الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

الخليج: تجمع المهنيين يؤكد مواصلة الاحتجاجات لتحقيق أهدافه… «الانتقالي» يقترح شخصية مستقلة لرئاسة الحكومة المقبلة

كتبت الخليج: أعلن المجلس العسكري الانتقالي في السودان، إحالة وزير الدفاع عوض بن عوف ومدير جهاز الأمن المستقيل صلاح قوش إلى التقاعد،كما أعفى سفيري البلاد في واشنطن وجنيف من منصبيهما.وأبدى المجلس تأييده لمقترح قوى المعارضة، بتولي شخصية مدنية رئاسة الحكومة، خلال اجتماع الأحزاب مع المجلس، كما أعلن إلغاء جميع القوانين المقيدة للحريات، والسماح لوسائل الإعلام بمزاولة أعمالها من دون قيود،

وقال المتحدث باسم المجلس الفريق الركن شمس الدين كباشي إبراهيم، في بيان تلفزيوني، أمس الأحد، إن المجلس بصدد إجراء “ترتيبات جديدة لإعادة هيكلة جهاز الأمن” في السودان.

وقال لو كنا نود أن نلجأ للقوة لما لجأنا إلى التغيير،وتابع: “المجلس حريص على التواصل مع الإعلام لدوره الكبير في التغيير الذي حدث في السودان”.ونقلت مصادر «سكاي نيوز عربية»، عن عضو اللجنة السياسية للمجلس ياسر عطا، إن المجلس يتوقع تسليم القوى السياسية والأحزاب المعارضة لرؤاها بشأن الفترة الانتقالية خلال أسبوع.

وأكد عطا على أن «الإرادة الشعبية هي التي جعلتنا نطمئن لقدرة الشباب على إحداث التغيير المنشود، وقيادة البلاد لمستقبل أفضل، ونتمنى أن تتحقق إرادة الشعب». وأعلن المجلس إلغاء جميع القوانين المقيدة للحريات، والسماح لوسائل الإعلام بمزاولة أعمالها من دون قيود. وذكرت مصادر مطلعة، أنه جرى رفع الحظر عن جميع المراسلين والصحفيين الذين تم حظرهم عن العمل في السودان خلال فترة الاحتجاجات التي بدأت في ديسمبر 2018 وأدت إلى عزل الرئيس عمر البشير. من جهة أخرى، دعا تجمع المهنيين السودانيين في بيان، أمس، إلى تسليم السلطة فوراً لحكومة انتقالية مدنية يحميها الجيش، وقال إنه سيواصل الاحتجاجات لتحقيق أهدافه. وقال البيان «يؤكد تجمع المهنيين السودانيين تواصل الاعتصام، وممارسة كل أشكال الضغوط السلمية من أجل تحقيق أهداف الثورة بتنزيل الرؤى والتصورات الواردة في إعلان الحرية والتغيير، بالشروع فوراً في تسليم السلطة إلى حكومة انتقالية مدنية متوافق عليها عبر قوى الحرية والتغيير ومحمية بالقوات المسلحة السودانية». ودعا التجمع في بيان الحكومة الانتقالية المدنية المرتقبة مسبوقة بقوات شعبنا المسلحة الى القبض على عمر البشير ومدير جهاز أمن النظام المستقيل صلاح قوش والسابق محمد عطا والأسبق نافع علي نافع وقطبي المهدى، وقادة حزب المؤتمر الوطني» وتقديمهم للعدالة.وطالب التجمع بمحاكمة «مدبري ومنفذي انقلاب 30 يونيو 1989» ضد حكومة منتخبة ديمقراطيا. كما طالب بمحاكمة من ارتكبوا «جرائم حرب وإبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية بإقليم دارفور وجبال النوبة والأنقسنا والنيل الأزرق». وكانت قوى اعلان الحرية والتغيير قد قاطعت اللقاء الذي نظم امس بالقاعة الرئاسية في قاعة الصداقة مع القوى السياسية واللجنة السياسية بالمجلس العسكري الانتقالي .

الاهرام: مصر تدعم الاستقرار ومكافحة الإرهاب فى ليبيا…. السيسى: ضرورة تلبية طموحات الليبيين بإرساء الدولة المدنية وإعادة الإعمار

كتبت الاهرام: فى إطار الجهود المصرية الحثيثة لحقن دماء الأشقاء واسترجاع الدولة وتقويض الميليشيات الإرهابية، استقبل الرئيس عبدالفتاح السيسى، أمس، المشير خليفة حفتر، القائد العام للقوات المسلحة الليبية فى قصر الاتحادية، لبحث التطورات على الساحة الليبية، انطلاقا من حرص مصر على وحدة واستقرار وأمن ليبيا.

وصرح السفير بسام راضي، المتحدث باسم الرئاسة، بأن الرئيس السيسى شدد على دعم مصر جهود مكافحة الإرهاب والميليشيات المتطرفة، من أجل تحقيق الأمن والاستقرار للمواطن الليبي في جميع الأراضي الليبية، بما يسمح بإرساء قواعد الدولة المدنية المستقرة ذات السيادة، والبدء فى إعادة إعمار ليبيا، كذلك النهوض بها فى كل المجالات، تلبية لطموحات الشعب الليبي العظيم.

فى سياق منفصل، استقبل الرئيس السيسى، أمس، جواو جوميز كرافينيو، وزير الدفاع البرتغالى، لتعزيز أوجه التعاون العسكري بين مصر والبرتغال.

وصرح السفير بسام راضي بأن الوزير البرتغالي أشاد بنجاح مصر فى أن تكون واحة الأمن والاستقرار في محيط إقليمى شديد الاضطراب، منوها بأن التجربة المصرية الناجحة، بقيادة الرئيس السيسى، خلال السنوات الخمس الماضية، تعد درسا ملهما لجميع دول المنطقة.

“الثورة”: الرئيس الأسد لـ فياض: تعزيز العلاقات بين سورية والعراق يصب في مصلحة القضاء على الإرهاب ويخدم المصالح المشتركة

كتبت “الثورة”: استقبل السيد الرئيس بشار الأسد صباح اليوم فالح الفياض مستشار الأمن الوطني العراقي.

وتطرق اللقاء إلى العلاقات الثنائية بين البلدين حيث تم التأكيد على ضرورة تطويرها في مختلف المجالات بما يخدم مصالح الشعبين الشقيقين.

وأكد الرئيس الأسد أن تعزيز العلاقات بين البلدين يصب في مصلحة الشعبين الشقيقين لاستكمال القضاء على بؤر الإرهاب من جهة وبما يخدم مصالحهما المشتركة وكسر الحواجز المختلقة والمفروضة بينهما من جهة أخرى.

وشدد الرئيس الأسد على أن ما تشهده الساحتان الإقليمية والدولية يحتم على البلدين المضي قدما بكل ما من شأنه صون سيادتهما واستقلالية قرارهما في وجه مخططات التقسيم والفوضى التي يحيكها الأعداء من الخارج مؤكداً أن مصير المنطقة لا يقرره سوى شعوبها مهما عظمت التحديات.

من جانبه أكد المستشار الفياض أن قوة سورية وانتصارها على الإرهاب هو انتصار للعراق أيضا وبالعكس فإن أي إنجاز عسكري في الجانب العراقي يصب في مصلحة استقرار سورية.

حضر اللقاء السفير السوري في العراق صطام الدندح.

الحياة: المحتجون قدموا مطالبهم إلى المجلس… «الخارجية» السودانية تطلب دعم المجتمع الدولي للمجلس العسكري الانتقالي

كتبت الحياة: دعت وزارة الخارجية السودانية اليوم الأحد المجتمع الدولي إلى دعم المجلس العسكري الانتقالي الجديد، للمساهمة في «تحول ديموقراطي».

وأعلنت الوزارة في بيان أنها «تتطلع إلى تفهم ودعم المجتمع الدولي للجهود الصادقة من المجلس العسكري الانتقالي والقوى السياسية والمدنية السودانية لتحقيق رغبات الشعب السوداني في تحول ديموقراطي مكتمل، وبناء دولة المؤسسات وتحقيق التنمية المتوازنة والعادلة».

وواصل المتظاهرون اليوم الأحد ضغطهم من أجل انتقال سريع للسلطة إلى حكومة مدنية، غداة تعهد الفريق الركن عبد الفتاح البرهان «اجتثاث» نظام عمر البشير المخلوع «ورموزه». وقدم منظمو التظاهرات في السودان خلال اجتماع مع المجلس الانتقالي العسكري الحاكم ليل أمس السبت مطالب تشمل تشكيل حكومة مدنية، كما أعلن تحالف «قوى إعلان الحرية والتغيير» الذي يقود الاحتجاجات.

وقال أحد المحتجين: «بالتأكيد نريد أن تتحقق مطالبنا، لكن يجب أن يتحلى الطرفان بالمرونة للتوصل إلى اتفاق». وأعلن تحالف «قوى إعلان الحرية والتغيير» أن وفداً من 10 أعضاء يمثل المحتجين عقد اجتماعاً مع المجلس العسكري، وسلم مطالبهم ليل أمس السبت.

وصرح أحد قادة التحالف عمر الدقير في بيان بأن «المطالب شملت إعادة هيكلة جهاز الأمن والمخابرات» الذي استقال مديره صلاح قوش أمس السبت. وقال الدقير: «سنواصل اعتصامنا حتى تتحقق كل مطالبنا»، بما فيها تشكيل حكومة مدنية.

ويصر تحالف «قوى إعلان الحرية والتغيير» الذي يجمع المهنيين وأحزاباً معارضة، على قبول المجلس العسكري ممثلين مدنيين فيه، وتشكيل حكومة مدنية بالكامل لإدارة الشؤون اليومية للبلاد.

وتعهد رئيس المجلس العسكري الانتقالي الجديد الفريق الركن عبد الفتاح البرهان أمس السبت «اجتثاث» نظام البشير، وأعلن قرارات في شكل تنازلات للمتظاهرين، وسط ضغوط لنقل السلطة سريعاً للمدنيين.

وحضت منظمة العفو الدولية السبت المجلس العسكري الجديد على التحقيق في دور قوش في قمع المحتجين في الأسابيع الأخيرة لحكم البشير. وقالت المديرة الإقليمية للمنظمة سارة جاكسون: «من المهم جداً أن تحقق السلطات الجديدة في السودان في دور قوش في مقتل عشرات المتظاهرين السودانيين خلال الأشهر الأربعة الماضية».

ويضم المجلس الانتقالي الجديد المؤلف من عشرة أعضاء، العديد من الوجوه من نظام البشير.

ومساء أمس السبت، عيّن رئيس المجلس العسكري الجديد نائب رئيس جهاز الأمن والمخابرات الوطني جلال الدين الشيخ في المجلس الانتقالي. وعيّن أيضاً محمد حمدان دقلو، المعروف باسم حميدتي، نائباً لرئيس المجلس الانتقالي. ويتولى حميدتي قيادة وحدة قوات الدعم السريع لمكافحة التمرد، التي تتهمها منظمات حقوقية بانتهاكات في دارفور.

واستقبل حميدتي اليوم الأحد القائم بأعمال السفارة الأميركية في الخرطوم ستيفن كوتسيس، وأطلعه على الوضع الأمني، وفق وكالة الأنباء السودانية الرسمية «سونا». وذكرت الوكالة أن دقلو أبلغ المندوب الأميركي بالإجراءات التي اتخذها المجلس العسكري الانتقالي للحفاظ على الأمن والاستقرار.

البيان: ترحيب بالموقف الإماراتي.. و«الانتقالي» يطالب بشخصية مدنية لرئاسة الحكومة

دعم عربي ودولي للانتقال السلمي في السودان

كتبت البيان: توالى الدعم العربي والدولي لإجراءات المجلس العسكري في السودان التي تستهدف استقرار البلاد والانتقال السلمي للسلطة، فبعد الدعم الإماراتي والسعودي والمصري والأردني أعلنت كل من البحرين والأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا والنرويج دعمها للجهود التي يبذلها المجلس الانتقالي، والقوى السياسية، للتوصل إلى وفاق وطني.

ورحبت القوى السياسية والشعبية في السودان بالدعم الإماراتي والسعودي لاستقرار السودان، والانتقال السلمي للسلطة.

وقالت القوى السياسية والشعبية إن الدعم الإماراتي السعودي للمجلس العسكري الانتقالي يعد دعماً للشعب السوداني في المقام الأول. وشددت على أن دعم الإمارات للشعب السوداني هو تأكيد لما هو مؤكد.

وأضافت أن موقف الإمارات والسعودية من شأنه قطع الطريق أمام أي تدخلات يمكن أن تعوق المجلس العسكري عن تحقيق الانتقال السياسي السلمي والاستقرار في البلاد.

وأعلن المجلس العسكري أمس تأييده لإسناد رئاسة الحكومة إلى شخصية مستقلة، مطالباً الأحزاب بالتوافق على تلك الشخصية والاتفاق على حكومة مدنية. كما قرر المجلس إلغاء جميع القوانين المقيدة للحريات، والسماح لوسائل الإعلام بمزاولة أعمالها دون قيود.

وأعلن تجمع المهنيين السودانيين استمرار الاعتصام في الميادين كافة، حتى تتحقق مطالبه التي أوردها في 9 نقاط محددة، تضمن تسليم السلطة للمدنيين، إضافة إلى الحجز على أصول وممتلكات حزب الرئيس السوداني المعزول عمر البشير. وأكد التجمع في بيانه ممارسة كل أشكال الضغوط السلمية من أجل تحقيق أهداف الثورة.

القدس العربي: الجزائريون يترقبون خطابا جديدا لقائد الأركان حول الأزمة الحالية

كتبت القدس العربي: الجزائر: يترقب الشارع الجزائري خطابا جديدا يتوقع أن يلقيه، الإثنين، قائد أركان الجيش الفريق أحمد قايد صالح حول الأزمة الحالية التي تشهدها البلاد.

وأعلنت وزارة الدفاع الجزائرية، الأحد، في بيان اطلعت عليه “الأناضول”، عن زيارة مرتقبة لصالح إلى جنوب شرقي البلاد.

ومنذ بداية الانتفاضة الشعبية ضد نظام الرئيس المستقيل عبد العزيز بوتفليقة قبل شهرين يستغل قائد الأركان زياراته الميدانية إلى المناطق العسكرية لإلقاء خطابات أمام قيادات من الجيش تتضمن مواقف المؤسسة من أزمة البلاد.

وحسب بيان وزارة الدفاع من المقرر أن يقوم صالح في الفترة بين 15 إلى 18 أبريل/نيسان الجاري بـ “زيارة عمل وتفتيش إلى المنطقة العسكرية الرابعة في محافظة ورقلة (جنوب شرق)”.

ويترقب الشارع المحلي موقف قيادة الجيش من التطورات الأخيرة التي شهدتها البلاد وسط دعوات للجيش من قبل سياسيين إلى دعم حلول توافقية تسمح بالشروع في مرحلة انتقالية بقيادة شخصيات توافقية من خارج رموز نظام بوتفليقة.

وكان آخر خطاب للفريق صالح خلال زيارته الأسبوع الماضي إلى المنطقة العسكرية الثانية (شمال غرب)؛ حيث تعهد بمتابعة الجيش سير المرحلة الانتقالية التي انطلقت رسميا بتنصيب عبد القادر بن صالح رئيسا للدولة، في إطار الدستور.

وقال صالح حينها إن “سير المرحلة الانتقالية المخصصة لتحضير الانتخابات الرئاسية، سيتم بمرافقة الجيش الوطني الشعبي، الذي سيسهر على متابعتها، في ظل الثقة المتبادلة بين الشعب وجيشه، وجو من الهدوء واحترام قواعد الشفافية والنزاهة وقوانين الجمهورية”.

وفور تنصيبه رئيسا مؤقتا للبلاد أصدر عبد القادر بن صالح الأربعاء الماضي مرسوما حدد بموجبه الرابع من يوليو/تموز القادم موعدا لانتخابات الرئاسة، فيما أعلنت وزارة الداخلية فتح باب الترشيح للانتخابات.

وأمس الأول خرجت مظاهرات في أغلب مدن الجزائر للجمعة الثامنة على التوالي رفع خلالها الحراك الشعبي شعارات رافضة لإشراف من يسمون برموز نظام بوتفليقة على المرحلة الانتقالية وسط رفض لهذا الموعد الانتخابي.

كما طالب المتظاهرون برحيل حكومة نور الدين بدوي ورئيس المجلس الدستوري الطيب بلعيز قبل انطلاق أي مرحلة انتقالية في البلاد.

وفي وقت سابق من الأحد، قال رئيس الحكومة الأسبق علي بن فليس في مؤتمر صحافي بالعاصمة إن “المؤسسة العسكرية لم تتدخل في السياسية منذ بداية الأزمة الحالية في 22 فبراير/شباط الماضي”.

وتابع: “في كل مرة، يقوم الجيش بإصدار بيانات يقدم فيها اقتراحات إلى الشعب للخروج من الأزمة، ولم يتدخل في السياسة ولم ندعه لفعل لذلك”.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى