة انتقالية متوازنة للعبور بالفترة الانتقالية بمسئولية كبيرة، مشددا على أن عبور الفترة الانتقالية لا يتم إلا بشراكة واضحة وتفاهم، بين من قاموا بالثورة من المدنيين، ومن ساهموا في الانتقال ونجاح الثورة من العسكريين.

وأكد ضرورة إقامة علاقات إستراتيجية مع دولة جنوب السودان ، لافتا إلى أن جنوب السودان يستورد سلعا كثيرة من السودان ، كما تربط جنوب السودان و السودان “حدود” تبلغ أكثر من ألفي كيلومتر.

من جهته، قال مقرر وفد المقدمة لـ ” الجبهة الثورية ” معتصم أحمد صالح، إن الشعب السودان ي جعل السلام أحد أركان ثورته، مشيرا إلى أن واحدة من أهم أركان الثورة هى الحرية والسلام.

وأشار إلى أن القضايا الكبرى مثل الهوية وعلاقة الدين بالدولة تمت مناقشتها ووضع إطار عام لها، مضيفا أن وفد المقدمة أتى للمساعدة في حل المشكلات التي تمر بها البلاد، ومؤازرة ضحايا الفيضانات.

وأكد أن اتفاق السلام، الذي وقع بالأحرف الأولى، عالج أسباب الحرب مثل قضايا تكافؤ الفرص في الدولة السودان ية، وقضايا اختلال تقاسم الثروة في الدولة، والذي يتمثل في التنمية غير المتكافئة بالدولة السودان ية، فضلا عن إفرازات الأزمة مثل النزوح واللجوء والمظالم والجرائم التي ارتكبت خلال الفترة الماضية.

من جهته، قال نائب رئيس وفد مقدمة ” الجبهة الثورية ” نمر محمد عبدالرحمن، إن السلام أحد أولويات الجبهة الثورية والثورة المجيدة، وتحقيقه يحتاج لوقفة من الجميع ومشاركة كل الشعب السودان ي وتطبيقه على أرض الواقع من أجل سودان ديمقراطي آمن ومستقر.

وأضاف نمر أن الحكومة الانتقالية أمام تحد كبير في نقل البلاد إلى واقع أفضل يعبر عن تطلعات الشعب ويستحق التضحيات التي قدمها الثوار، مشيرا إلى أن اتقافية السلام التي وقعت في جوبا، اعتبرت أن تحقيق السلام موضوع مركزي وأساسي للتقدم والازدهار، ويسهم في تحقيق وضع اجتماعي جديد، وأن الاتقافية ستساهم في تحسين الوضع الاقتصادي.

“الثورة”: لافروف: واشنطن لا تعترف بشكل نزيه بالأخطاء التي ارتكبتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

كتبت “الثورة”: انتقد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عدم اعتراف الولايات المتحدة بالأخطاء التي ارتكبتها في منطقة الشرق الأوسط.

ونقل موقع “روسيا اليوم” عن لافروف قوله في حديث متلفز نشر اليوم الولايات المتحدة لا تعترف بشكل نزيه بالأخطاء التي ارتكبتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا مشيرا في هذا الصدد إلى الاحتلال الأمريكي للعراق عام 2003 في عهد الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش.

وأضاف لافروف :”سيكون مثيرا للاهتمام الاطلاع على التقييم الحالي للأوضاع في العراق من قبل الرئيس الأمريكي الأسبق لكن من غير المرجح أن يعود أحد في الوقت الراهن إلى هذه القضية والأزمنة التي اعترف فيها الناس بأخطائهم بشكل نزيه.

وشدد وزير الخارجية الروسي على أنه لا توجد أي دولة اكتسبت خيرا من الاجراءات الأمريكية القائمة على التدخل في شؤون الدول وتغيير أنظمتها معيدا إلى الأذهان في هذا السياق التطورات في ليبيا وقال :”حاولوا القيام بذلك في سورية لكنهم فشلوا والآن آمل في أن يجري كل شيء في ليبيا بطريقة أخرى”.

ودأبت الولايات المتحدة على دعم المجموعات الإرهابية في سورية والعراق فيما عانت ليبيا منذ عدوان حلف شمال الأطلسي ناتو عليها عام 2011 حالة من الفوضى والانفلات الأمني في ظل انتشار السلاح والتنظيمات الإرهابية التي تحاول فرض نفوذها وسيطرتها على مختلف المدن والمناطق.

 

 

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى