الصحافة العربية

من الصحافة العربية

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

الخليج: الاحتلال يقمع حراك الضفة.. ومستوطنون يحرضون لإشعال حرب على القطاع… 32 إصابة بمسيرات جمعة «إسقاط وعد بلفور» في غزة

كتبت الخليج: أصيب 32 فلسطينياً بنيران قوات الاحتلال «الإسرائيلي» على الحدود الشرقية لقطاع غزة، أمس، في جمعة جديدة من مسيرات العودة وكسر الحصار بعنوان «شعبنا سيسقط الوعد المشؤوم».

وأفاد أشرف القدرة الناطق باسم وزارة الصحة وصول 32 إصابة للمستشفيات منها 7 بالرصاص الحي وعشرات حالات الاختناق تم علاجها ميدانيا شرق قطاع غزة.

وأطلقت قوات الاحتلال الرصاص بشكل مباشر باتجاه المتظاهرين وقنابل الغاز، حيث استهدفت النقاط الطبية شرق خان يونس جنوب قطاع غزة. ونقل شهود عيان أن التظاهرات في خان يونس تمركزت فوق ساتر المخيم الشرقي في ظل عدم وجود أي إطارات مطاطية تم إشعالها كما لم يشهد مخيم «ملكة» إشعال لأي إطارات مطاطية كذلك الأمر في مخيمات الوسطى والشمال.

وتأتي هذه الإجراءات ضمن التوافق الفصائلي من أجل تخفيف التوتر على السياج الحدودي استجابة للمساعي المصرية المبذولة حاليا. وأكدت الهيئة الوطنية العليا لمسيرات العودة وكسر الحصار على استمرار مسيرات العودة على حدود قطاع غزة. وتصادف أمس الجمعة، الثاني من نوفمبر /تشرين الثاني، الذكرى 101 لصدور وعد «بلفور» المشؤوم الذي منحت بموجبه بريطانيا الحق لليهود في إقامة وطن قومي لهم في فلسطين.

وفي ظل توارد الأنباء عن تقدم جهود التسوية بين حركة «حماس» و«إسرائيل»، رفضت شريحة واسعة من المستوطنين وخصوصا في منطقة «غلاف غزة» هذه التسوية. فقد أوضحت ما تسمى «هيئة المكافحة لأجل الجنوب» في رسالة لحكومة الاحتلال أن «التسوية» التي تحدثت عنها وسائل الإعلام المختلفة لم تتطرق إلى نزع السلاح من قطاع غزة أو على الأقل تعهّد «حماس» بعدم تطوير ترسانتها العسكرية والحفاظ على الهدوء، مؤكدين رفض أي تسوية لا تشمل هذه الشروط وأنهم سيشرعون باحتجاجات لإفشالها.

وأصيب عدد من المواطنين والمتضامنين الأجانب بالاختناق خلال قمع جيش الاحتلال لمسيرة كفر قدوم الأسبوعية المناهضة للاستيطان والمطالبة بفتح شارع القرية المغلق منذ أكثر من 15 عاماً والتي خرجت في ذكرى وعد «بلفور» المشؤوم.

وأفاد منسق المقاومة الشعبية في كفر قدوم مراد شتيوي أن العشرات من جنود الاحتلال هاجموا المشاركين في المسيرة باستخدام الرصاص الحي والمعدني المغلف بالمطاط وقنابل الغاز والصوت ما أدى إلى إصابة العشرات بالاختناق عولجوا ميدانيا.

وأكد شتيوي اندلاع مواجهات عنيفة بين جنود الاحتلال والشبان الذين تصدوا لهم بالحجارة وافشلوا اقتحامهم للقرية، الأمر الذي دفعهم للاستعانة بقوات أكبر من وحدات مختلفة ولاحقوا الشبان تحت غطاء كثيف من إطلاق الرصاص الحي دون وقوع إصابات.

وأصيب شاب بالرصاص الحي في قدمه، والعشرات بحالات اختناق، خلال مواجهات اندلعت، بين المواطنين وقوات الاحتلال في قرية المزرعة الغربية شمال غربي مدينة رام الله.

وأكدت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن طواقمه نقلت الشاب المصاب إلى المستشفى الاستشاري في ضاحية الريحان برام الله. وذكرت مصادر محلية أن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص الحي والمعدني المغلف بالمطاط وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع تجاه المواطنين الموجودين في جبل «نعلان» في القرية لحماية أراضيهم والتصدي لهجمات المستوطنين المتكررة بحماية الاحتلال. واعتقلت قوات الاحتلال، شابا أثناء عمله في أرضه في بلدة الخضر جنوب بيت لحم.

الحياة: واشنطن تقصي طهران من «سويفت» والعقوبات تشمل 700 شخص وكيان

كتبت الحياة: أعلنت الولايات المتحدة أنها ستعيد بعد غد، فرض كل العقوبات على إيران، علماً أنها رُفِعت بعد إبرام الاتفاق النووي عام 2015. وتشمل العقوبات إضافة 700 شخص وكيان إلى اللائحة السوداء الأميركية، وإقصاء طهران من نظام «سويفت» الدولي للتحويلات المالية.

ونددت فرنسا وألمانيا وبريطانيا والاتحاد الأوروبي بالعقوبات الأميركية الجديدة على إيران، وعبّرت في بيان مشترك عن الأسف، مشيرة الى أنها تريد حماية اللاعبين الاقتصاديين الأوروبيين الذين لديهم تبادلات تجارية مشروعة مع إيران.

في غضون ذلك، نبّه النائب أمیر خجسته، رئيس لجنة مكافحة الفساد المالي في مجلس الشورى (البرلمان) الإيراني، إلى أن «الفساد» متفشٍّ في كل الوزارات، فيما حضّ رئيس منظمة الدفاع المدني الجنرال غلام رضا جلالي، مواطنيه على «إدراك الظروف والملابسات المحيطة» ببلادهم، منبهاً إلى أن «إحدى استراتيجيات العدو تتمثل بسورنة إيران».

وأعلن وزير الخزانة الأميركي ستيفن منوشين، إضافة 700 شخص وكيان إلى اللائحة السوداء الأميركية، ملوّحاً لنظام «سويفت» (مقرّه بلجيكا) بعقوبات، إذا قدّم خدمات لمؤسسات مالية إيرانية تدرجها واشنطن على اللائحة. وأضاف: «سويفت ليس مختلفاً عن أي كيان آخر».

وأشار إلى أنه سيصدر بعد غد لائحة بمؤسسات مالية إيرانية تطاولها العقوبات، فيما أعلن وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو إمهال ثماني دول «أسابيع» لإنهاء وارداتها من النفط الإيراني. وذكر بومبيو أن العقوبات «تستهدف تغييراً جذرياً في سلوك إيران»، وزاد: «أقصى ضغط يعني أقصى ضغط». واستدرك الوزيران الأميركيان أن للعقوبات استثناءات في مشتريات ذات طابع إنساني.

وبين الدول الثماني المعفاة موقتاً من العقوبات الأميركية، تركيا وكوريا الجنوبية واليابان والهند وإيطاليا. وقال الناطق باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي، إن «أميركا لن تكون قادرة على تنفيذ أي إجراء ضد شعبنا العظيم والشجاع. لدينا المعرفة والمقدرة على إدارة شؤوننا الاقتصادية». وأضاف: «احتمال أن تكون أميركا قادرة على تحقيق أهدافها الاقتصادية من خلال هذه العقوبات بعيد جداً، ولا احتمال لأن تبلغ أهدافها السياسية من خلالها. العقوبات الجديدة سيكون لها غالباً تأثير نفسي».

إلى ذلك، قال ثلاثة مسؤولين عراقيين أمس، إن الولايات المتحدة أبلغت العراق بأنها ستسمح له بمواصلة إستيراد إمدادات حيوية من الغاز والطاقة والمواد الغذائية من إيران، بعد العقوبات الأميركية الجديدة. وسيكون الإعفاء مشروطاً بألا يدفع العراق لإيران ثمن الواردات بالدولار الأميركي.

واعتبر علي كاردور، نائب وزير النفط الإيراني، أن الإعفاءات الأميركية للدول الثماني «تُظهر أن السوق تحتاج النفط الإيراني، وأن سحبه منها ليس ممكناً».

ورأى ديبلوماسي أوروبي أن الرئيس دونالد ترامب يتّبع مع إيران «خطة الحرب ذاتها التي اتبعها مع كيم جونغ أون وكوريا الشمالية: عقوبات، وأقصى درجات الضغط، ثم استعداد للتفاوض». وقال ديبلوماسي غربي: «هناك إشارات إلى حال ذعر (في إيران)، نتيجة نقص في الدواء. نتّجه مجدداً إلى اقتصاد الحرب القديم الخاضع لرقابة مشددة».

في الوقت ذاته، اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، أن إيران «مشكلة كبرى»، وحضّ على «إيجاد سبيل لوقف نشاطاتها العدائية».

في سياق آخر، خاطب خجسته الوزراء الإيرانيين قائلاً: «الفساد متفشٍّ في كل الوزارات، ويجب بدء مكافحته منها». واتهم مسؤولين بـ «إشاعة فساد» يطاول مصارف وإدارة الجمارك، إذ يستفيد أفراد من «امتيازات خاصة». وانتقد «الامتناع عن تقديم برنامج مكتوب قادر على تنظيم الظروف الاقتصادية المضطربة وتقلبات السوق». وتحدث عن «موضة جديدة» مفادها: «كلما يُثار ملف فساد يتم تكذيبه، فيما يجب التعامل معه بجدية».

القدس العربي: اجتماعات لكبار أمراء السعودية… الإفراج عن شقيق الوليد بن طلال… واردوغان: أمر القتل صدر من «أعلى المستويات»

كتبت القدس العربي: جرى الإفراج عن الأمير خالد بن طلال، شقيق الوليد بن طلال، أمس الجمعة، في وقت بدأ فيه الأمراء يلتقون بعدما كان الاجتماع بينهم ممنوعاً. ويدخل هذا في إطار فقدان ولي العهد محمد بن سلمان سيطرته، ورغبة أبيه الملك سلمان بحدوث انفراج، وتطبيق المطالب الأمريكية، تجنبا لعقوبات واشنطن بسبب اغتيال الصحافي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية، يوم 2 تشرين الأول/أكتوبر الماضي في إسطنبول.

وعلمت جريدة «القدس العربي» من مصادر رفيعة المستوى نبأ الإفراج عن خالد بن طلال، الذي كان محتجزا منذ كانون الثاني/ يناير الماضي، ورفض طيلة الأشهر الماضية المساومة والتنازل، وطلب إحالته إلى محكمة قضائية، عكس شقيقه الوليد بن طلال الذي يبدو أنه توصل إلى تفاهم مع بن سلمان. ولم يتم اعتقال خالد رفقة الأمراء الذين جرى اتهامهم بالفساد، بل خلال كانون الثاني/يناير الماضي، عندما رفض سياسة ولي العهد باعتقال الأمراء ورجال الأعمال دون عرضهم على القضاء.

وقد يكون الإفراج عن خالد وهو ابن طلال بن عبد العزيز، شقيق الملك سلمان بن عبد العزيز، يدخل في إطار الضغوطات الأمريكية على الرياض، حيث كانت جريدة «القدس العربي» سباقة منذ أكثر من أسبوعين، إلى تأكيد اعتراف السعودية بالجريمة ثم لاحقا بدء الإفراج عن بعض المعتقلين، ولاحقا الحسم في استمرار ولي العهد بن سلمان في منصبه من عدمه وهي الخطة التي كان وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو قد حملها معه إلى الرياض خلال زيارته.

ويرى مراقبون أن الأمير أحمد بن عبد العزيز، شقيق الملك سلمان، يلعب دورا هاما في الإفراج عن المعتقلين بعدما عاد وبضمانة دولية إلى الرياض من منفاه في لندن. كما بدأ الأمراء الكبار يلتقون لتبادل وجهات النظر حول مستقبل المملكة والملكية، بعدما كان محمد بن سلمان قد وضعهم تحت المراقبة ومنع الاجتماعات بينهم.

وفي الوقت ذاته، قد يسهم الملك سلمان في هذه السياسة لخلق مراكز قرار موازية للسلطة الكبيرة التي يتمتع بها ابنه ولي العهد.

وتحدث كل هذه التطورات في وقت يتضاعف الضغط الدولي على ولي العهد محمد بن سلمان لمعرفة مدى تورطه من عدمه في مقتل الصحافي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده في إسطنبول يوم 2 تشرين الأول/أكتوبر الماضي.

وأكّد الرئيس التركي رجب طيّب إردوغان أمس الجمعة أنّ الأمر بقتل خاشقجي صدر من «أعلى المستويات في الحكومة السعودية»، مشدّداً في الوقت نفسه على أنّ العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز هو فوق أي شبهة في هذه الجريمة.

وكتب إردوغان في مقال نشرته صحيفة واشنطن بوست «نعرف أنّ المرتكبين هم من بين المتّهمين الـ18 الموقوفين في السعودية. ونعرف أيضاً أنّ هؤلاء الأفراد أتوا لتنفيذ الأوامر الصادرة إليهم: قتل خاشقجي والمغادرة».

وفي المقال الذي حمل عنوان «السعودية ما زال أمامها الكثير من الأسئلة للإجابة عليها بشأن قتل جمال خاشقجي»، قال الرئيس التركي أيضاً «في النهاية نحن نعرف أن الأمر صدر من أعلى المستويات في الحكومة السعودية».

وقال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، إن واشنطن بحاجة لبضعة أسابيع أخرى «حتى تتوفر لها أدلة كافية لفرض عقوبات (ضد المتورطين في مقتل الصحافي جمال خاشقجي)»، داخل قنصلية بلاده في إسطنبول.

جاء ذلك في حوار إذاعي أجراه بومبيو، حسبما نقلت قناة «الحرة» الأمريكية (رسمية)، أمس الجمعة.

وأضاف: «الرئيس دونالد ترامب أوضح أن واشنطن ستتخذ إجراءات فيما يتعلق بهذه الواقعة (مقتل خاشقجي)».

وقال مصدر في الخارجية التركية لقناة «الجزيرة» إن لدى أنقرة أدلة على أن فريق اغتيال خاشقجي في القنصلية السعودية بإسطنبول قبل شهر قام بعمليات مشابهة من قبل.

وحسب المصدر ذاته، فإنه ما لم تستجب السعودية لمطلب تسليم المتهمين فستلجأ تركيا لإجراءات على المستوى الدولي.

واعتبرت «الجزيرة» أن الجديد في هذه التصريحات أن أنقرة ستقوم بالتحرك على المستوى الدولي لمحاكمة المتهمين الـ 18 على الأراضي التركية.

وأبلغ ياسين أقطاي، مستشار أردوغان وأحد أصدقاء خاشقجي، صحيفة «حريت» التركية أنه تم التخلص من جثة خاشقجي بتقطيعها وإذابتها.

وقال «وفقا لأحدث معلومات لدينا فإن السبب في أنهم مزقوا جثته هو إذابتها بسهولة أكثر».

وهذه أول مرة تذكر فيها هذه المعلومة. ولم يعلق المسؤولون الأتراك على التقرير حتى الآن.

وقالت منظمة العفو الدولية إن مصداقية 193 دولة عضوا في الأمم المتحدة باتت على المحك، فيما يجري مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة «الاستعراض الدوري الشامل» لسجل حقوق الإنسان في المملكة العربية السعودية في جنيف، في الخامس من تشرين الثاني/نوفمبر.

وقالت سماح حديد، مديرة الحملات في برنامج الشرق الأوسط في منظمة العفو الدولية: «يجب على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة أن تكف عن الصمت المطبق إزاء السعودية، وأن تقوم بواجبها المتمثل في التدقيق في الأعمال الوحشية في المملكة من أجل الحيلولة دون وقوع المزيد من الانتهاكات الفاضحة لحقوق الإنسان في البلاد وفي اليمن».

وقال رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو إنه يجب الحفاظ على الاستقرار في السعودية، رغم أن قتل الصحافي جمال خاشقجي أمر فظيع، لكنه أكد أن «إيران هي المشكلة الأكبر».

جاءت تصريحات نتنياهو من مدينة فارنا البلغارية على هامش مشاركته في «منتدى كرايوفا». وأضاف «يجب التعامل مع القضية بالشكل الملائم، ولكن في الوقت نفسه أقول إنه من المهم للغاية، من أجل استقرار المنطقة والعالم، أن تظل السعودية مستقرة. يجب إيجاد طريقة لتحقيق كلا الهدفين «.

وقال « يجب أن نتأكد من أن إيران لن تستمر في أنشطتها المعادية كما تفعل في أوروبا. إن منع إيران هو أهم أولوياتنا فيما يتعلق بالأمن، ليس لأمن إسرائيل فحسب، بل لأمن أوروبا والعالم».

الاهرام: بلومبرج: الولايات المتحدة تستثنى 8 دول من حظر شراء النفط الإيرانى

كتبت الاهرام: على الرغم من أن العقوبات الأمريكية على إيران ستدخل حيز التنفيذ ابتداء من الأسبوع المقبل ، نشرت وكالة «بلومبرج» الاقتصادية الأمريكية أن الولايات المتحدة وافقت على السماح لثمانى دول بالاستمرار فى شراء النفط الإيراني.

وقالت «بلومبيرج» إن الدول الثمانية تضم كوريا الجنوبية – الحليف المقرب من الولايات المتحدة – واليابان والهند ، لكن القائمة الكاملة بجميع الدول التى ستحصل على استثناءات من المقرر أن تعلن رسميا بعد غد – الإثنين.

ونقل التلفزيون الرسمى عن على كاردور نائب وزير النفط الإيرانى قوله: إن الإعفاءات التى منحت لتلك الدول تظهر أن السوق بحاجة للنفط الإيرانى وأنه لا يمكن سحبه من السوق.. لا أعرف ما إذا كانت تلك الإعفاءات دائمة أم مؤقتة.. ومن جانبه ، قال بيرات البيرق وزير الطاقة التركى أمس إن بلاده لم تتلق إخطارا مكتوبا بشأن أى استثناء يسمح بشراء النفط الإيرانى بعدما تعيد الولايات المتحدة فرض عقوبات على طهران الأسبوع المقبل، لكنه سمع شائعات حول هذا الأمر. وتركيا من بين الدول التى كانت تسعى للحصول على استثناء من العقوبات الأمريكية على إيران

فى الوقت نفسه، توقع بنك «جولدمان ساكس» أن تهبط صادرات النفط الخام الإيرانية إلى 1٫15مليون برميل يوميا بحلول نهاية العام، انخفاضا من نحو 2٫5 مليون برميل يوميا فى منتصف 2018. لكن يرى المحللون أن أى استثناءات محتملة من العقوبات النفطية الإيرانية ستكون مؤقتة على الأرجح.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى