الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

الخليج: مصر تجدد دعوتها إلى الالتزام بحل سياسي للأزمة.. جوتيريس يندد بالتدخلات الخارجية في ليبيا

 

كتبت الخليج: ندد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس، بالتدخلات الخارجية في ليبيا، في ظل تجاهل قرارات مجلس الأمن الدولي، بحظر توريد الأسلحة وإرسال المرتزقة إلى ليبيا، فيما أكد سامح شكري وزير الخارجية المصري التزام بلاده بالحد من توسع الصراع العسكري في ليبيا،مشدداً على الدعوة إلى تحقيق حل سياسي شامل لكافة مكونات الأزمة الليبية عبر حوار ليبي- ليبي،في حين أكد رئيس مجلس النواب عقيلة صالح حرص البرلمان على كفالة الحقوق السياسية للمواطنين جميعاً، في حق الترشيح والانتخاب.

وقال جوتيريس، في تصريحات لوكالة «رويترز»، «لقد صدمت من حقيقة تدخل مثل هذا العدد الكبير من المخربين، بالإضافة لهذا العدد الكبير من الدول في الوضع الليبي، في تجاهل تام لقرارات مجلس الأمن المتعلقة بحظر الأسلحة أو المرتزقة». وتعليقاً على تكليفه بتعيين مبعوث أممي خاص للدعم في ليبيا، قال «مع الهيكل الجديد سيتعين علينا تقديم مرشح جديد وسيتعين علينا بطبيعة الحال التشاور مع مجلس الأمن لهذا الغرض».

من جهة أخرى،جددت مصر،أمس، دعوتها إلى ضرورة التوصل إلى حل سياسي شامل في ليبيا عبر الحوار والمفاوضات.

وأكد سامح شكري وزير الخارجية المصري، حرص بلاده على الحد من توسع الصراع العسكري في ليبيا والدعوة إلى حل سياسي شامل عن طريق الحوار.

جاء ذلك أثناء مشاركة شكري في الدورة ال24 للمائدة المستديرة التي تنظمها مجموعة «الإيكونوميست» في أثينا لتناول الأوضاع في أوروبا وشرق المتوسط.

عقيلة يدعو لسرعة إنجاز الانتخابات البلدية

إلى ذلك،أكد رئيس مجلس النواب عقيلة صالح حرص البرلمان على كفالة الحقوق السياسية للمواطنين جميعاً، في حق الترشيح والانتخاب.

وقال صالح في بيان له أمس «حتى يتمكن من ممارستها لضمان مشاركة كل المواطنين في الحياة العامة، أدعوهم لحسن الاختيار لمن يمثلهم تمثيلاً حقيقياً من خيرة أبناء الشعب الليبي،حتى يشاركون في صناعة القرار وتحريك عجلة التنمية».

ووجه صالح بسرعة إنجاز هذه المهمة الوطنية لكي يختار الشعب الليبي من يمثلهم في المجالس البلدية وكل المناطق التي تخضع لسلطة الحكومة المؤقتة برئاسة عبد الله الثني.

قلة الموارد المالية وراء استقالة «المؤقتة»

في الأثناء،بحث رئيس الحكومة المؤقتة عبد الله عبد الله الثني،مع مشايخ وأعيان وحكماء بنغازي،تداعيات الأحداث الأخيرة على البلاد، لاسيما عقب تقديم الحكومة لاستقالتها .

وقالت وكالة الأنباء الليبية «البيضاء» إن الثني شرح للحضور أهم المشاكل والتحديات التي تُواجه عمل حكومته منذُ توليها لمهامها،إضافة إلى حجم الاختناقات وقلة الموارد المالية التي حالت دون تلبية كافة مطالب المواطنين المشروعة، لافتًا إلى أن هذا هو السبب الذي دفع بالحكومة لتقديم استقالتها.

تبادل معمق لوجهات النظر

على صعيد آخر،قالت وزارة الخارجية الروسية إن هناك اتفاقًا بين القاهرة وموسكو على زيادة التنسيق من أجل تسهيل إقامة حوار بنَّاء بين الليبيين بمشاركة جميع القوى والجمعيات السياسية الرئيسية؛، بهدف ضمان وحدة وسلامة أراضي ليبيا وسيادتها، وفقاً لقرارات مؤتمر برلين، وأحكام قرار مجلس الأمن رقم 2510.

جاء ذلك في بيان حول اللقاء الذي جمع وفدين دبلوماسيين من البلدين في موسكو، أمس الأول الثلاثاء، حيث أشارت الوزارة إلى «تبادل معمق لوجهات النظر حول قضايا التسوية الشاملة للأزمة العسكرية السياسية في ليبيا».

القدس العربي: أكثر من مليون توقيع خلال ساعات على «ميثاق فلسطين» الرافض للتطبيع

كتبت القدس العربي:  فيما تتواصل ردود الأفعال الرافضة لاتفاقيتي التطبيع بين أبو ظبي والمنامة ودولة الاحتلال لا سيما في دولة الإمارات والبحرين، زعم رئيس حكومة الاحتلال الاسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الفلسطينيين «يريدون إعادة السلام إلى الوراء لكنهم لن ينجحوا في ذلك»، فيما جمعت وثيقة بعنوان «ميثاق فلسطين»، خلال ساعات، أكثر من مليون توقيع، للرفض والتنديد بالتطبيع الإماراتي البحريني مع إسرائيل.

وقال نتنياهو قبيل إقلاع طائرته من قاعدة عسكرية قرب واشنطن عائدا إلى تل أبيب في حديثه عن التسخين الحاصل على جبهة غزة وإطلاق الصواريخ باتجاه مدينة أسدود خلال مراسم توقيع الاتفاقيات في البيت الأبيض، مساء اول من أمس، إنه «لا يستغرب من الإرهابيين الفلسطينيين الذين أطلقوا صواريخ على أراضينا خلال هذه المراسم التاريخية بالذات» .

وحذرت حركة حماس إسرائيل من التصعيد العسكري، قائلة: «سنزيد من ردنا بقدر ما يتمادى الاحتلال في عدوانه»، مضيفة أن «قيادة المقاومة قالت كلمتها، سيدفع الاحتلال ثمن أي عدوان على شعبنا أو على مواقع المقاومة، سيظل الرد مباشرا، فالقصف بالقصف».

محللون إسرائيليون: مسرحية لدعم ترامب… حماس تحذر نتنياهو من التصعيد العسكري في غزة

وفيما اعتبر محللون إسرائيليون أن ما جرى في البيت الأبيض مسرحية لمساعدة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أكد مسؤولون نفيهم التراجع عن مخطط الضمّ الإسرائيلي، وقالوا إن المخطط سيطرح مجددا بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية في تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل.

في السياق انتفضت مواقع التواصل الاجتماعي منذ أول من أمس، على وقع حفل التوقيع المشؤوم للتطبيع، في يوم أقل ما وصفه المغردون بأنه أسود على الشعوب العربية والإسلامية.

من جانبها أعلنت الرابطة الإماراتية لمقاومة التطبيع، وهي رابطة شعبية إماراتية تقاوم كافة أشكال التطبيع مع دولة الاحتلال، أن عدد الموقعين على «ميثاق فلسطين» بلغ نحو مليون موقع، والرقم في تصاعد.

وكانت الرابطة الإماراتية لمقاومة التطبيع بالتعاون مع مجموعة من المؤسسات العربية والدولية، قد أطلقت حملة شعبية لدعم القضية الفلسطينية ورفض التطبيع والتوقيع على «ميثاق فلسطين الإلكتروني»، أول من أمس الثلاثاء، عبر وسم «الشعوب ضد التطبيع» على جميع مواقع التواصل الاجتماعي.

ويأتي التوقيع على هذا الميثاق في سياق الخطوات الشعبية التي انطلقت للتعبير عن الرفض لاتفاقيتي التطبيع الإماراتي- البحريني- الإسرائيلي.

وقالت الرابطة إن «الشعور بالمسؤولية دفعنا لإطلاق حملة الشعوب ضد التطبيع، والتوقيع على ميثاق فلسطين تزامناً مع اتفاق التطبيع بين الإمارات والبحرين من جهة، والكيان الصهيوني من جهة أخرى».

وشاركت فئات عديدة من الشعوب العربية والإسلامية في التغريد على مواقع التواصل خاصةً تويتر، للتعبير عن غضبهم من هذا الاتفاق.

وخلال التغريد وقع المغردون على الميثاق الذي يقرون فيه بأن فلسطين دولة عربية محتلة وتحريرها واجب، وأن الكيان الصهيوني كيان محتل ومغتصب لمسجدنا الأقصى ولأرض فلسطين والتطبيع بكافة أشكاله خيانة.

الشرق الاوسط: نيات العنف تطل مجدداً في السودان.. ضبط متفجرات بينها نيترات أمونيوم «كافية لنسف الخرطوم»

كتبت الشرق الاوسط: أعاد إعلان السلطات السودانية، أمس، ضبط كمية ضخمة من المواد المتفجرة «تكفي لنسف الخرطوم»، المخاوف من أعمال عنف في البلاد التي تمر بمرحلة انتقالية حساسة، منذ إطاحة نظام الرئيس السابق عمر البشير.

ونصبت استخبارات قوات الدعم السريع بإشراف النيابة العامة «12 كميناً محكماً، أدت إلى ضبط تلك المواد المتفجرة، وإلقاء القبض على 42 متهماً في مناطق متفرقة من الخرطوم»، بحسب النائب العام السوداني تاج السر علي الحبر.

وقال الحبر خلال مؤتمر صحافي في الخرطوم، أمس، إن «تقرير الأدلة الجنائية أشار إلى أن هذه المواد المتفجرة من الخطورة بحيث يمكن أن تؤدي إلى نسف العاصمة»، مشيراً إلى أن بينها كميات من مادة نيترات الأمونيوم التي تسببت في انفجار مرفأ بيروت.

وقال المتحدث باسم «الدعم السريع» جمال جمعة، إن «الكميات التي تم ضبطها من المواد المتفجرة كبيرة، قد تنتقل عبر الحدود المفتوحة لدول الجوار، ونخشى أن يتسبب تسرب هذه المواد في مشكلة إقليمية ودولية». وأشار إلى أن «جزءاً من هذه المتفجرات استُخدم في المحاولة الفاشلة التي استهدفت رئيس الوزراء» عبد الله حمدوك في مارس (آذار) الماضي.

الاهرام: يونيسف: 150 مليون طفل إضافي يدخلون دائرة الفقر بسبب جائحة كورونا

كتبت الاهرام: تسببت جائحة فيروس كورونا وتدابير الإغلاق الناجمة عنها في الزج بـ 150 مليون طفل إضافي إلى دائرة الفقر، بحسب تحليل نشرته منظمة الأمم المتحدة للطفلولة ( يونيسف ) ومؤسسة “أنقذوا الأطفال”، اليوم الخميس.

وذكرت المنظمة أنه منذ بداية الجائحة، هناك زيادة بنسبة 15% في عدد الأطفال الذين يعيشون في حرمان في الدول منخفضة ومتوسطة الدخل، ما يرفع العدد الإجمالي إلى نحو 2ر1 مليار طفل.

وأشار التقرير إلى أن أكثر أطفال العالم فقرا يزدادون فقرا، ويحذر من أنه من المحتمل أن يتدهور الوضع بشكل أكبر في الأشهر المقبلة.

وقالت المديرة التنفيذية لل يونيسف ، هنريتا فور، في بيان صحفي: “أكثر ما يثير القلق أننا أقرب إلى بداية هذه الأزمة من نهايتها”.

ودعا التقرير الحكومات إلى توسيع نظام الحماية الاجتماعية سريعا والوصول إلى الرعاية الصحية وفرص التعلم عن بعد.

وقالت إنجر أشينج، الرئيسة التنفيذية لمؤسسة أنقذوا الأطفال: “الأطفال الذين يخسرون التعليم هم الأكثر عرضة للإجبار على عمالة الأطفال أو الزواج المبكر والوقوع في شرك دائرة الفقر لسنوات قادمة”.

واستند التحليل إلى بيانات من أكثر من 70 دولة حول ما إذا كان الأطفال محرومين من التعليم والدواء والسكن والغذاء والصرف الصحي والمياه.

“الثورة”: الجعفري: الغرب لن يتمكن من التغطية على آثار إرهابه الاقتصادي بحق سورية .. ومزاعمه حول (حرص إنساني) لن تخفي حقيقة جرائمه الرامية لخنق الشعب السوري

كتبت “الثورة”: أكد مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتور بشار الجعفري أن الدول الغربية التي تفرض إجراءات اقتصادية قسرية على سورية لن تتمكن من التغطية على آثار إرهابها الاقتصادي بحق الشعب السوري مشيرا إلى أن المزاعم حول حرصها الإنساني لن تخفي حقيقة جرائمها التي ترمي لخنق المواطن السوري وممارسة المزيد من الضغوط على الدولة السورية وعرقلة عملية إعادة الإعمار وعودة المهجرين.

وقال الجعفري خلال جلسة لمجلس الأمن اليوم عبر الفيديو حول الوضع الإنساني في سورية: بعد مرور 75 عاماً على الانتصار في الحرب العالمية الثانية وتأسيس الأمم المتحدة فإن مدرسة وزير الدعاية الألماني جوزيف غوبلز القائمة على فكرة تقول:”إذا قلت كذبة كبيرة وواصلت تكرارها فإن الناس سيصدقونها لاحقا” لا تزال للأسف نهجا للعديد من ممثلي الدول الغربية ويتجلى ذلك بأبرز صوره وأشدها قتامة في الادعاءات التي يروج لها ممثلو العديد من الدول الغربية لناحية أن الإجراءات القسرية أحادية الجانب التي يفرضونها بشكل غير قانوني وغير شرعي على سورية لا تستهدف الشعب السوري وأنهم يبذلون جهودا كبيرة لضمان توفير استثناءات إنسانية وطبية من هذه الإجراءات وتقديم المساعدة للسوريين وأن الحكومة السورية تحرم مواطنيها المصابين بوباء كورونا من العلاج.

وأشار الجعفري إلى أن ممثلي الدول الغربية عملوا على مأسسة الكذب وجعله نهجا لتضليلهم ولسياساتهم التخريبية وأن أكاذيبهم هذه لا تنطلي على أحد لأن كل سوري يلمس في كل ثانية ودقيقة وساعة الآثار الكارثية للإجراءات القسرية الغربية التي تستهدفه في أبسط تفاصيل حياته اليومية وتحد من قدرة مؤسسات الدولة السورية وشركائها الإنسانيين على توفير الخدمات الأساسية والدعم لمواطنيها والارتقاء بالوضع الإنساني والمعيشي.

وأوضح الجعفري أن استهداف الشعب السوري بالإرهاب الاقتصادي ليس جديدا فهو نتيجة لاستمرار الإدارات الامريكية في نظرتها الضيقة القائمة على رعاية وخدمة المصالح الإسرائيلية على حساب استقرار وأمن منطقتنا بأسرها ودماء شعوبها لافتا إلى أنه منذ العام 1978 دأبت الإدارات الأمريكية المتعاقبة على فرض إجراءات قسرية على الاقتصاد السوري وقطاعاته الحيوية كقطاعات الطيران المدني والنفط والطاقة والاتصالات والتكنولوجيا والمصارف والاستيراد والتصدير بما في ذلك استيراد وتصنيع الغذاء والدواء والتجهيزات الطبية الأساسية وذلك لثني سورية عن مواقفها الرافضة لسياسات الهيمنة والاحتلال ضاربة بعرض الحائط وثائق وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة التي تؤكد عدم شرعية هذه الإجراءات القسرية الانفرادية وانتهاكها القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وصكوك حقوق الإنسان.

وبين الجعفري أن الإجراءات القسرية أحادية الجانب المفروضة على سورية زادت خلال السنوات الماضية وبشكل خاص خلال فترة الإدارة الأمريكية الحالية وصولا لما يسمى “قانون قيصر” بهدف إضعاف الدولة السورية والنيل من خياراتها الوطنية وتحقيق ما عجزت حكومات الدول المعادية عن تحقيقه سياسياً وعسكرياً وعبر الاستثمار في الإرهاب وأعمال العدوان الأحادية تارة والثلاثية تارة أخرى وهو الأمر الذي أكدته التصريحات المتكررة للمسؤول الأمريكي”جيمس جيفري” كما سمعنا بالأمس تصريحات رأس الإدارة الأمريكية حول استهداف السيد الرئيس بشار الأسد والتي تؤكد أن هذه الإدارة تمثل دولة مارقة وخارجة عن القانون وتنتهج نفس أساليب التنظيمات الإرهابية بالقتل والتصفيات وتؤكد المستوى الذي انحدر إليه التفكير والسلوك السياسي الأرعن لهذه الإدارة.

 

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى