الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

الخليج: البابا فرنسيس: كل شيء سيكون مختلفاً بعد «الجائحة».. فرحة إسلامية بعودة المصلين إلى المسجدين النبوي والأقصى

 

كتبت الخليج: أدى المصلون صلاة الفجر، أمس الأحد، في أكثر من 90 ألف مسجد وجامع بمختلف مناطق السعودية، بعد رفع إيقاف صلاة الجمعة والجماعة لجميع الفروض، المفروض منذ ما يزيد على شهرين، وأعاد المسجد النبوي في المدينة المنورة فتح أبوابه أمام المصلين، أمس، كما أعاد المسجد الأقصى بالقدس فتح أبوابه أمام المصلين فجر أمس، بعد إغلاقه لمدة شهرين ونصف الشهر بسبب فيروس كورونا.

وتكشف صور نقلتها وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس)، توافد المصلين بأعداد أقل من المعتادة إلى المسجد، مع التزامهم بارتداء الكمامات والجلوس على مسافات بعيدة عن بعضهم البعض.

وأوضح المتحدث الرسمي باسم وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي جمعان العسيري، أن «الرئيس العام للوكالة اعتمد خطتها التي عززت إجراءاتها الاحترازية والوقائية لحماية المصلين والزائرين من فيروس كورونا والوقاية منه، مع استمرار تعليق الدخول للروضة الشريفة، وتفويج دخول المصلين للمسجد النبوي بما لا يزيد على 40 في المئة من الطاقة الاستيعابية».

وبيّن العسيري أن «الخطة تضمنت كذلك، تخصيص أبواب محددة لدخول المصلين، ووضع كاميرات الكشف الحراري على الأبواب المخصصة للدخول، بالإضافة لرفع سجاد التوسعات والساحات كاملاً، على أن تكون الصلاة على الرخام، مع غسل وتعقيم أرضيات المسجد النبوي وساحاته بعد كل صلاة».

كما تشمل الخطة «فتح القباب والمظلات بشكل دوري لتجديد التهوية داخل المسجد النبوي، ورفع حافظات زمزم وإيقاف توزيع عبوات زمزم للحد من انتقال العدوى، ووضع خطوط أرضية لتحقيق تباعد الصفوف فيما بينها ولاستقامة الصفوف، ووضع علامات على هذه الخطوط لتحقيق التباعد بين المصلين».

وأشار العسيري إلى استمرار تعليق سفر الإفطار والإطعام في المسجد النبوي وساحاته، واستمرار تعليق إقامة الدروس العلمية وحلقات تحفيظ القرآن الكريم والمتون العلمية، واستمرار إغلاق المسجد النبوي بعد صلاة العشاء وفتحه قبل الفجر بساعة، إلى جانب تشغيل مواقف السيارات بنسبة 50 في المئة.

كما تم إطلاق حملة إعلامية للتوعية بالإجراءات الاحترازية المطلوبة أثناء الحضور للصلاة في المسجد النبوي، والتعاون مع وزارة الصحة لتأمين فرق طبية على الأبواب الرئيسية للمسجد النبوي، بالإضافة لاقتصار فتح المسجد النبوي على التوسعات والساحات فقط دون الحرم القديم.

من جهة أخرى، أعاد المسجد الأقصى بالقدس فتح أبوابه أمام المصلين فجر أمس، بعد إغلاقه لمدة شهرين ونصف الشهر بسبب فيروس كورونا، لكن السلطات فرضت بعض الإجراءات الاحترازية في ظل تحذير مسؤولي الصحة من ارتفاع الإصابات بالفيروس.

وقال مدير المسجد الأقصى، الشيخ عمر الكسواني إن إعادة فتح الأقصى بمثابة يوم عيد، مشيراً إلى أن الفلسطينيين سيحافظون على المسجد وعلى تعليمات السلامة، مؤكداً على تمسكهم بالأقصى.

ويأتي استئناف الصلاة بثالث أقدس المواقع الإسلامية بعد فترة كئيبة على مسلمي القدس، الذين أمضوا شهر رمضان وعيد الفطر هذا العام بدون زياراتهم اليومية المعتادة للمسجد الأقصى ومسجد قبة الصخرة المجاور.

وأرجع مجلس الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية قرار إعادة فتح المسجد المغلق منذ 15 مارس/ آذار إلى بطء انتشار مرض كوفيد-19 الناجم عن الإصابة بالفيروس.

وقال شاهد من رويترز إن مئات من المسلمين رددوا «الله أكبر» «بالروح بالدم نفديك يا أقصى»،مع احتشادهم داخل المجمع بالبلدة القديمة بالقدس لأداء صلاة الفجر يوم أمس. وسجد بعضهم مقبلين الأرض عند دخولهم، في حين قامت امرأة بتوزيع الحلوى على المصلين الوافدين للمسجد، وحمل شاب العلم الفلسطيني.

لكن السلطات فرضت بعض الإجراءات لتقليل مخاطر انتشار العدوى، وذلك بعد ارتفاع في عدد الإصابات الجديدة في «إسرائيل» خلال الأيام القليلة الماضية.

وكانت الطرق المؤدية إلى الحرم القدسي مبللة بعد عمليات تعقيم وتنظيف قام بها موظفو الأوقاف الإسلامية قبيل إعادة فتحه.

وألزم مجلس الأوقاف المصلين في بيان بارتداء كمامات وإحضار سجاجيد شخصية للصلاة. ولم يحدد المجلس ما إذا كان سيفرض حداً أقصى لعدد المصلين في المجمع الذي تصل مساحته إلى 35 فداناً. ودخل المسجد زهاء 700 مصلٍّ لأداء صلاة الفجر، معظمهم يرتدون كمامات ويحملون سجّاد للصلاة.

واصطف المصلون الذين غطت الكمامات وجوههم على السجاد الذي وضعت عليه أشرطة لاصقة سمراء وأخرى بيضاء لتحديد المسافات بينهم، في الوقت الذين كان فيه المتطوعون يفرغون المعقمات الصحية على أيدي المصلين.

ولكن فرحة المصلين لم تكتمل باستئناف نحو 172 مستوطناً اقتحاماتهم للمسجد الأقصى من خلال باب المغاربة بحراسة الشرطة الإسرائيلية، وكان بين المستوطنين، اليميني المتشدد يهودا جليك ووزير الزراعة السابق أوري أرييل.

وتزامن دخولهم مع اعتقال عناصر الشرطة الإسرائيلية الذي انتشروا في الباحات، أربعة أشخاص بينهم صحية أطلق سراحها بعد مدة قصيرة مع قرار بالإبعاد لمدة أسبوع عن المسجد.

خارج الحرم القدسي، وفي البلدة القديمة نفذت الشرطة «الإسرائيلية» عدداً من الاعتقالات.

ووصف الشاب رمزي عبيسان «33عاماً» هذا اليوم بأنه «عيد». وقال «لم يكن هناك رمضان ولا عيد فطر، اليوم هو العيد، كل شيء في الأقصى مختلف».

وأضاف «الناس أظهروا وعياً كبيراً. فهم يعون الخطر المحدق بالمسجد»، معتبراً أن «أحد أسباب الإغلاق رغبة الجانب «الإسرائيلي» في تحقيق مكاسب سياسية وتغيير وضع السيادة».

ودان مرصد الأزهر لمكافحة التطرف عملية اقتحام ساحات المسجد الأقصى المبارك.

وقال المرصد، إن تلك الاقتحامات الصهيونية الممنهجة تأتي بعد دعوات أطلقها نشطاء «الهيكل» المزعوم، لتحقيق أهداف خبيثة ترمي إلى السيطرة التدريجية على ساحات الحرم الشريف، وفرض سياسة الأمر الواقع والتقسيم الزماني والمكاني على المقدسات الإسلامية. وحذر المرصد من محاولات تمكين المستوطنين من اقتحامات المسجد الأقصى وتعزيز الحضور الصهيوني داخل ساحاته، داعياً المجتمع الدولي إلى التحرك العاجل لوقف تلك الانتهاكات الصارخة، التي تستهدف تهويد مقدسات المسلمين.

 

البيان: مصر تدك بؤر الإرهاب شمال سيناء

كتبت البيان: أعلنت القوات المسلحة المصرية، أمس، تنفيذ عمليتين نوعيتين، أسفرتا عن مقتل ثلاثة من العناصر التكفيرية شديدة الخطورة، عثر بحوزتهم على أسلحة وقنابل، إلى جانب تدمير عبوات ناسفة زُرعت لاستهداف قوات الجيش. وجاء في بيان على صفحة الناطق العسكري الرسمي للقوات المسلحة المصرية، أنه واستمراراً لجهود القوات المسلحة المكثفة في مكافحة الإرهاب خلال الأسبوع الماضي، وبناءً على معلومات استخباراتية تفيد بتواجد عناصر تكفيرية بعدة أوكار إرهابية في محيط مدن بئر العبد والشيخ زويد ورفح في شمال سيناء، استمرت القوات المسلحة بتوجيه ضرباتها للتكفيريين بشمال سيناء.

 

القدس العربي: أمريكا «لا تستطيع التنفس»… قتلى واعتقالات وترامب يصنف مناهضي الفاشية «إرهابيين»

كتبت القدس العربي:  يبدو أن عبارة «لا أستطيع التنفس» التي قالها الشاب الأسود جورج فلويد، وهو يحاول بصعوبة التنفس بينما كان شرطي أبيض يجثو بركبته على عنقه في مدينة مينيابوليس، باتت تنطبق على أمريكا نفسها، فالشاب الذي توفي، أشعل البلاد باحتجاجات تزداد ضرارة، وسط خطوات مستفزة من الرئيس دونالد ترامب، الذي كشف، أمس الأحد، عن نيته بتصنيف جماعة مناهضة للفاشية يتهمها بالوقوف وراء الاحتجاجات، بالإرهاب.

قال ترامب إن «حكومته ستصنف جماعة «أنتيفا» المناهضة للفاشية كمنظمة إرهابية».

يأتي إعلان ترامب الذي ورد على تويتر، بعد اتهامه الجماعة بالوقوف وراء الاحتجاجات. و«انتيفا» من الجماعات المنضوية في الحزب الديمقراطي وتراقب أنشطة النازيين الجدد.

واتّهم ترامب سابقاً «اليسار المتطرّف» بإثارة أعمال العنف التي شملت النهب وإشعال الحرائق.

وقال ترامب الذي أدان مرات عدة الموت «المفجع» لجورج فلويد، إن المتظاهرين يلحقون العار بذكرى الرجل.

واعتبر أنه «يجب علينا ألا نسمح لمجموعة صغيرة من المجرمين والمخربين بتدمير مدننا». ونسب حالة الفلتان إلى «مجموعات من اليسار الراديكالي المتطرف»، وخصوصا المعادين للفاشية.

وبعد أن هدد ترامب باستخدام الحرس الوطني ضد المتظاهرين، قال روبرت أوبراين، مستشار الأمن القومي الأمريكي، أمس الأحد، إن الإدار لن تستعين بسلطتها الاتحادية لتعزيز الحرس الوطني في الوقت الحالي.

وقال الحرس الوطني في بيان أمس إنه جرى استنفار 5000 من جنوده وأفراد قواته الجوية في 15 ولاية وفي العاصمة واشنطن، إلا أن «هيئات إنفاذ القانون على مستوى الولايات والمستوى المحلي لا تزال مسؤولة عن فرض الأمن».

وفُرض حظر تجوال في مدن أمريكية كبرى إثر وقوع صدامات على خلفية العنف الممارس من قِبل الشرطة، وسط تجاهل المتظاهرين تحذيرات الرئيس الأمريكي بأن حكومته ستضع حدا للاحتجاجات العنيفة.

وعمّت المظاهرات نحو 30 مدينة أمريكية. وقالت وسائل إعلام إن أربعة أشخاص قتلوا وأصيب آخر في إطلاق نار خلال التظاهرات الاحتجاجية التي خرجت في مدينة مينيابوليس، رغم قرار حظر التجوال الليلي.

وفي مدن عدة بينها نيويورك وشيكاغو وقعت مواجهات بين المحتجين والشرطة التي استخدمت رذاذ الفلفل ردا على رشقها بمقذوفات، في حين تم تكسير الواجهات الزجاجية لمحال عدة في فيلادلفيا.

وأفادت وسائل إعلام أمريكية بتوقيف عدد من الأشخاص في مينيابوليس وسياتل ونيويورك. وأعلنت شرطة مينيابوليس العثور فجر الأحد على جثة قرب سيارة محترقة.

وأدان المرشح الديمقراطي للرئاسة الأمريكية جو بايدن، الأحد، العنف في الاحتجاجات، مشددا في الوقت نفسه على حق الأمريكيين في التظاهر.

وقال في البيان الذي نُشر عبر البريد الإلكتروني «الاحتجاج على ممارسات وحشية كهذه أمر صائب وضروري، لكن الإحراق وإحداث تدمير لا طائل من ورائه». وأضاف «نحن أمة تتألم، لكن يجب ألا ندع هذا الألم يدمرنا».

واحتج مئات الأشخاص في لندن وبرلين الأحد تضامنا مع المتظاهرين في الولايات المتحدة على مقتل فلويد.

كذلك نظّمت تظاهرات سلمية في مدينة تورونتو الكندية.

و في السياق، وجهت إيران توبيخا شديد اللهجة للولايات المتحدة بسبب مقتل فلويد.

وقال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف على «تويتر» «لا يعتقد البعض أن حياة السود مهمة»، مستخدما وسم (بلاك لايفز ماتر) أو (حياة السود مهمة).

إلى ذلك ردت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية، هوا تشونينغ، على نظيرتها الأمريكية، مورغان أورتاغوس، بعد أن انتقدت الأخيرة حقوق الإنسان في الصين، لا سيما التعامل مع المتظاهرين في هونغ كونغ، ورددت تشونينغ ثلاث كلمات: «لا أستطيع التنفس».

 

الشرق الاوسط: عودة حذرة للحياة الطبيعية في السعودية.. مسؤول أممي لـ «الشرق الأوسط»: «كورونا» يهدد ربع مليار شخص بالجوع

كتبت الشرق الاوسط: بدت السعودية أمس في كامل نشاطها المعتاد، إذ كانت الحركة طبيعية في أنحاء البلاد مع بدء المرحلة الثانية من العودة الحذرة للحياة الطبيعية، بعد أسابيع من منع التجول الجزئي أو الكامل في أنحاء البلاد بسبب تأثير فيروس {كورونا المستجد} (كوفيد – 19).

وتتضمن المرحلة الثانية عودة موظفي الجهات الحكومية للعمل بشكل تدريجي حتى 20 يونيو (حزيران).

وبالتزامن مع انخفاض عدد المصابين بالفيروس وارتفاع حالات التعافي، فتحت المساجد أبوابها للمصلين فجر أمس، وعاد 11 مطاراً من أصل 28 في مختلف المناطق لاستقبال المسافرين داخل السعودية بعد توقف حركة الطيران 71 يوماً، كما زادت حركة المطاعم والمقاهي.

يأتي ذلك في وقت حذّر فيه ديفيد بيزلي المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي من أن جائحة كورونا ربما تتسبب في كارثة إنسانية عالمية، لافتاً إلى أن أكثر من ربع مليار شخص قد يواجهون خطر الجوع الشديد بحلول نهاية 2020. وبدون الدعم المنقذ للحياة الذي يوفره برنامج الأغذية العالمي وشركاؤه قد يموت 300 ألف شخص منهم يومياً على مدى الأشهر الثلاثة القادمة.

ولفت المسؤول الأممي إلى أن البرنامج يحتاج إلى 1.9 مليار دولار بشكل عاجل لتمويل عمليات الشراء الآجل ضمن خطة العمل الحالية حتى يتمكن من التخزين المسبق للإمدادات الغذائية والنقدية والحفاظ على استدامة جميع عملياته على المستوى العالمي.

 

تشرين: العفو الدولية تدعو السلطات الأمريكية لإيقاف العنف ضد المتظاهرين

كتبت تشرين: دعت منظمة العفو الدولية اليوم السلطات الأمريكية إلى الكف عن استخدام العنف ضد المتظاهرين خلال الاحتجاجات التي تعم الولايات المتحدة والتي تطالب بإحقاق العدالة في قضية قتل الشرطة المواطن جورج فلويد.

ونقلت رويترز عن مديرة الأبحاث للمنظمة في الولايات المتحدة رايتشيل وورد قولها في بيان:في مدينة تلوى الأخرى نشاهد تصرفات يمكن اعتبارها عنفا غير ضروري ومفرطا وتجهيز الضباط بطريقة أكثر ملاءمة لساحة المعركة قد يضعهم في حالة ذهنية وكأن المواجهة والصراع أمر لا مفر منه، مشيرة إلى فشل الشرطة الأمريكية في كل أنحاء البلاد بتنفيذ التزاماتها في إطار القانون الدولي الخاصة باحترام وتسهيل الحق في التظاهر سلميا وأن هذا يزيد من توتر الأوضاع وتعريض حياة المتظاهرين للخطر.

كما دعت وورد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى وقف خطاباته وسياساته المليئة بالعنف والتمييز حيث يجب على الحكومة الأمريكية خوض حوار مع المتظاهرين ونزع سلاح الشرطة قبل أن يتم تدهور الأوضاع.

وكان جورج فلويد 46 عاما قتل في الخامس والعشرين من الشهر الجاري في مدينة مينابوليس بولاية مينيسوتا الأمريكية بعد أن خنقه ضابط شرطة من خلال الضغط بركبته على عنقه لأكثر من ثماني دقائق في أحدث حادثة من سلسلة حوادث القتل التي تستهدف أشخاصاً من أصول إفريقية على أيدي الشرطة في الولايات المتحدة.

 

“الثورة”: كورونا يواصل حصد المزيد من الضحايا حول العالم

كتبت “الثورة”: سجلت السلطات الصحية الإسبانية 96 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الساعات الـ 24 الماضية مقارنة مع 271 إصابة يوم أمس ليصل الإجمالي إلى 239429 كما سجلت 39 وفاة جديدة ليصل الإجمالي إلى 27127 .

وفي فرنسا أعلن مسؤولو الصحة تسجيل 31 وفاة ليصل العدد الكلي إلى 18475 حالة مشيرين إلى أن عدد الإصابات بالفيروس واصل تراجعه حيث يوجد حالياً 14322 مريضاً بالمستشفيات نزولاً من 14380 في اليوم السابق.

وأعلنت وزارة الصحة الفلبينية تسجيل 7 وفيات و862 إصابة جديدة بفيروس كورونا ليصل إجمالي الوفيات إلى 957 في حين بلغ مجمل حالات الإصابة 18086 “مشيرة إلى تعافي 100حالة من المرض ليصل إجمالي حالات الشفاء إلى 3909”.

عربياً أعلنت وزارة الصحة المصرية تسجيل 46 وفاة جديدة بفيروس كورونا ليصل الإجمالي إلى 959 حالة فيما أعلنت وزارة الصحة العراقية تسجيل 10 وفيات بالفيروس و260 إصابة جديدة ليرتفع إجمالي الوفيات إلى 250 والإصابات إلى 6439 .

في موريتانيا سجلت وزارة الصحة 47 إصابة جديدة لترتفع الإصابات إلى 530 مع تسجيل حالتي وفاة ليصل إجمالي الوفيات إلى 23 في حين سجلت السلطات الصحية في المغرب 27 إصابة جديدة بفيروس كورونا وهي أدنى حصيلة يومية منذ أسابيع ليرتفع مجموع الإصابات منذ بدء انتشار الوباء إلى 7807 كما سجلت وفاة واحدة ليصبح عدد الوفيات 205 حالات فيما شفي 58 مريضاً ليرتفع عدد المتعافين إلى 5459.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى