الصحافة العربية

من الصحافة العربية

syriaaar

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

تشرين: الجيش يعيد الأمـن إلى بلدتي ماير ورتيان في ريف حلب الشمالي وبلدة عتمان بريف درعا

ويدمــر أوكــاراً وتجمعات للإرهابيين ويقضي على 76 منهم بريفــي إدلب وحمـاة

كتبت تشرين: أعادت وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع القوى المؤازرة الأمن إلى بلدتي ماير ورتيان بريف حلب الشمالي بعد تدمير آخر أوكار التنظيمات الإرهابية وتحصيناتهم فيهما،

بينما أعادت وحدات أخرى من الجيش الأمن إلى بلدة عتمان بريف درعا الشمالي بعد القضاء على العديد من الإرهابيين وتدمير آخر البؤر الإرهابية فيها، كما نفذ سلاح الطيران العربي السوري طلعات جوية على تجمعات هؤلاء المرتزقة في ريفي إدلب وحماة ما أسفر عن سقوط 76 إرهابياً قتلى وإصابة العشرات بجروح وتدمير آليات ومستودع يحوي كميات كبيرة من الذخيرة، في حين نفذت وحدات من الجيش عمليات مكثفة ضد تجمعات إرهابيي «داعش» و«جبهة النصرة» بريفي حمص ودير الزور أسفرت عن تدمير مقرات وتحصينات لإرهابيي التنظيمين وآليات للإرهابيين بعضها مزود برشاشات وأسلحة وعتاد حربي، كما أحبطت هجوماً لمرتزقة «داعش» على مطار دير الزور العسكري، كما فجرت وحدة من الجيش نفقاً لإرهابيي «داعش» في حي المطار القديم على أطراف مدينة دير الزور حيث تأكد مقتل عشرات الإرهابيين كانوا بداخله.

فقد أفاد مصدر ميداني بأن وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع القوى المؤازرة نفذت عمليات مكثفة على تجمعات وتحصينات التنظيمات الإرهابية أعادت خلالها الأمن والاستقرار إلى بلدة ماير الواقعة على الطريق المؤدية إلى تركيا شمال بلدة الزهراء بريف حلب الشمالي.

وكان مصدر عسكري قد أعلن ظهر أمس أن وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع القوى المؤازرة أعادت الأمن والاستقرار إلى بلدة رتيان بريف حلب الشمالي.

وأفاد المصدر العسكري لـ «سانا» بأن وحدات الجيش دمّرت آخر أوكار التنظيمات الإرهابية وتحصيناتهم بما تحويه من أسلحة وعتاد حربي في بلدة رتيان لتعيد بذلك الأمن والاستقرار إلى البلدة الواقعة على بعد 15 كم شمال مدينة حلب.

وأشار المصدران إلى أن وحدات الهندسة في الجيش قامت بتفكيك العبوات الناسفة والألغام التي زرعها الإرهابيون في البلدتين.

أما في حمص فقد ذكر مصدر عسكري أن وحدات من الجيش نفذت عمليات مكثفة ضد تجمعات إرهابيي تنظيم «داعش» في تلول السود وطار الخروبة ورميلة جنوب شرق مدينة حمص بحوالي 80 كم وفي محيط حقل شاعر النفطي وعلى اتجاه منطقة المقالع بريف تدمر.

وبيّن المصدر أن العمليات أسفرت عن تدمير سيارتين مصفحتين بما فيهما وأسلحة وذخائر للتنظيم التكفيري والقضاء على عدد من أفراده.

وفي بلدة تلبيسة على بعد نحو 13 كم شمال مدينة حمص لفت المصدر إلى أن عمليات الجيش أسفرت عن تدمير مقرات وتحصينات لإرهابيي تنظيم «جبهة النصرة» والتنظيمات الإرهابية المنضوية تحت زعامته وإيقاع عدد منهم قتلى ومصابين.

وفي ريف حماة ذكر مصدر عسكري أن سلاح الجو في الجيش العربي السوري دمّر أوكاراً وتجمعات لإرهابيي «جبهة النصرة» وما يسمى «الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام» و«جيش النصر» في التمانعة واللطامنة ومعرة حرمة والتح والهبيط وسكيك وكفرزيتا بالريف الشمالي.

وأكد المصدر أن الغارات أسفرت عن مقتل أكثر من 70 إرهابياً وإصابة العشرات إضافة إلى تدمير آليات ومستودع يحتوي على كميات كبيرة من الذخيرة.

أما في ريف إدلب فقد أكد مصدر ميداني مقتل 6 إرهابيين على الأقل وتدمير وكر لإرهابيي «جند الأقصى» في مدينة سراقب جنوب شرق مدينة إدلب.

وفي درعا أفاد مصدر عسكري بأن وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية أعادت صباح أمس الأمن والاستقرار إلى بلدة عتمان الواقعة على بعد 4 كم شمال مدينة درعا…

الاتحاد: دحر 3 هجمات لـ«داعش» في 3 محافظات عراقية

كتبت الاتحاد:سددت مقاتلات التحالف الدولي المناهض ل«داعش» 21 ضربة جوية مستهدفة مواقع التنظيم الإرهابي قرب الفلوجة والرمادي والحبانية وكيسك والموصل والقيارة وسنجار والسلطان عبدالله وتكريت، ما أسفر عن تدمير وحدات تكتيكية ومنصات إطلاق صواريخ وقذائف هاون ومواقع قتالية وتجمعات ومستودعات أسلحة ونقاط تحكم يستخدمها المتشددون. في حين أحبطت القوات الأمنية والمسلحين وقوات البيشمركة 3 هجمات شنها «داعش» على البغدادي وقضاء مخمور وحقل علاس النفطي بمحافظات الأنبار وصلاح الدين ونينوى، بينما قتل 19 إرهابياً و5 جنود بمعارك غرب الرمادي.

وأعلن قائد عمليات الجزيرة والبادية اللواء علي إبراهيم دبعون، دحر هجوم كبير شنه التنظيم الإرهابي على ناحية البغدادي غرب الرمادي في الأنبار، بوساطة 8 انتحاريين معززين بمفرزة مدفعية وكتيبة هاونات، مؤكداً إلحاق خسائر كبيرة بالمهاجمين. وقال إن الانتحاريين حاولوا التسلل إلى الناحية عبر منطقة جبة التي يسيطر عليها «داعش» شمال شرق البغدادي.

وأضاف دبعون أنه تم تدمير مدفع «جهنم» يستخدمه التنظيم المتطرف، إضافة لتدمير مفرزتي هاون وقتل 4 إرهابيين، مؤكداً أن الوضع في البغدادي مسيطر عليه بالكامل.

من جهتها، أعلنت قوات البيشمركة أمس، إحباط هجوم شنه «الدواعش» مستهدفين موقعاً لها في بلدة كوديلة غرب قضاء مخمو بمحافظة نينوى، والتي استعادها الأكراد الخميس الماضي.

وقال نجات علي المسؤول العسكري الكردي إن المقاتلين تمكنوا من صد الهجوم على القرية، وأجبروا «الدواعش» على الانسحاب مخلفين قتلاهم. بالتوازي، أفاد القيادي في «الحشد الشعبي» جبار لمعموري أمس، بإحباط هجوم ل«داعش» على حقل علاس النفطي شمال صلاح الدين.

القدس العربي: ألمانيا: أي عمل عسكري في ليبيا قد يوسّع نفوذ «داعش»

كتبت القدس العربي: قالت وزيرة الدفاع الألمانية، أورسولا فون دير لاين، إن «أي عمل عسكري في ليبيا لن يكون كافياً ولا واضحاً، والخوف من أن تؤدي الحرب إلى توسيع نفوذ تنظيم داعش الإرهابي هناك»، وفقاً لتعبيرها.

جاء ذلك في تصريح صحافي أدلت به دير لاين، على هامش اجتماعات وزراء الدفاع في الاتحاد الأوروبي، في أمستردام نقلته إذاعة بافاريا الرسمية.

وأضافت دير لاين أن «هناك دلائل متزايدة على أن هذا الخطر ينمو ويتضاعف، وليبيا تبدأ لتكون ملاذا آمنا ومنطقة عمل لداعش».

وشددت الوزيرة الألمانية على «أهمية دعم ومساعدة حكومة وحدة وطنية في ليبيا، لكنها لم تستبعد في الوقت نفسه التدخل العسكري للغرب فيها».

وأكدت أن سفن «بعثة صوفيا» (أنشأها الاتحاد الأوروبي لمكافحة مهربي البشر في منطقة البحر المتوسط)، موجودة في المياه الدولية حتى الآن، ويمكنها دعم حكومة وحدة وطنية في ليبيا، مما يضيف مهام جديدة للجيش الألماني. وذكرت الإذاعة الألمانية أن هناك مخاوف من انتشار تنظيم «الدولة الإسلامية» في ليبيا، بسبب العمليات العسكرية التي قامت بها الولايات المتحدة وفرنسا، خاصة في ظل تقلص نفوذ التنظيم في سوريا تحت وطأة الضغوط الكبيرة.

الحياة: تونس تحذّر من عواقب تدخل عسكري أجنبي في ليبيا

كتبت الحياة: حذرت تونس من عواقب التدخل العسكري في ليبيا والأخطار التي قد تنجم عن كل عملية عسكرية ممكنة على الأراضي الليبية، فيما أعرب الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي عن استعدادهما لبذل جهود أكبر لدعم حكومة وفاق وطني في ليبيا حيث يتزايد تهديد تنظيم «داعش».

وقال الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي، في كلمة له أمام رؤساء البعثات الديبلوماسية أول من أمس، إن أي تدخل عسكري في ليبيا ستكون له عواقب وخيمة، داعياً إلى استشارة تونس ودول الجوار في هذا الأمر قبل اتخاذ أي قرار.

وأعرب السبسي عن أمله في مصادقة الأطراف الليبية على حكومة الوفاق الوطني، منبهاً من «المخاطر التي قد تنجم عن كل عملية عسكرية ممكنة في ليبيا التي باتت مسرحاً للخلايا الإرهابية وموطناً لتهديدات تنظيم داعش».

وشدد على أن بلاده «لن تغلق أبوابها في وجه الأشقاء رغم الظروف الصعبة التي تمر بها»، مجدداً وقوف بلاده إلى جانب ليبيا في هذه المرحلة الدقيقة.

وتحدثت تقارير إعلامية غربية وعربية عن إمكان تدخل عسكري وشيك للتحالف الدولي في ليبيا، رغم تأكيد وزراء خارجية الولايات المتحدة وإيطاليا وفرنسا على أن بلدانهم لا تريد التدخل عسكرياً في ليبيا وأنها تدعم الحل السياسي وحكومة الرئيس المكلّف فايز السراج.

وأعرب وزير الخارجية التونسي خميس الجهيناوي عن دعم بلاده «الجهود المحمودة التي يبذلها مارتن كوبلر على رأس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا لمساعدة الأشقاء الليبيين في التوصّل إلى توافق حول سبل الخروج من الأزمة».

وجدد الجهيناوي، عقب لقائه كوبلر «دعم تونس الثابت للاتفاق السياسي الليبي برعاية الأمم المتحدة»، داعيا مجلس النواب الليبي إلى منح الثقة في أقرب وقت ممكن لحكومة السراج حتى تتفرغ لرفع التحديات الأمنية والاقتصادية والإنسانية.

في سياق متصل، أعرب الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي عن استعدادهما لبذل جهود أكبر لدعم حكومة وفاق وطني في ليبيا، وذلك في اجتماع لوزراء دفاع الاتحاد الأوروبي في العاصمة الهولندية امستردام أمس، خُصص لمناقشة الوضع في ليبيا ودعي إليه الأمين العام للحلف ينس ستولتنبرغ، وتلاه اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الـ28.

وصرحت وزيرة الدفاع الألمانية أورسولا فون دي ليين عند وصولها لحضور الاجتماع، بأن «ليبيا باتت معقلاً لتنظيم داعش». وأضافت أن «مقاتلي التنظيم تمركزوا في سرت، وذلك يزيد الضغوط من أجل تشكيل حكومة وفاق وطني يمكنها أن تحدد للأسرة الدولية بوضوح ماهية المساعدة التي تحتاج إليها».

البيان: الجيش يحبط محاولة كبرى لتهريب أسلحة ومخدرات

20 قتيلاً من أنصار «بيت المقدس» في سيناء

كتبت البيان: أسفر قصف جوي للجيش المصري استهدف معاقل تنظيم بيت المقدس جنوبي مدينتي رفح والشيخ زويد شمالي سيناء، عن مقتل 20 عنصراً من التنظيم الإرهابي.

كما نتج عن الضربات الجوية إصابة 25 عنصراً من التنظيم، وتدمير سيارات ودراجات نارية ومخازن متفجرات تابعة له، وفق ما أفادت به شبكة سكاى نيوز أمس.

ويخوض الجيش معركة مزدوجة في عدد من المناطق النائية ضد مهربي المخدرات والتنظيمات الإرهابية، إذ تمكن من إحباط محاولة وصفت بالكبرى لتهريب الأسلحة، واشتبكت قوات الصاعقة مع المهربين في منطقة الواحات الغربية، ما أدى إلى مقتل ضابطيْن ومهرّبيْن فيما تمّ القبض على مهرّبيْن آخريْن، والاستيلاء على الأسلحة وكمية من المخدرات..

وبالتزامن تمكنت وحدة حرس الحدود في الجيش الثالث بسيناء من تدمير عشرين مزرعة لنبات الخشخاش المخدر، تقدر مساحتها بأكثر من ثلاثة أفدنة، فيما تواصلت العمليات ضد الإرهابيين، الذين تكبدوا أمس خسائر فادحة في مناطق الشيخ زويد والعريش ورفح بعد أن كشفت وحدة خاصة مخابئ للجماعة في تلك المناطق تستخدم مخازن للسلاح والأغذية وقامت بتدميرها.

وقال الناطق العسكري المصري العميد محمد سمير إنّ ضابطين قتلا إلى جانب اثنين من المهربين ليل الخميس، إثر إحباط عملية تهريب أسلحة وذخائر على الحدود الغربية لمصر. وكشف سمير في بيان، أن عناصر من الصاعقة تمكنت من إحباط عملية تهريب أسلحة وذخائر ومخدّرات بمنطقة البويطي بالواحات البحرية.

الخليج: عزز حصار قباطية ووزع إخطارات لهدم بيوت شهداء وأسرى

الاحتلال يعدم فتى ويصيب العشرات في الضفة وغزة

كتبت الخليج: أعدم الاحتلال «الإسرائيلي»، فتى فلسطينيا في بلدة حلحول شمالي مدينة الخليل في الضفة الغربية المحتلة، في حين عزلت قوات الاحتلال بلدة قباطية جنوب جنين عن العالم ،وأغلقت مداخلها كافة، وذلك في إطار العقاب الجماعي المفروض على البلدة، بينما أصيب عشرات الفلسطينيين خلال مواجهات مع قوات الاحتلال في الضفة وقطاع غزة، في وقت سلمت سلطات الاحتلال عائلات شهداء وأسرى متهمين بتنفيذ عمليات فدائية إخطارات لهدم منازلهم.

وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن استشهاد الفتى هيثم إسماعيل البو (14 عاماً) برصاص جنود الاحتلال في بلدة حلحول، كما أصيب ابن عمه وجدي يوسف البو (12 عاماً) بالرصاص. وبحسب ما ادعى جيش الاحتلال فقد حاول الشهيد إلقاء زجاجة حارقة على قواته، ما دفعها لإطلاق النار عليه وإصابته برصاصة قاتلة في الرأس.

وذكر شهود عيان أنهم شاهدوا طفلاً ملقى على الأرض بعد سماعهم لصوت إطلاق النار وآخر مقيد اليدين ومعصوب العينين، وقالوا إنه شاهد جنود الاحتلال يقومون بوضع الطفل داخل كيس أسود.

وفرضت قوات الاحتلال على بلدة قباطية حصارا عسكريا شاملا على البلدة بالتزامن مع عمليات اقتحام وتفتيش في بيوت المواطنين الذين رغم حصارهم خرجوا للطرقات واشتبكوا مع جنود الاحتلال ورشقوا الآليات العسكرية بالحجارة والقضبان الحديدية، في حين ردت قوات الاحتلال عليهم بإطلاق الأعيرة النارية والمطاطية وقنابل الغاز المسيل الدموع ، ما أدى إلى إصابة تسعة فلسطينيين بجروح، في حين أصيب العشرات بحالات اختناق جراء استنشاقهم الغاز المسيل للدموع.

وقالت هيئة الشؤون المدنية الفلسطينية إن الاحتلال سلم جثامين شهداء قباطية الثلاثة الذين نفذوا عملية في القدس، وأضافت أنه تم تسليم جثامين الشهداء على حاجز سالم غرب جنين.

وخرج آلاف الفلسطينيين في القرى والمخيمات والمدن في الضفة الغربية إلى نقاط التماس، واشتبكوا مع الاحتلال ما أدى إلى إصابة العشرات بجروح وحالات اختناق جراء استخدام جنود الاحتلال الرصاص الحي والمطاطي وقنابل الغاز المسيل للدموع…

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى