الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

الخليج: إلغاء الاحتفالات في إقليم لغمان بسبب هجمات صاروخية.. عشرات الجرحى بسلسلة تفجيرات في ذكرى استقلال أفغانستان

كتبت الخليج: قال مسؤولون، إن سلسلة من التفجيرات ضربت مطاعم وساحات عامة أمس الاثنين، في مدينة جلال آباد بشرق أفغانستان، ما أدى إلى إصابة ما لا يقل عن 66 شخصاً، في الوقت الذي تحتفل فيه البلاد بالعيد المئوي لاستقلالها.

ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الهجمات التي شملت عشر قنابل لكن مسلحي كل من تنظيم «داعش» وحركة طالبان ينشطون في المنطقة. وتبنى تنظيم «داعش» هجوماً استهدف حفل زفاف يوم السبت في العاصمة كابول، ما أسفر عن مقتل 63 شخصاً وإصابة حوالي 200.

ووُضعت القنابل في هجمات جلال آباد قرب سوق تجمع فيه مئات الأشخاص لحضور فعاليات أقيمت بمناسبة عيد الاستقلال. وقال فاهم بشاري، وهو مسؤول كبير في قطاع الصحة، إن ما لا يقل عن 66 شخصاً أصيبوا بينهم 20 طفلاً كانوا يلعبون خلال العطلة. وقال غلام محمد وهو صاحب متجر لبيع النباتات، إن ابنيه وأحد أبناء أخ له سقطوا ضمن جرحى الانفجار الذي وقع في ساحة السوق. وقال في مستشفى بالمدينة «أصر الأطفال على أن يكونوا في المتجر للاحتفال بعيد الاستقلال، لكنهم أصيبوا بجروح خطيرة عندما انفجرت قنبلة».

وقال مسؤولون إن احتفالات عيد الاستقلال ألغيت في مدينة مهتر لام عاصمة إقليم لغمان عندما أطلق متشددون خمسة صواريخ على مكان الاحتفال. وأضافوا أن ستة أشخاص أصيبوا. وقال أسد الله دولتزاي المتحدث باسم حاكم الإقليم «الاحتفال الرسمي انتهى…كان الناس يتناولون طعام الغداء عندما سقطت الصواريخ. لسوء الحظ أصيب ستة أشخاص».

وكان الرئيس الأفغاني أشرف غني قد دعا المجتمع الدولي في خطابه بمناسبة عيد الاستقلال في كابول إلى الوقوف بجانب أفغانستان للقضاء على «أوكار» المتشددين. وقال غني «معركتنا ضد داعش ستتواصل». وأضاف «طالبان وضعت الأساس لمثل هذه الأعمال الوحشية من القتل». ولم يشر غني في خطابه إلى المفاوضات التي تجريها الولايات المتحدة مع طالبان بشأن اتفاق من شأنه أن يفضي إلى انسحاب القوات الأمريكية، مقابل ضمانات أمنية من طالبان.

 

البيان: إرجاء تشكيل مجلس السيادة.. وقبطية تحظى بالمقعد رقم 11

كتبت البيان: مثُل الرئيس السوداني المعزول عمر البشير الذي حكم السودان طيلة 30 عاماً أمام المحكمة أمس في الخرطوم بتهم فساد، فيما لا تزال عملية الانتقال إلى سلطة مدنية تنتظر البدء بأول إجراء ملموس بتعيين أعضاء مجلس السيادة، الذي تم إرجاؤه بطلب من قوى الحرية والتغيير القائدة للاحتجاجات، فيما تم التوافق على رجاء نيكولا عبدالمسيح، وهي مستشارة قانونية تنتمي للطائفة القبطية لتكون العضو رقم 11 في المجلس.

ووصل البشير الذي أطاح به الجيش في 11 أبريل الماضي تحت ضغط تظاهرات حاشدة، صباحاً إلى المحكمة في الخرطوم وسط حراسة عسكرية كبيرة. وأبلغت النيابة العامة البشير (75 عاماً) أنه يواجه تهم «حيازة النقد الأجنبي والفساد» واستغلال النفوذ. وكان من المقرر أن تبدأ محاكمة البشير السبت الماضي، يوم توقيع الاتفاق التاريخي للعملية الانتقالية بين المجلس العسكري الحاكم و«تحالف قوى الحرية والتغيير»، لكنها أرجئت.

وأواخر أبريل الماضي، أعلن رئيس المجلس العسكري عبدالفتاح البرهان العثور على ما قيمته 113 مليون دولار من الأوراق النقدية بثلاث عملات مختلفة في مقرّ إقامة البشير في الخرطوم. وفي مايو، أعلن النائب العام أيضاً عن توجيه اتهامات للبشير بقتل متظاهرين في التظاهرات التي أطاحت به بدون تحديد متى تبدأ محاكمته في هذا الإطار.

في الأثناء، لا يزال الجدل محتدماً فيما بين كتل قوى إعلان الحرية والتغيير في السودان بشأن اختيار مرشحيها الخمسة لمجلس السيادة، بعد اعتراض بعض الكتل على ترشيح عدد من الأسماء، لا سيما مرشح تجمع المهنيين السودانيين طه عثمان، وعائشة موسى، ومرشح التجمع الاتحادي محمد الفكي سليمان.

وأعلن المجلس العسكري في السودان عن إرجاء إصدار المرسوم الدستوري الخاص بحل المجلس العسكري الانتقالي وتشكيل مجلس السيادة لمدة (48) ساعة تنتهي غداً بناءً على طلب من قوى الحرية والتغيير حتى تتمكن من الوصول لتوافق بين مكوناتها على قائمة مرشحيها الخمس لمجلس السيادة.

في غضون ذلك، أكد المجلس حرصه التام على تطبيق المصفوفة المرفقة مع الإعلان الدستوري والخاصة بتحديد تواقيت تشكيل هياكل السلطة الانتقالية.

وقال رئيس اللجنة السياسية والناطق الرسمي باسم المجلس العسكري الانتقالي الفريق الركن شمس الدين الكباشي في تصريح صحافي، إن قوى الحرية والتغيير تراجعت عن ترشيح بعض الأسماء التي كانت قد قدمتها لعضوية مجلس السيادة وطلبت منحها مهلة (48) ساعة تنتهي غداً لتسليم قائمة مرشحيها النهائية لعضوية مجلس السيادة.

عبّرت البعثة المختلطة للاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة في دارفور (يوناميد)، في بيان ، عن قلقها إزاء التصاعد والتوترات الأخيرة بين المزارعين والرعاة خلال موسم الأمطار الحالي في دارفور.

وقالت البعثة، إن تصاعد التوترات أدى إلى مقتل وجرح عدد من السودانيين دون وجود مؤشرات فورية لتخفيف حدتها من قبل الأطراف المعنية، حيث دعت اليوناميد إزاء ذلك الجميع إلى ضبط النفس.

وذكرت اليوناميد في البيان ، أنها على دراية بوجود 37 حادثة وقعت الشهر الماضي، علاوة على وقوع حادثتين أخيراً إثر هذه الهجمات، مضيفة أنه قد تم إبلاغ فريق اليوناميد العامل في موقعها في شنقل طوباي بشمال دارفور بتاريخ 11 أغسطس عن مقتل ثلاثة من النازحين في معسكر نيفاشا للنازحين (شنقل طوباي) من قبل رعاة مسلحين في منطقة كرقو الزراعية،

وحض موظفو اليوناميد العاملين في ذلك الموقع النازحين على الإبلاغ عن الحادثة لدى سلطات حكومة السودان، مبينة أن السلطات الحكومية قامت بالاستجابة والتفاوض لإطلاق سراح المشتبه بهم الذين كانوا محتجزين لدى الرحل المحليين في كارجو وفي 31 أغسطس.

 

الحياة: الناقلة الإيرانية تبحر إلى اليونان… وطهران تحذّر واشنطن من احتجازها

كتبت الحياة: غادرت ناقلة نفط إيرانية جبل طارق، بعد احتجازها 6 أسابيع، متجهة إلى اليونان، فيما حذّرت طهران واشنطن من أي محاولة أخرى لمصادرتها.

وأبحرت السفينة بعدما رفضت المحكمة العليا في جبل طارق طلباً أميركياً باحتجاز الناقلة، للاشتباه في تورّطها بنقل شحنات ممنوعة إلى سورية، عبر «الحرس الثوري» الإيراني المدرج على لائحة التنظيمات الإرهابية الأجنبية في واشنطن. وبرّرت المحكمة قرارها بأن العقوبات الأميركية المفروضة على طهران لا تسري في الاتحاد الأوروبي.

وأكدت حكومة جبل طارق أنها تلّقت ضمانات خطية من إيران بأن السفينة لن تتوجّه إلى دول «خاضعة لعقوبات الاتحاد الأوروبي»، في إشارة إلى سورية. لكن طهران نفت ذلك.

وكانت السفينة «غريس-1» ترفع العلم البنمي، ولتمكينها من مواصلة إبحارها سُمِيت «أدريان داريا» وباتت ترفع العلم الإيراني.

واحتجزت جبل طارق الناقلة الإيرانية في 4 تموز (يوليو) الماضي، للاشتباه في تهريبها نفطاً إلى سورية. وبعد أسبوعين، صادر «الحرس الثوري» في مضيق هرمز ناقلة النفط «ستينا إيمبيرو» التي ترفع العلم البريطاني.

وأعلن جليل إسلامي، وهو مسؤول في هيئة المرافئ الإيرانية، أن الناقلة باتت في المياه الدولية، علماً أنها تحمل 2,1 مليون برميل نفط، قيمتها 130 مليون دولار.

وأفاد الموقع الإلكتروني «مارين ترافيك» المتخصّص في تعقّب حركة السفن، بأن الناقلة أبحرت إلى مرفأ كالاماتا اليوناني الذي يُرجّح أن تبلغه في 25 الشهر الجاري.

لكن الوجهة النهائية للناقلة ليست واضحة، فيما لم تؤكد السلطات اليونانية أنها سترسو في مرفأ كالاماتا.

وحذّرت طهران واشنطن من احتجاز الناقلة مجدداً. وأعلن الناطق باسم الخارجية الإيرانيةعباس موسوي أن بلاده «أرسلت التحذيرات الضرورية للمسؤولين الأميركيين من خلال القنوات الرسمية، بالامتناع عن ارتكاب خطأ مشابه، إذ ستكون له عواقب وخيمة».

وأكد أن «لا علاقة» بين احتجاز الناقلتين، الإيرانية والبريطانية، مشيراً إلى أن «ستينا إيمبيرو» انتهكت «القواعد البحرية مرتين أو ثلاث». وتابع: «المحكمة تدرس الأمر، ونأمل بأن يكتمل (التحقيق) في أقرب وقت وأن يصدر حكم».

ورأى موسوي أن قرار جبل طارق إطلاق الناقلة شكّل ضربة لـ «الأحادية» الأميركية «غير القانونية»، متحدثاً عن «مؤشر إلى أن كلمة أميركا باتت غير مسموعة، وإلى أن لا مكان للبلطجة في العالم». وحضّ دولاً أخرى على أن «تردّ في شكل قانوني على العقوبات الأميركية الأحادية، وأن ترفضها لأنها بلا أساس قانوني».

أما وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف فوصف طلب واشنطن احتجاز الناقلة مجدداً بأنه «مهزلة قانونية». وأضاف: «لا يمكن طهران أن تكون شفافة في شأن وجهة نفطنا، لأن الولايات المتحدة تحاول ترهيب آخرين في شكل غير مشروع، لمنعهم من شراء نفطنا».

إلى ذلك، كرّر الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن «إيران تريد إبرام اتفاق» مع الولايات المتحدة، مستدركاً أنها «لا تعرف كيف تبدأ» بالتفاوض.

وأشار إلى أن اقتصاد الإيرانيين «يتراجع، وهم في وضع سيئ ونسبة التضخم لديهم مرتفعة»، وزاد: «مبيعات النفط الإيرانية تراجعت كثيراً منذ بدء العقوبات (الأميركية)، وباتت أقلّ ممّا كنت أعتقد».

 

القدس العربي: البشير يعترف بتلقيه 91 مليون دولار من السعودية والإمارات

كتبت القدس العربي: كشف المحقق في قضية اتهام الرئيس السوداني المعزول عمر البشير، بـ«الفساد والإثراء غير المشروع»، أمس الإثنين، أن الأخير أفصح عن مصدر جزء كبير من الأموال التي عثر عليها في منزله، حيث أقر باستلامه 90 مليون دولار من السعودية، ومليون دولار من الإمارات.

جاء ذلك خلال أولى جلسات محاكمة البشير، التي انعقدت وسط إجراءات أمنية شديدة، في معهد العلوم القضائية والقانونية في العاصمة الخرطوم.

وخلال الجلسة العلنية تلا المحقق عميد الشرطة أحمد علي، عريضة الاتهامات التي تضمنت أقوال البشير بشأن الأموال التي تلقاها.

وقال المحقق إن «البشير أقر باستلامه 25 مليون دولار من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، و65 من الملك السعودي الراحل عبد الله بن عبد العزيز».

كما أقر البشير أيضا باستلامه مليون دولار من الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات.

ولم يحدد المحقق فترة زمنية دقيقة لاستلام البشير للأموال المذكورة، مكتفيا بالإشارة إلى أن الأموال التي وجدت بحوزة الرئيس المعزول هي ما تبقى من المبلغ الذي استلمه من محمد بن سلمان، أي بقية الـ25 مليون ودولار، وكان يصرفها على التبرعات والهبات للخدمات التعليمية والصحية.

في السياق، أعلن المجلس العسكري في السودان، أمس، إرجاء إعلان المجلس السيادي لمدة 48 ساعة بطلب من «قوى إعلان الحرية والتغيير»، قائدة الحراك الاحتجاجي، حتى تتوافق الأخيرة بين مكوناتها على قائمة مرشحيها الـ5 للمجلس.

جاء ذلك في تصريحات صحافية لرئيس اللجنة السياسية في المجلس العسكري، شمس الدين كباشي، حيث أكد الأخير حرص المجلس العسكري التام على تطبيق المصفوفة الزمنية المرفقة مع الإعلان الدستوري الخاصة بتحديد توقيتات تشكيل هياكل السلطة الانتقالية.

وأوضح أن المجلس العسكري و«قوى إعلان الحرية والتغيير» عقدا اجتماعا مطولا في القصر الرئاسي، مساء الأحد، اتسم بروح المسؤولية والشراكة، وبحثا خلاله إجراءات تشكيل مجلس السيادة.

ولفت إلى أن الجانبين أكدا التزامهما بتوقيتات تشكيل هياكل السلطة الانتقالية المعلنة، حسب ما ورد في المصفوفة المرفقة مع الوثيقة الدستورية.

وأضاف: «كل طرف سلم أسماء مرشحيه الخمسة لمجلس السيادة، وأن قوى التغيير تراجعت عن ترشيح بعض الأسماء التي كانت قدمتها لعضوية المجلس، وطلبت منحها مهلة 48 ساعة لتسليم قائمة مرشحيها النهائية».

وقبل ذلك، أعلن المرشح للمجلس السيادي من قبل قوى التغيير، طه عثمان، اعتذاره عن الترشح لعضوية المجلس السيادي.

وبيّن أن اعتذاره يأتي التزاما بقرار «تجمع المهنيين السودانيين»، أبرز مكونات قوى التغيير، بعدم المشاركة في المجلس السيادي ومجلس الوزراء، وكذلك بسبب الانقسام الذي أحدثه ترشيحه.

وكانت قوى التغيير رشحت طه عثمان كممثل عن «تجمع المهنيين السودانيين»، لكن نقابات عديدة في الأخير أعلنت رفضها أن يكون التجمع ممثلا في المجلس السيادي، وأبرزها «لجنة أطباء السودان» و«شبكة الصحافيين السودانيين».

 

“الثورة”: الجيش يوسع نطاق سيطرته في ريف خان شيخون ويكبد إرهابيي (جبهة النصرة) خسائر فادحة

كتبت “الثورة”: تابعت وحدات من الجيش العربي السوري عملياتها باتجاه مواقع انتشار إرهابيي “جبهة النصرة” والمجموعات المتحالفة معه بريف إدلب ووسعت نطاق سيطرتها في ريف خان شيخون الغربي بالريف الجنوبي لإدلب بعد أن كبدت الإرهابيين خسائر كبيرة.

وذكر مراسل سانا أن عمليات وحدات الجيش تركزت خلال الساعات الماضية باتجاه تحصينات ومناطق انتشار إرهابيي “جبهة النصرة” على اتجاه كفريدون والصباغية بريف خان شيخون ما أسفر عن مقتل وإصابة العديد من الإرهابيين وفرار الباقين.

ولفت المراسل إلى أن وحدات الجيش نفذت ضربات صاروخية ومدفعية في كفرسجنة والنقير قضت خلالها على عدد من الإرهابيين مبينا أن المعلومات الميدانية تؤكد حالة التخبط والانهيار بين المجموعات الإرهابية في عموم ريف إدلب الجنوبي.

وإلى الشرق من خان شيخون وعلى محور التمانعة بالريف الجنوبي لإدلب أشار المراسل إلى أن وحدات من الجيش نفذت سلسلة عمليات مركزة باتجاه مواقع وخطوط إمداد المجموعات الإرهابية وأسفرت عن تكبيدهم خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد.

واستعادت وحدات الجيش الأربعاء الماضي السيطرة على كفر عين وخربة مرشد والمنطار وتل عاس بريف إدلب الجنوبي بعد أن كبدت التنظيمات الارهابية التي كانت متمركزة هناك خسائر كبيرة في المعدات والأفراد.

 

تشرين: بوتيـن: روسيا ستواصل دعم الجيش السوري في محاربة الإرهاب

كتبت تشرين: جدّد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تأكيد أن بلاده ستواصل دعم الجيش العربي السوري في محاربة الإرهاب، مشيراً إلى أن الإرهابيين باتوا يسيطرون على معظم مساحة محافظة إدلب.

وقال بوتين خلال مؤتمر صحفي مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في قلعة بريغانسون الفرنسية اليوم: الإرهابيون باتوا يسيطرون على 90 بالمئة من مساحة محافظة إدلب ويواصلون اعتداءاتهم على مواقع الجيش السوري وقاعدة حميميم، مؤكداً أن روسيا ستواصل دعم الجيش العربي السوري في محاربة الإرهاب.

وأشار الرئيس الروسي إلى أن وجود الإرهابيين في إدلب يشكل خطراً على مناطق أخرى في العالم، لافتاً إلى انتقال مجموعات منهم إلى دول أخرى وقال هذا الأمر خطير جداً.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى