الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

الخليج: ترامب يذعن للخوف من «كورونا»: وضع الكمامة أمر عظيم.. 7 ملايين حالة شفاء في العالم.. واللقاح مطلع العام

 

كتبت الخليج: واصلت وزيرة التعليم الأمريكية بيتسي ديفوس أمس الأحد، حملة الإدارة الأمريكية لإعادة فتح المدارس في الخريف، لكن دون تقديم أي خطة لتنفيذ هذا الأمر بشكل آمن. وقالت ديفوس لشبكة (سي.إن.إن) التلفزيونية «نعلم أن الأطفال يصابون بالفيروس بمعدل أقل بكثير من أي فئة أخرى من السكان. ليس هناك في البيانات ما يرجح أن عودة الأطفال للمدرسة خطر عليهم».

كما هونت ديفوس من خطر نقل الأطفال للفيروس إلى آبائهم وأجدادهم بالمنزل أو من يقومون بأعمال الخدمة المنزلية.

وقوبلت تصريحات وزيرة التعليم بانتقاد فوري من رئيسة مجلس النواب الديمقراطية نانسي بيلوسي التي قالت إن نهج إدارة الرئيس دونالد ترامب لإعادة فتح المدارس خطير.

الإسبان يرفعون شعار «السلامة أولاً» في أول اقتراع بعد الجائحة

في مظهر لافت للأنظار، ارتدى الرئيس دونالد ترامب كمامة زرقاء يزينها ختم رئاسي ذهبي، خلال زيارة لمنشأة طبية عسكرية خارج واشنطن، حيث التقى بجنود مصابين وموظفي الخطوط الأمامية بالقطاع الصحي، وذلك رغم تجنبه في السابق وضع الكمامة علناً حتى في ظل انتشار وباء فيروس كورونا. وتمثل زيارة مركز والتر ريد الطبي العسكري الوطني المرة الأولى التي يظهر فيها ترامب وهو يضع كمامة منذ ظهور الفيروس في الولايات المتحدة في وقت سابق من العام الجاري.

وكان ترامب رفض من قبل ارتداء الكمامة أو دعوة الأمريكيين لارتدائها قائلاً إنها حرية شخصية، وذلك رغم قوله إنه سيرتديها إذا وقف في حشد أو تعذر عليه الحفاظ على مسافات التباعد الاجتماعي. وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض قبيل زيارته للمنشأة الطبية «أعتقد أنه عندما تكون في مستشفى خاصة في هذا الموقع بالتحديد حيث تتحدث مع كثير من الجنود وأناس في بعض الحالات قد خرجوا للتو من غرف العمليات، أعتقد أنه سيكون شيئا عظيما أن ترتدي كمامة».

جاء ذلك في وقت تجاوز عدد حالات الشفاء من المصابين بفيروس كورونا المستجد في العالم 7 ملايين حالة شفاء، وفقاً لبيانات جامعة جونز هوبكنز الأمريكية.

وقام رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس بزيارة سريعة إلى جويانا، لإظهار «التعبئة الكاملة للدولة» في هذه المنطقة الفرنسية الواقعة في أمريكا الجنوبية التي تواجه تفشي فيروس كورونا المستجد. وفي أول رحلة له إلى مناطق ما وراء البحار منذ تعيينه في منصبه، ركز كاستيكس على الجانب الصحي في هذه المنطقة التي يبلغ عدد سكانها 300 ألف نسمة في خضم التفشي المتصاعد لوباء كوفيد-19.

جاء ذلك فيما، طالب 14 طبيباً فرنسياً معروفا «بوضع الكمامات بشكل إلزامي في كل الأماكن العامة المغلقة» في فرنسا لتجنب تسجيل ارتفاع جديد في الإصابات مع التراخي في احترام إجراءات الوقاية. وفي وقت أظهرت فيه دراسات أجرتها هيئة الصحة العامة في فرنسا تراجعاً في احترام الإجراءات الوقائية منذ أسابيع قليلة، حذر هؤلاء الأطباء من أن «إغراءات العودة إلى الحياة الطبيعية كبيرة ومفهومة لكن الفيروس في المقابل لا ينسانا».

وفي إسبانيا استخدم الناخبون بإقليمي جاليسيا والباسك الكمامات ومعقمات الأيدي قبل دخول مراكز الاقتراع، ورفعوا شعار «السلامة أولاً»، في أول انتخابات محلية منذ ظهور الجائحة. وقالت السلطات إن أكثر من 460 شخصاً في مختلف أنحاء الإقليمين أثبتت الفحوص إصابتهم بفيروس كورونا في الآونة الأخيرة لن يتمكنوا من الإدلاء بأصواتهم. وتم أيضاً منع الأشخاص الذين ينتظرون نتائج الفحوص من المشاركة في الاقتراع.

 البيان: صراع الميليشيات يفضح عجز حكومة السراج

كتبت البيان: يواجه الغرب الليبي الخاضع لسيطرة مرتزقة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حالة من تفاقم العنف والاشتباكات المسلحة بين عناصر الميليشيات، وهو ما رده المراقبون إلى حالة الانفلات الأمني وعجز حكومة فايز السراج عن لجم المسلحين، الذين دخلوا مرحلة تصفية الحسابات في ما بينهم.

وسقط خلال الأيام الأخيرة عدد من القتلى أثناء مواجهات في ضاحية جنزور بالعاصمة طرابلس ومصيف النورس في مدينة مصراتة.

وقال الناطق باسم القيادة العامة للجيش الليبي اللواء أحمد المسماري أن الصراع بين مسلحي الميليشيات في غرب البلاد، يكشف عن المخاطر التي تتهدد السلم الأهلي، ويؤكد صواب موقف الجيش الداعي إلى حل الميليشيات وجمع السلاح. وتابع: إن مسلحي الميليشيات لا يلتزمون بالقانون، ولا يعترفون بمفهوم الدولة، وهم في غالبيتهم الساحقة من الإرهابيين والمرتزقة والمجرمين المتورطين في قضايا تستوجب محاكمتهم.

وأشارت المنظمة الليبية لحقوق الإنسان إلى أحداث المجزرة الإرهابية، والتي ارتكبت الخميس الماضي على بعد مئات الأمتار من مقر البعثة الأممية للدعم في ليبيا.

القدس العربي: الديمقراطيون في الكونغرس يصوتون لإدراج مساعدات أمريكية للفلسطينيين ضمن موازنة العام المقبل

كتبت القددس العربي: تتواصل المؤشرات الإيجابية في الكونغرس بشأن القضية الفلسطينية، فيما تنحسر احتمالات الإعلان عن المخطط الاسرائيلي لضم أجزاء كبيرة من الضفة الغربية، بعد موافقة حكومة الوحدة في إسرائيل، كما هو متوقع، على لوائح العمل الداخلية التي تشير إلى أنه لن يكون هناك استثناء خاص لقضية فرض السيادة. بمعنى أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لن يتمكن من رفع السيادة للتصويت عليها في الكنيست والحكومة من دون موافقة غانتس.

وفي واشنطن يستعد النواب الديمقراطيون في الكونغرس لإعادة إدراج المساعدات الأمريكية للسلطة الفلسطينية ضمن موازنة وزارة الخارجية للعام المقبل.

غانتس يحصل على حق التصويت على فرض السيادة في لوائح الحكومة

وكانت اللجنة الفرعية في المجلس أقرت يوم الخميس الماضي مبلغ 255 مليون دولار من المساعدات للفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة.

ودعت اللجنة حسب مشروع القانون الذي صوتت عليه، إلى تقديم المساعدات مباشرة إلى المؤسسات غير الحكومية لأهداف إنسانية وتنموية. وقالت رئيسة اللجنة الديمقراطية نيتا لوي: إن الهدف هو توصيل المساعدات مباشرة للشعب الفلسطيني.

وخلال الجلسة قالت لوي: «ما يمكننا فعله هو التأكد من أن المساعدات الضرورية لإنقاذ حياة الفلسطينيين لا تُسيِّسها إدارتنا أو السلطة الفلسطينية، وأن تسلمها المؤسسات غير الحكومية الموثوق بها للشعب الفلسطيني».

وتابعت بلهجة منتقدة سياسة الإدارة الأمريكية في المنطقة: «من خلال هذه الخطوة سوف تستعيد الولايات المتحدة مكانتها كمدافع عن الاستقرار والسلام في منطقة من العالم تهمنا للغاية».

وقالت وهي من المدافعين الشرسين عن العلاقات الأمريكية الإسرائيلية وأمن (إسرائيل): «أنا أعتقد أن قرار الإدارة قطع المساعدات عن الشعب الفلسطيني أدى إلى غياب الاستقرار والثقة، الأمر الذي يهدد أي أمل بالتوصل إلى اتفاق سلام في المنطقة».

ويسعى المشروع الذي طرحته لوي إلى تجريد وزير الخارجية الأمريكي من أي صلاحيات تمكنه من تجميد المساعدات للضفة الغربية وقطاع غزة، وهذا ما أدى إلى معارضة الجمهوريين له، الذين حاولوا ربط المساعدات بموافقة السلطة الفلسطينية على استئناف التنسيق الأمني والتدريب مع (إسرائيل)، لكن جهودهم باءت بالفشل بسبب سيطرة الديمقراطيين على الأغلبية في اللجنة. ورغم أن مجلس النواب سيقر على الأرجح هذا المشروع، إلا أن تمريره سيتعرقل في مجلس الشيوخ الذي يسيطر عليه الجمهوريون.

إلى ذلك فإنه يفترض أن توافق حكومة الوحدة في إسرائيل على لوائح العمل الداخلية التي تشير إلى أنه لن يكون هناك استثناء خاص لقضية فرض السيادة.

وتقول صحيفة «إسرائيل اليوم» المقربة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، هذا يعني أنه وفقًا للوثيقة، لن يتمكن نتنياهو من رفع السيادة للتصويت عليها في الكنيست والحكومة دون موافقة غانتس.

وأضافت الصحيفة أن الموافقة على اللوائح الحكومية هي مسألة روتينية عند إنشاء أي حكومة جديدة، ولكن بسبب الهيكل الخاص للحكومة الحالية، يتم تضمين المواد الخاصة التي لم تظهر من قبل في اللوائح. قبل كل شيء ، إعطاء رئيس الوزراء المؤقت السلطة المتبادلة لمنع إثارة القضايا المطروحة على جدول الأعمال.

الشرق الاوسط: تركيا تدعم «معركة سرت» وتحدّد «شروطاً» للهدنة.. اتهامات لأنقرة بالسعي إلى «مكاسب اقتصادية» في ليبيا

كتبت الشرق الاوسط: عبّرت تركيا عن دعمها «قوات الوفاق» للمضي قدماً في «معركة سرت» المرتقبة، إلا أنها حددت في المقابل شروطاً لوقف النار والهدنة، بينها تراجع «الجيش الوطني»، بقيادة المشير خليفة حفتر، وانسحابه من سرت.

وقال وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، إن قوات «الوفاق» مصرّة على استئناف هجومها ضد الجيش الوطني، إذا لم ينسحب من مدينة سرت الساحلية الاستراتيجية وقاعدة الجفرة، التي يوجد فيها أكبر نظام دفاع جوي في ليبيا.

وأكد جاويش أوغلو، في مقابلة مع صحيفة «فاينانشيال تايمز» البريطانية، نُشرت أمس، أن بلاده ستدعم أي هجوم تقوم به حكومة الوفاق «بشروط مسبقة»، ما دام الهجوم شرعياً ومنطقياً، لافتاً إلى أن روسيا تقدمت بخطة اتفاق لوقف إطلاق النار أثناء محادثات بين مسؤولين روس وأتراك في إسطنبول، وبـ«مواعيد وأوقات محددة»، لكن حكومة «الوفاق» أكدت ضرورة خروج حفتر من سرت والجفرة بعد مشاورة أنقرة لها.

من جهة أخرى، قال عضو مجلس النواب الليبي، إبراهيم الدرسي، إن الزيارات التركية المتعاقبة إلى طرابلس تهدف إلى «حصد مكاسب اقتصادية} في ليبيا قبل نهاية مدة {الضوء الأخضر} الأميركي.

“الثورة”: الدفاع الروسية تعلن إحباط هجوم شنته التنظيمات الإرهابية بواسطة طائرتين مسيرتين على قاعدة حميميم

كتبت “الثورة”: أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم إحباط هجوم شنته التنظيمات الإرهابية المنتشرة في منطقة إدلب لخفض التصعيد بواسطة طائرتين مسيرتين على قاعدة حميميم.

وقال مدير مركز التنسيق الروسي في حميميم الفريق البحري ألكسندر شيربيتسكي إن وسائل الدفاع الجوي في قاعدة حميميم رصدت مساء أمس طائرات مسيرة أرسلتها التنظيمات الإرهابية المنتشرة بريف إدلب كانت تقترب من منطقة القاعدة من الاتجاه الشمالي الشرقي.

وأضاف شيربيتسكي أن وسائل الدفاع الجوي في القاعدة دمرت طائرتين مسيرتين للتنظيمات الإرهابية “مزودتين بذخائر قتالية على بعد 5 كيلومترات من القاعدة” مشيراً إلى عدم وقوع أي إصابات أو أضرار مادية في القاعدة وأنها تعمل بشكل اعتيادي.

وأحبطت المضادات الجوية على مدى الأشهر الأخيرة عشرات المحاولات من المجموعات الإرهابية للهجوم على المناطق والقرى الآمنة بريف اللاذقية وقاعدة حميميم بواسطة طائرات مسيرة تحمل قنابل انطلاقاً من عمق منطقة انتشارها بريف إدلب.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى