الصحافة العربية

من الصحف العربية

 

الثورة: الجيش يستهدف تجمعات الإرهابيين ومنصات إطلاق صواريخ بريفي حماة وإدلب..12 شهيداً و 15 جريحاً باعتداءات إرهابية على «الوضيحي» بريف حلب.. وقذائف الحقد تطول محردة

كتبت الثورة: مع تمادي إرهابيي أردوغان في جرائمهم بحق المدنيين، ارتقى 12 شهيدا وأصيب 15 آخرون نتيجة اعتداء المجموعات الإرهابية بالقذائف على قرية الوضيحى في ريف حلب الجنوبي،

كما تسببت اعتداءات الإرهابيين بقذائف صاروخية عدة على الأحياء السكنية في مدينة محردة بالريف الشمالي لحماة بوقوع أضرار مادية في المنازل والممتلكات، في وقت ردت فيه وحدات الجيش العربي السوري على الخروقات المتكررة للإرهابيين وكبدتهم خسائر كبيرة.‏

فقد ردت وحدات من الجيش العربي السوري على خروقات التنظيمات الإرهابية المنتشرة بريفي إدلب وحماة لاتفاق منطقة خفض التصعيد ومواصلة اعتداءاتها على نقاط الجيش والمناطق الآمنة وإحراق الحقول الزراعية وتدمير الممتلكات العامة والخاصة.‏

وذكر مراسل سانا أن وحدات الجيش نفذت ضربات مركزة ضد مواقع وتحركات إرهابيي «جبهة النصرة» في اللطامنة والزكاة وحصرايا بريف حماة الشمالي مدمرة مواقع وآليات لهم، مشيرا إلى توسيع نطاق الاستهدافات لتطول تحركات الإرهابيين في بلدتي حيش وعابدين وقرية والشيخ مصطفى بريف إدلب الجنوبي موقعة خسائر بالأفراد والعتاد في صفوفهم.‏

وأفاد المراسل في وقت سابق بتنفيذ وحدات الجيش فجر امس رمايات مركزة بسلاحي المدفعية والصواريخ ضد تجمعات لإرهابيي «جبهة النصرة» والمجموعات التي تتبع له وآليات ومنصات إطلاق صواريخ في المنطقة الممتدة بين قرية الصياد وبلدة كفرزيتا بريف حماة الشمالي.‏

وبين المراسل أن رمايات الجيش أسفرت عن القضاء على عدد من الإرهابيين وإصابة آخرين وتدمير عدد من آلياتهم وإمداداتهم.‏

وتزامنا مع عملياتها بريف حماة الشمالي قضت وحدات أخرى من الجيش بضربات مدفعية مركزة على عدد من إرهابيى “جبهة النصرة” ودمرت تحصينات وذخائر لهم في قرية الفطيرة التابعة لناحية كفر نبل بريف إدلب الجنوبي.‏

تشرين: استشهاد وجرح عدد من المدنيين بتفجير سيّارة مُفخخة في القامشلي

كتبت تشرين: استشهد وأصيب عدد من المدنيين جراء تفجير سيارة مفخخة استهدفت حي قدور بيك السكني بمدينة القامشلي.

ونقل مراسل «سانا» عن مصادر أهلية قولها إن سيارة مفخخة استهدفت بعد ظهر أمس حي قدور بيك السكني بمدينة القامشلي ما تسبب باستشهاد عدد من المدنيين وإصابة آخرين بجروح متفاوتة.

وأشارت المصادر إلى وقوع أضرار مادية في المنازل السكنية والممتلكات العامة والخاصة ضمن الحي.

القدس العربي: وفاة بطعم الاغتيال لأول رئيس مصري منتخب: الإخوان طالبوا بتحقيق دولي وواشنطن

كتبت “القدس العربي”: توفي الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي، أول رئيس مصري منتخب ديمقراطياً في تاريخ مصر الحديث، أمس الإثنين عن عمر يناهز 68 عاماً في قاعة محكمة أثناء النظر في قضية متهم فيها بالتخابر.

ووصفت جماعة “الإخوان المسلمين”المحظورة التي ينتمي إليها مرسي الوفاة بأنها «جريمة مكتملة الأركان” وطالبت بإجراء تحقيق دولي.

وقالت النيابة العامة في بيان إن مرسي “تحدث خلال الجلسة لمدة خمس دقائق، وعقب انتهائه من كلمته رفعت المحكمة الجلسة للمداولة”، مضيفة “أثناء وجود المتهم محمد مرسي العياط وباقي المتهمين بداخل القفص سقط أرضاً مغشياً عليه حيث تم نقله فوراً للمستشفى وتبين وفاته.

آخر كلماته كانت “بلادي وإن جارت عليّ عزيزة”… أمير قطر نعاه واردوغان حمّل “الطغاة” المسؤولية، وتابع البيان أن مرسي “حضر للمستشفى متوفيا في تمام الساعة الرابعة وخمسين دقيقة مساء” بالتوقيت المحلي.

وأمرت النيابة العامة بندب لجنة عليا من الطب الشرعي لإعداد “تقرير طب شرعي بأسباب الوفاة تمهيداً للتصريح بالدفن. وقال المحامي عبد المنعم عبد المقصود الموكل عن مرسي “الرئيس مرسي منذ فترة وهو مريض وتقدمنا كثيراً بطلبات لعلاجه بعضها تم الاستجابة له وبعضها لا.

ونعاه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قائلاً: «لفظ مرسي المحكوم بالإعدام ظلما أنفاسه الأخيرة في قاعة المحكمة، دليل بيّن على الاضطهاد الممارس عليه وعلى الشعب المصري“، وأضاف: “سنذكر دائماً مرسي الذي جلس على كرسي رئاسة مصر بدعم من الشعب.

وشدد أنه “لم نجتمع حتى اليوم بقتلة مرسي ولا يمكن أن نلتقيهم أبداً.

وتابع “يمكن للظالمين أن يسعوا لقتل المظلومين أو حتى يمكن أن يكونوا وسيلة في استشهادهم بقتلهم، ولكن لا يستطيعون المساس بمجد نضالهم أبداً”. وحمّل “الطغاة” المصريين مسؤولية وفاة مرسي.

إلى ذلك، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، مورغان أورتاغوس، إنّ الإدارة الأمريكية «ليس لديها تعليق على وفاة محمد مرسي.

جاء ذلك في مؤتمر صحافي من مقر الوزارة في العاصمة واشنطن، رداً على سؤال حول تعليق الإدارة الأمريكية على وفاة مرسي. وأضافت: “علمنا من تقارير إعلامية عن خبر وفاة محمد مرسي، وليس لدينا تعليق“.

الاهرام: خلال اجتماعها بالقاهرة: القوى الوطنية الليبية تؤكد دعمها للجيش الليبى ورفضها لمبادرة السراج.. إدانة الدعم القطرى والتركى لمليشيات العاصمة وإمدادهم بالمال والسلاح

كتبت الاهرام: أعلنت القوى الوطنية الليبية فى البيان الختامى لمؤتمر القوى الوطنية الليبية الذى انعقد بالقاهرة أمس دعمها اللامحدود للقوات المسلحة الليبية وجهود مكافحته للارهاب وللمليشيات فى طرابلس، داعين الى الاسراع فى تحرير العاصمة والقضاء التام على الإرهاب الذى وصفوه بالجاثم على صدور الليبيين طيلة السنوات الماضية، هذا بالاضافة الى تمكين المؤسسات المدنية الشرعية من ممارسة عملها فى جو آمن ومستقر، لتحقيق المشروع الوطنى الهادف إلى قيام دولة مدنية ديمقراطية يشارك فيها الشعب بكامل أطيافه، دون تفرقة.

وقد وجهت القوى الوطنية الليبية بمكوناتها السياسية والاجتماعية جزيل شكرها لمصر وشعبها وقيادتها الرشيدة للدعم السياسى الذى قدمته وماتزال تقدمه للشعب الليبى لإخراج البلد من ازمته الراهنة.

كما أكد المؤتمر رفضه لأى مبادرات طرحها فايز السراج رئيس حكومة الوفاق الليبية كونها ترسخ لفكرة اللا دولة، ودعت القوى أهل طرابلس والمدن المجاورة لها إلى ضرورة توعية أبنائهم المغرر بهم وانضموا إلى المليشيات وتسليم اسلحتهم، بعد استكمال عملية تطهير العاصمة.

كما انتقدت القوى المؤتمر المبعوث الدولى إلى ليبيا غسان سلامة واتهمته بالانحياز الملحوظ لجهات بعينها وهو ما شكل عقبة فى تحقيق التسوية السياسية، وهو ما يستلزم اختيار شخصية حيادية جادة لهذا المنصب.

كما ادان المؤتمر الدعم القطرى والتركى لمليشيات العاصمة وامدادهم بالمال والسلاح واستجلابهم للمرتزقة والإرهابيين من بؤر التوتر فى سوريا والعراق إلى العاصمة طرابلس لمحاربة الجيش الليبي.

ودعا المؤتمر المجتمع الدولى إلى ضرورة تفهم طبيعة الاوضاع فى ليبيا وعدم قبول الشعب الليبى اى تدخل خارجى لفرض الوصاية عليه وعلى مستقبله السياسي.هذا بالاضافة الى ضرورة رفع الحظر عن تزويد القوات المسلحة بالسلاح . وأكدت القوى أن أى حل لا يمكن قبوله مالم يشترط سحب السلاح من المليشيات وتسليمه للجيش الليبى للقوات المسلحة والأجهزة الأمنية. وأشادت فى مؤتمر، عقدته أمس فى القاهرة، بالدور الذى تقوم به مصر لمساندة ليبيا وجيشها الوطنى للحفاظ على مدنية الدولة وإنهاء سيطرة قوى التطرف والإرهاب على العاصمة طرابلس.

الخليج: السلطة: قطر تنتهك سيادتنا وتنسق مع الاحتلال

كتبت الخليج: قال رئيس سلطة الطاقة في السلطة الفلسطينية، ظافر ملحم، إن قطر تعدت على السيادة الفلسطينية، من خلال التواصل مع الجانب «الإسرائيلي»، بخصوص مشروع خط كهرباء 161، ودون الرجوع لسلطة الطاقة الفلسطينية، التي تُعتبر المُخول الأول والأخير بتنفيذ المشروع.

وقال ملحم في تصريحات صحفية: «لم يتم التنسيق معنا من قبل القطريين، وقطر تنفذ المشروع بعيدًا عن سلطة الطاقة في الضفة والقطاع، وإنما فقط يتواصل القطريون مع «الإسرائيليين»».

وكشف عن اجتماعات عُقدت خلال اليومين الماضيين بين القطريين و«الإسرائيليين» في القدس المحتلة؛ من أجل إنهاء هذا المشروع بعيدًا عن السلطة الفلسطينية، مضيفًا: «سنوجه رسائل احتجاجية إلى الجانب القطري».

وأضاف ملحم، أنه لا يجوز لأي دولة مانحة أن تتصرف دون الرجوع إلى قنوات السلطة الفلسطينية، وتحديدًا سلطة الطاقة التي تُمثل الحكومة الفلسطينية، لذا فإن هذا الإجراء مُخالف لجميع الأعراف الدبلوماسية، موضحا “حتى لو أن مشروع خط 161 يخدم المصالح الفلسطينية، لا يجوز لأي دولة أن تتعدى سيادة دولة فلسطين.

وكانت قناة “مكان” “الاسرائيلية” قالت ، إنّ قطر مستعدة لتخصيص مبلغ 40 مليون شيكل شهريا لتزويد القطاع بالكهرباء.

وأوضحت أنّ “المبعوث القطري سيصل إلى غزة لمحاولة التقدم في مشروع مد القطاع بنحو 100 واط كهرباء إضافية ومن المتوقع أن يستمر لمدة 3 سنوات.

البيان: الاحتلال يواجه “الإدانات” بالجرّافات والتهويد

كتبت البيان: يؤكد واقع الاحتلال الإسرائيلي على الأرض الفلسطينية والعربية أنه لا يكترث ببيانات الاستنكار والشجب، والتلويحات المتكررة باللجوء للجنائية الدولية والمنظمات الشبيهة بها، التي كلّها يواجهها الاحتلال بالجرّافات وجيبات الاقتحام والاعتقال والحواجز والمصادرات واستهداف البشر والشجر والحجر.

وأدانت الخارجية الفلسطينية، في أحدث بياناتها، إرهاب المستوطنين واعتداءهم على بلدة كفر مالك شرقي رام الله، وإقدامهم على إعطاب إطارات مركبات عدد من الفلسطينيين، وخط شعارات عنصرية معادية للفلسطينيين والعرب.

واعتبرت الوزارة اعتداءات المستوطنين المتواصلة حلقة من حلقات التصعيد الإسرائيلي الحالي والملحوظ ضد الشعب الفلسطيني وأرضه ومنازله وممتلكاته ومزروعاته، كما هو حاصل في مصادقة حكومة الاحتلال على تقطيع آلاف أشجار الزيتون في كذا محافظة ومنطقة، وتصعيد عمليات هدم المنازل بالجملة وإخلاء أراضٍ فلسطينية كما هو في محيط جدار الضم والتوسع في القدس المحتلة والعيسوية وغيرها، وكما هو حاصل أيضاً في توسيع بؤرة استيطانية غرب بلدة يعبد بمنطقة جنين، فضلاً عن تغول الاحتلال على القدس ومقدساتها ومواطنيها.

واقتحمت قوات الاحتلال بلدة العيسوية المقدسية، وخلعت عشرات الأشجار بذريعة «الأمن». محمد أبو الحمص عضو لجنة المتابعة في العيسوية، أكد أن سلطات الاحتلال قامت بخلع الأشجار بذريعة «إعاقتها عمل كاميرات المراقبة» المثبتة في المكان، علماً أن الاحتلال ينفّذ سياسات ومخططات بذريعة أو بدون، وغالباً ما يخترع ذرائع سهلة وإن سخيفة.

في الخليل، هدمت قوات الاحتلال، أمس، مسكنين في بلدة يطا جنوبي المدينة، وفي عموم الضفة، اعتقلت قوات الاحتلال فجر أمس 22 فلسطينياً. وفي النقب المحتل عام 1948، أصيب 10 فلسطينيين خلال مواجهات بين أفراد من شرطة الاحتلال وسكان قرية بير هداج بعد اقتحامها.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى