الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

الخليج: عرقل تقدم ميليشيات الوفاق إلى سرت.. واعتقل خلية إرهابية خططت لاستهدافه.. الجيش الليبي يدمّر منظومة دفاع جوي تركية شرقي مصراتة

 

كتبت الخليج: شنّ الجيش الليبي، أمس الأربعاء، غارات جوية مكثفة على تمركزات قوات الوفاق في عدة مناطق واقعة بين مدينتي مصراتة وسرت، أسفرت عن خسائر فادحة للميليشيات، وأدت لعرقلة تقدم الوفاق إلى مدينة سرت، وألقت السلطات، فجر أمس، القبض على 50 فرداً شكلوا خلية داخل سرت، للالتفاف على الجيش الليبي، فيما أعربت السفارة الأمريكية في ليبيا عن تخوفها من احتمال حدوث أزمة إنسانية في سرت، بسبب محاولات ميليشيات الوفاق الهجوم على المدينة.

وقال خالد المحجوب، مدير إدارة التوجيه المعنوي في القيادة العامة للجيش الليبي، في تصريح ل«العربية.نت»، إن قوات الجيش نفذت أمس 5 ضربات جوية استهدفت مواقع وتجمّعات الميليشيات في الوشكة وأبوقرين والقداحية والمحمية، وكبّدتها خسائر فادحة في المعدات العسكرية والأرواح ما أدى إلى تقهقرهم إلى الوراء.

ومن جانبه، أوضح بيان نشرته شعبة الإعلام الحربي، أن قوات الجيش تمكنت من تدمير منظومة دفاع جوي تركية في محيط منطقة أبوقرين وعربات عسكرية تتبع لمجموعات الحشد والمرتزقة الأتراك في منطقة السواليط، إلى جانب تدمير المدفعية التابعة لمجموعات الحشد والمرتزقة الأتراك التي تقوم بقصف منازل الآمنين في منطقة جارف وموقع مجموعات الحشد والمرتزقة الأتراك في منطقة القداحية، وأسقطت مسيرة تركية، كما استهدفت مواقع وتمركزات لمجموعات الحشد والمرتزقة الأتراك في محيط منطقة السدادة شرق مصراتة.

وأضاف الجيش أن «العمليات الجوية المكثفة على مواقع مجموعات الحشد والمرتزقة الأتراك مستمرّة حتى هذه اللحظات، تزامناً مع استمرار وصول التعزيزات لوحدات القوات المُسلحة وتنتشر وتتمركز في المواقع المكلفة بها من قبل القيادة العامة للقوات المسلحة وغرف العمليات».

وألقت السلطات، فجر أمس، القبض على 50 فرداً شكلوا خلية داخل مدينة سرت، للالتفاف على الجيش الليبي.

وقالت مصادر أمنية ليبية إن الخلية ضمت 50 فرداً بقيادة الصديق بن سعود، الذي كان مكلفاً من حكومة الميليشيات بوظيفة مدير أمن سرت، قبل تحريرها من قبل الجيش الليبي في يناير/ كانون الثاني الماضي.

وأكدت المصادر أن الخلية كانت تعد لهجوم على الخطوط الخلفية للجيش الليبي في جبهات سرت، التي تشهد هجوماً متكرراً من الميليشيات منذ أسبوع.

وكشفت أنه وجد مع الخلية أسلحة متطورة وأجهزة اتصال لاسلكية مربوطة على موجة الميليشيات والمرتزقة الموالين لتركيا.

في الأثناء، قالت مصادر عسكرية ليبية إن ميليشيات مسلحة موالية لتركيا اقتحمت، أمس، مجمع غاز مليتة الإيطالي وقامت بطرد العاملين فيه وأوقفته عن العمل.

وأفادت المصادر ل«العين الإخبارية» بأن ميليشيات مسلحة من مدينة زوارة الموالية لتركيا اقتحمت صباح أمس مجمع الغاز ما تسبب في وقف ضخ الغاز إلى إيطاليا.

وأشارت إلى أن الخطوة تأتي في إطار غضب تركي على خلفية اتفاق بحري عقد أمس الأول الثلاثاء بين اليونان وإيطاليا.

إلى ذلك، أعربت السفارة الأمريكية في ليبيا عن تخوفها من احتمال حدوث أزمة إنسانية في سرت، بسبب محاولات ميليشيات الوفاق الهجوم على المدينة.

وحذرت السفارة في بيان لها، أمس، من مغبة التصعيد المستمر في سرت ما يؤدي إلى تفاقم معاناة المدنيين، وزرع الانقسامات التي تستغلها الجهات المتطرفة.

وأعلنت السفارة الأمريكية الانضمام إلى البعثة الأممية في ليبيا في دعوتها لجميع أطراف النزاع إلى وقف التصعيد، واحترام التزاماتهم بموجب القانون الإنساني الدولي.

وحذرت السفارة من الانخراط في أعمال الانتقام والتخريب التي تستهدف المدنيين، والبنى التحتية المدنية بشكل غير قانوني، وأنها ستعمل على محاسبة المخالفين.

 

البيان: الإمارات: سياسة الضم الإسرائيلية تقوّض جهود السلام

كتبت البيان: أكدت الإمارات أن ما تضمنه برنامج تشكيل الحكومة الإسرائيلية من فرض السيادة على مناطق في الضفة الغربية المحتلة أمر مرفوض، ويعرقل مسار عملية السلام، ويقوّض الجهود الدولية لحل القضية الفلسطينية.

جاء ذلك خلال مشاركة معالي الدكتور أنور محمد قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية، أمس، في الاجتماع الطارئ للجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي على مستوى وزراء الخارجية، والذي تركز جدول أعماله على بحث المخططات العدوانية الإسرائيلية بضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة في العام 1967، إذ أكدت دولة الإمارات على الدعم المطلق للشعب الفلسطيني ومطالبه المحقة. وقال قرقاش، خلال هذا الاجتماع الافتراضي الذي عقد «عن بعد» برئاسة المملكة العربية السعودية، إنّه ومن منطلق تأكيد حرص الإمارات الدائم على مركزية قضية فلسطين التي أنشئت من أجلها منظمة التعاون الإسلامي، ودعمنا ومساندتنا في الوقوف بجانب الشعب الفلسطيني الشقيق ودعم مطالبه المحقة، وذلك في إطار تغليب وتفعيل العمل السياسي الإسلامي المشترك، فإننا نؤكد أن ما تضمنه برنامج تشكيل الحكومة الإسرائيلية من فرض السيادة على مناطق في الضفة الغربية المحتلة أمر غير مقبول، ويخالف القوانين والقرارات الدولية، ويعرقل مسار عملية السلام، ويقوّض الجهود الدولية لحل القضية الفلسطينية.

وشدّد معاليه على أن هذه الخطوات من شأنها المساس بالحقوق التاريخية والراسخة للشعب الفلسطيني والمنصوص عليها في قرار مجلس الأمن رقم 478 لعام 1980، وعرقلة الوصول إلى حل سياسي دائم وفقاً للقرارات الدولية ذات الصلة.

ودعا المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بمسؤولياته وفقاً لأحكام القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة من أجل إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني، واتخاذ كافة التدابير التي من شأنها إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لكافة الأراضي الفلسطينية، وإبطال أية إجراءات مستقبلية تؤثر على عملية السلام.

وطالبت كلمة الإمارات منظمة التعاون الإسلامي بـ «رسالة قوية لمواجهة التصعيد الإسرائيلي وتداعياته على القضية الفلسطينية والأمن والاستقرار في المنطقة، والذي يقوّض جهود إحلال السلام العادل والدائم وتمتع الشعب الفلسطيني بحقوقه الثابتة»، وبـ «إعادة التأكيد على ضرورة قيام السلطات الإسرائيلية بالالتزام بكافة قرارات الشرعية الدولية، بما فيها قرارات مجلس الأمن والقرارات الصادرة من القمم الإسلامية العادية والاستثنائية وقرارات مجلس وزراء الخارجية لمنظمة التعاون الإسلامي، والتي تؤكد على أحقية الشعب الفلسطيني لنيل حقوقه الوطنية المشروعة غير القابلة للتصرف، بما فيها حقه في تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على حدود العام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية».

 

القدس العربي: المرشح الديمقراطي الأمريكي سيختار نائبة رئيس سوداء والمحتجون يسقطون تمثال كريستوفر كولومبوس

كتبت القدس العربي: ناشد شقيق جورج فلويد الكونغرس الأمريكي، الأربعاء، لـ«وضع حد لآلام» الأمريكيين من أصل أفريقي و«الإصغاء إلى مطالبات» الشارع بإصلاح قوات الأمن.

وقال فيلونيز فلويد الذي قتل شقيقه في 25 ايار/مايو في مينيابوليس بيد شرطي أبيض: «أنا هنا لأطلب منكم وضع حد للألم، وضع حد لما نشعر به من إنهاك».

وأضاف متأثراً أنه «لا يستطيع وصف الألم» الذي شعر به حين شاهد الشريط المصور الذي أظهر ما تعرض له شقيقه حين قضى اختناقا تحت ركبة الشرطي ديريك شوفن.

وتابع أمام لجنة قضائية في مجلس النواب ذي الغالبية الديمقراطية «لعلي عبر مخاطبتكم اليوم، لا يكون (جورج) قد مات عبثا، بحيث لا يصبح فقط وجها على قميص واسما آخر على لائحة تتسع باستمرار».

وقال أيضاً: «أرجوكم، اصغوا إلى ندائي، اصغوا إلى نداءات عائلتي، إلى نداءات من ينزلون الى الشارع في العالم أجمع»، في اشارة الى التظاهرات التي أعقبت مقتل شقيقه وهي الأكبر منذ حركة الحقوق المدنية في الولايات المتحدة في ستينيات القرن الفائت. وأضاف غداة جنازة شقيقه في هيوستن في تكساس: «لبوا (هذه النداءات) وتبنوا الإصلاحات الضرورية لتكون قوات الأمن هي الحل وليست المشكلة (…) احرصوا على أن تحاسب حين تخطىء، علموها أن تتعامل مع الناس بتعاطف واحترام وعلموها أنه ينبغي عدم اللجوء الى القوة القاتلة إلا حين تكون حياة إنسان على المحك».

أدت وفاة جورج فلويد وموجة الاحتجاجات الغاضبة ضد العنصرية ووحشية الشرطة إلى تغيير المعطيات بالنسبة لجو بايدنن الذي استغل الفرصة ليقوم بالترويج لنفسه على أنه المرشح الأمثل للسود في أمريكا، إذ بات اختيار مرشحة سوداء لأول مرة لمنصب نائب الرئيس أمراً يفرض نفسه في الولايات المتحدة.

وقد تحدثت كل من السناتورة كامالا هاريس الأوفر حظاً، والنائبة فال ديمينغز أو رئيسة بلدية أتلانتا كيشا لانس بوتومز بانفعال وشغف عن المشاعر التي اجتاحت البلاد لدى رؤية الرجل الأسود يلفظ أنفاسه تحت ركبة شرطي أبيض، ولكنهن تحدثن أيضاً عن تجربتهن الخاصة كنساء سوداوات البشرة في الولايات المتحدة. وارتفعت حظوظهن على مواقع المراهنة على الإنترنت لمنصب نائب الرئيس القادم للبيت الأبيض على قائمة جو بايدن.

وقال دانيال جيليون، أستاذ العلوم السياسية في جامعة بنسلفانيا، إن الناخبين الأمريكيين من أصل أفريقي «يطالبون بنائبة رئيس سوداء»، مع مطالبة المتظاهرين الذين يحتشدون منذ وفاة فلويد في 25 أيار/مايو، بالعدالة والتغيير. وقد انعكس الأمر على مواقع المراهنات. ووعد نائب الرئيس السابق باراك أوباما ناخبيه في آذار/مارس بأنه سيختار امرأة في مواجهة الجمهوري دونالد ترامب في 3 تشرين الثاني/نوفمبر.

ويدين بايدن الذي يتمتع بشعبية لدى الناخبين السود، لهم بجزء كبير بفوزه في الانتخابات التمهيدية الديمقراطية، ويعرف أن تعبئتهم هي المفتاح لأي ديمقراطي يحلم بالوصول إلى البيت الأبيض.

وقال بايدن البالغ من العمر 77 عاما مساء الثلاثاء على قناة «سي بي أس»، إن الأسبوعين الماضيين «زادا من الحاجة ومن الطابع الملح» لاختيار شخص «منسجم تماماً» مع توجهاته. وأضاف الرجل الذي سيكون الرئيس الأكبر سناً في تاريخ الولايات المتحدة إذا فاز بالرئاسة «أريد شخصاً قوياً وشخصاً قادراً وجاهزاً لأن يكون رئيساً من اليوم الأول».

وفي السياق ذاته، وافق مجلس الشيوخ الأمريكي الثلاثاء على تعيين الجنرال تشارلز براون كأول أمريكي من أصل أفريقي في منصب رئيس أركان في الجيش ألأمريكي بأن صوت بالإجماع على تعيينه رئيسا لأركان القوات الجوية، وذلك في الوقت الذي تحتدم فيه التساؤلات في القوات المسلحة والبلاد عن المظالم العنصرية.

ووافق على التعيين 98 عضوا ولم يعترض أي عضو، ورأس مايك بنس نائب الرئيس الأمريكي جلسة المجلس الذي يتمتع فيه الحزب الجمهوري بالأغلبية، وذلك في ظهور غير معتاد. وفي الوقت الحالي يشغل براون (58 عاما) منصب قائد القوات الجوية في المحيط الهادي.

وبعد أن قام المحتجون بإسقاط تمثال تاجر الرقيق إدوارد كولستون في مدينة بريستول البريطانية، ظهرت مقاطع مصورة لمتظاهرين في ولاية فرجينيا الأمريكية وهم يقومون بإسقاط تمثال لكريستوفر كولومبوس، مساء الثلاثاء. كما تم تخريب تمثال للملك البلجيكي المستعمر ليوبولد الثاني في بروكسل، بينما تجمع الآلاف في أوكسفورد البريطانية حول تمثال لسياسي استعماري مطالبين بإزالته.

وأظهرت صور نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي قيام متظاهرين مناهضين للعنصرية في ولاية فرجينيا الأمريكية بإسقاط تمثال كريستوفر كولومبوس ليلة الثلاثاء في حديقة بيرد في ريتشموند، ثم لفه في علم محترق وإلقائه في بحيرة.

واجتاحت موجة من المظاهرات الولايات المتحدة وأوروبا بعد مقتل جورج فلويد على يد شرطي أبيض. وركزت بعض التحركات المدنية على المعالم التي تمجد الماضي الاستعماري للدول والتي يعتبرها البعض مسيئة في مجتمع اليوم متعدد الأعراق. وهدم المتظاهرون التماثيل المرتبطة بالإمبراطورية وتجارة الرقيق.

وتعرض تمثال ثان للملك البلجيكي المستعمر ليوبولد الثاني، في بروكسل، للتخريب من قبل المحتجين على مقتل الأمريكي من أصول أفريقية جورج فلويد، على يد شرطة الولايات المتحدة.

وكتب المحتجون على التمثال الواقع قرب القصر الملكي في بروكسل، عبارات مثل «مجرم»، و«نعتذر»، و«هذا الرجل قتل 15 مليون شخص»، و«حياة السود قيمة».

وفي وقت لاحق، بدأ عمال البلدية في بروكسل بتنظيم التمثال. والثلاثاء، أزالت بلجيكا تمثال ليوبولد الثاني من منطقة «أكاران» ونقلته إلى مستودع أحد المتاحف عقب تخريبه من قبل المحتجين.

وكان محتجون قد دهنوا التمثال بالصبغ الأحمر، وكتبوا عليه «لا أستطيع التنفس»، في إشارة إلى العبارة الشهيرة التي قالها فلويد قبل وفاته خنقاً على يد الشرطة الأمريكية.

وتشهد بلجيكا هذه الأيام حملة لإزالة تماثيل ليوبولد الثاني، صاحب السياسات الاستعمارية في الكونغو التي كانت مستعمرة بلجيكية خلال القرن التاسع عشر.

 

الشرق الاوسط: ترمب يرحب بجهود مصر للسلام في ليبيا.. إردوغان «يأمل» تغيير موسكو موقفها الداعم لـ «إعلان القاهرة»… و«الوفاق» تؤكد المضي عسكرياً نحو سرت

كتبت الشرق الاوسط: أجرى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، أمس، اتصالاً مع نظيره الأميركي دونالد ترمب، تناول الوضع في ليبيا، في ضوء إطلاق مبادرة «إعلان القاهرة»، حيث أعرب ترمب عن ترحيبه بالجهود المصرية لتحقيق التسوية السياسية للأزمة.

كذلك، رحّب وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، أمس، باستئناف المحادثات التي تقودها الأمم المتحدة بين الأطراف المتحاربة في ليبيا، وحث على إجراء مفاوضات سريعة للتوصل إلى اتفاق لوقف النار، داعياً «جميع الأطراف للعمل كي لا تتمكن روسيا، أو أي دولة أخرى، من التدخل في سيادة ليبيا من أجل أهدافها الخاصة».

في المقابل، أبلغ الرئيس التركي رجب طيب إردوغان نظيره الروسي فلاديمير بوتين بأن «إعلان القاهرة» لا يصلح أساساً للحل السياسي في ليبيا. وقالت مصادر إن إردوغان أعرب خلال اتصال مع بوتين أمس، عن أمله في أن تغير موسكو موقفها الداعم لـ «إعلان القاهرة».

 

إلى ذلك، تفقد الفريق محمد فريد، رئيس أركان القوات المصرية، أمس، المنطقة الغربية العسكرية، مؤكداً أن «القوات المسلحة المصرية في أعلى درجات الجاهزية والاستعداد القتالي لمواجهة كافة المخاطر والتحديات وتأمين الحدود}.

ميدانياً، أكدت قوات «الوفاق» مضيها عسكرياً لبسط سيطرتها على مدينة سرت.

 

“الثورة”: فيروس كورونا يودي بأكثر من 416 ألف وفاة جراء كوفيد19 حول العالم

كتبت “الثورة”: أودى فيروس كورونا المستجد بأكثر من 416 ألف شخص حول العالم منذ ظهوره في كانون الأول الماضي.

وذكر موقع وورلد ميتر المتخصص بتتبع مستجدات الفيروس حول العالم أنه تم تسجيل إصابة 7 ملايين و398 ألفا و237 شخصاً ووفاة 416386 حالة في 196 بلدا ومنطقة منذ بدء تفشي الوباء تعافى منهم 3702803 أشخاص على الأقل.

ومنذ التعداد الذي أجري أمس احصيت خمسة آلاف و15 وفاة إضافية و125 ألفا و128 إصابة جديدة في العالم.

والدول التي سجلت أكبر عدد من الوفيات الإضافية هي البرازيل 1272 والولايات المتحدة 1027 والمكسيك 596.

والولايات المتحدة التي سجلت أول وفاة بكوفيد19 مطلع شباط هي البلد الأكثر تضرراً من حيث عدد الوفيات والإصابات مع تسجيلها 114852 وفاة من أصل 2058729 إصابة وشفي ما لا يقل عن 791452 شخصا.

وبعد الولايات المتحدة تأتي بريطانيا بتسجيلها 41128 وفاة من أصل 341092 إصابة تليها البرازيل مع 60483 وفاة من أصل 305937 إصابة ثم إيطاليا مع 34114 وفاة من 235763 إصابة وفرنسا مع 29319 وفاة من 191939 إصابة.

وبلجيكا هي البلد الذي سجل أكبر عدد من الوفيات قياسا بعدد السكان عبر 83 وفاة لكل مئة ألف شخص تليها بريطانيا بـ 61 وفاة وإسبانيا بـ 58 وفاة وايطاليا بـ 56 وفاة والسويد بـ 47 وفاة.

ولا تعكس الأرقام إلا جزءا من العدد الحقيقي للإصابات إذ إن دولا عدة لا تجري فحوصا إلا للحالات الأكثر خطورة فيما تعطي دول أخرى أولوية في إجراء الفحوص لتتبع الذين يحتكون بالمصابين مع امتلاك عدد من الدول الفقيرة إمكانات فحص محدودة.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى