الصحافة العربية

من الصحافة العربية

armyyyr

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

تشرين: أحرز تقدماً جديداً في محيط حقل جزل النفطي بريف حمص… الجيش بالتعاون مع المقاومة اللبنانية يحكم السيطرة على قرنة وادي المغارة الاستراتيجية في جرود الجراجير بعد القضاء على آخر تجمعات «داعش» فيها

كتبت تشرين: حققت وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع المقاومة اللبنانية تقدماً جديداً في جرود الجراجير بمنطقة القلمون، إذ أحكمت سيطرتها على قرنة وادي المغارة الاستراتيجية، بينما وسّعت وحدات أخرى من الجيش نطاق سيطرتها في محيط حقل جزل النفطي بريف حمص بعد القضاء على أعداد كبيرة من إرهابيي ما يسمى تنظيم «داعش»، كما نفذت وحدات من الجيش مدعومة بسلاح الجو عمليات مكثفة ضد أوكار التنظيمات الإرهابية وتجمعاتها في ريف اللاذقية الشمالي وأرياف درعا والقنيطرة والسويداء والحسكة ودير الزور واستهدفت محاور تحركاتها وطرق إمدادها وأوقعت في صفوفها عشرات القتلى بينهم جنسيات أجنبية ودمرت آليات مزودة برشاشات ثقيلة ومستودع أسلحة وذخيرة.

فقد ذكرت مصادر ميدانية لـ «سانا» أن عناصر من الجيش العربي السوري والمقاومة اللبنانية أحكموا السيطرة أمس على قرنة وادي المغارة الاستراتيجية في جرود الجراجير بعد أن قضوا على آخر تجمعات إرهابيي «داعش» فيها.

وبيّنت المصادر الميدانية أن إحكام السيطرة على قرنة وادي المغارة يجعل معبر المغارة تحت سيطرة الجيش والمقاومة والذي كان يستخدمه تنظيم «داعش» كطريق إمداد للأسلحة والذخيرة وتسلل المرتزقة من بلدة عرسال اللبنانية.

وأفاد مصدر عسكري بأن وحدة من الجيش أوقعت قتلى ومصابين بين الإرهابيين ودمرت لهم أسلحة وذخيرة خلال ضربات دقيقة لأوكارهم في حي جوبر، مؤكداً تحقيق إصابات مباشرة بين صفوف التنظيمات الإرهابية في ضربة محكمة لأحد تجمعاتهم في زملكا.

أما في درعا فقد أفاد مصدر عسكري بأن سلاح الجو نفذ عدة ضربات لأوكار ونقاط وجود إرهابيي «جبهة النصرة» المرتبط بكيان الاحتلال الإسرائيلي في درعا البلد، موضحاً أن الضربات أسفرت عن إيقاع عشرات القتلى في صفوف التنظيم الإرهابي ودمرت لهم آليات بما فيها من أسلحة وذخيرة.

وأشار المصدر إلى سقوط العديد من الإرهابيين قتلى ومصابين في بلدة النعيمة إلى الشمال الشرقي من المدينة وتدمير آلياتهم وأسلحة وذخيرة كانت لديهم، مؤكداً إيقاع مجموعة إرهابية بين قتيل ومصاب وتدمير أسلحتهم أثناء محاولتهم التسلل باتجاه خربة غزالة شمال درعا.

وأكد المصدر سقوط قتلى ومصابين بين أفراد التنظيمات الإرهابية وتدمير آليتين محملتين بأسلحة وذخيرة خلال عملية نفذتها وحدة من الجيش ضد تحركاتهم وأوكارهم في بلدة خراب الشحم شمال غرب مدينة درعا، موضحاً أن وحدة من الجيش دمرت مستودع أسلحة وذخيرة للتنظيمات الإرهابية المنضوية تحت زعامة «جبهة النصرة» وأوقعت عدداً من أفرادها بين قتيل ومصاب في بلدة تل شهاب.

وتقع بلدتا خراب الشحم وتل شهاب على تخوم قرية الطرة الأردنية وتعدان ممراً رئيسياً لتهريب السلاح الممول من أنظمة عربية وإقليمية إضافة إلى كونهما معبراً لتسلل المرتزقة بعد تدريبهم في معسكرات يحتضنها النظام الأردني على أراضيه وتشرف عليها دول معادية للسوريين.

ولفت المصدر إلى أن وحدات من الجيش أوقعت عدداً من أفراد التنظيمات الإرهابية قتلى ومصابين ودمرت لهم آليات بعضها مزود برشاشات في بلدتي اليادودة ودوار المزيريب القريبة من الحدود الأردنية.

وبيّن المصدر أن وحدة من الجيش وجهت رمايات نارية على بؤر إرهابية في بلدة عتمان، مؤكداً أن الرمايات أصابت هدفها المحدد بدقة وأسفرت عن مقتل وإصابة عدد من الإرهابيين وتدمير ما بحوزتهم من أسلحة وذخيرة.

وفي ريف المحافظة الشمالي الشرقي أفاد المصدر العسكري بأن وحدات من الجيش نفذت عمليات دقيقة ضد تجمعات إرهابيي «جبهة النصرة» والتنظيمات الإرهابية في مدينة إزرع ما أسفر عن القضاء على العديد منهم وتدمير ذخائرهم وأسلحتهم، مؤكداً أن وحدة من الجيش أوقعت في عملية دقيقة العديد من الإرهابيين قتلى ومصابين ودمرت لهم آليات وما يسمى «مدافع جهنم» على طريقي غرز-مخيم النازحين والسد في درعا البلد.

وأقرّت التنظيمات الإرهابية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بتلقيها ضربات قاصمة ومقتل عدد من أفرادها بينهم ياسر رزق المسالمة وبلال عللوه.

وفي القنيطرة ذكر مصدر عسكري أن وحدة من الجيش وجهت ضربات مكثفة تركزت على تجمعات للإرهابيين في محيط التلول الحمر وقرية الحميدية وأسفرت عن مقتل وإصابة العديد منهم وتدمير أسلحتهم وذخيرتهم.

أما في السويداء فقد بيّن مصدر عسكري أن وحدة من الجيش نفذت بعد الرصد والمتابعة ضربات نارية مكثفة أدت إلى مقتل وإصابة العديد من إرهابيي تنظيم «داعش» في قرية القصر على أطراف البادية في أقصى الريف الشمالي الشرقي للسويداء، موضحاً أن الضربات أسفرت أيضاً عن تدمير أسلحة وذخائر متنوعة كانت بحوزة إرهابيي التنظيم المتطرف.

وفي اللاذقية أفاد مصدر عسكري بأن وحدة من الجيش دمرت معسكر تدريب للتنظيمات الإرهابية في قرية عيدو بريف المحافظة الشمالي وأوقعت العديد من الإرهابيين قتلى ومصابين.

وأكد المصدر أن سلاح الجو نفّذ عدة غارات على أوكار وتجمعات لتنظيم «جبهة النصرة» في كنسبا وشلف ووادي باصور ووادي سلمى والحمرات بالريف الشمالي أسفرت عن تدمير عشرات الآليات بما فيها من أسلحة وذخيرة ومقتل وإصابة عشرات الإرهابيين بعضهم من جنسيات أجنبية.

الاتحاد: التنظيم الإرهابي يعدم 55 موظفاً حكومياً في الموصل… غارات التحالف والقوات العراقية تقتل 109 من «داعش»

كتبت الاتحاد: نشط طيران التحالف الدولي أمس في ضربات جوية استهدف بها تنظيم «داعش» في عدة مدن عراقية، بالتزامن مع تحركات عسكرية برية وجوية عراقية، مما أسفر عن مقتل 109 من عناصره، بينما قتل التحالف بغارة جوية استهدفت منازل مدنيين في الموصل بمحافظة نينوى، التي أعدم فيها التنظيم 55 مدنيا معظمهم موظفون حكوميون وبينهم 4 محامين، فيما بلغت حصيلة العنف والتفجيرات في مدن العراق 46 قتيلا مدنيا.

وقالت وزارة الدفاع في بيان أمس، إن قوة من قيادة عمليات الأنبار وبإسناد من طياري القوة الجوية، نفذت «ضربات مدمرة» ضد تنظيم «داعش» في مناطق منتخبة من المحافظة، مما أسفر عن مقتل 54 داعشيا بينهم المفتي الشرعي للأنبار.

وذكر البيان أن الضربات تركزت في «مناطق ألبوعلوان، ألبو شجل، حصيبة الشرقية»، ودمرت 12 وكرا للإرهابيين ومستودعات تحوي مواد شديدة الانفجار، و4 مدافع مقاومة طائرات عيار 37 ملم، فضلا عن إحراق 6 منصات لإطلاق الصواريخ وعجلة بيك آب محملة بعبوات ناسفة وقتل من فيها، مؤكدة أن الإرهابي المكنى أبو محمد، المفتي الشرعي لـ«داعش» في الأنبار، كان بين القتلى.

وفي شأن متصل طالب عضو لجنة الأمن والدفاع البرلمانية محمد الكربولي، قيادة العمليات المشتركة باتخاذ قرار «جريء» باقتحام الفلوجة لطرد «داعش» منها بدل مواصلة قصف المدنيين.

وأضاف أن «عمليات القصف اليومي العنيف الذي يطال جميع أحياء الفلوجة خلف عشرات القتلى والجرحى من المدنيين الأبرياء، الذين أضحوا بين مطرقة القوات الحكومية وسندان داعش الذي يرفض خروجهم من المدينة ويستخدمهم دروعا بشرية». وفي نينوى قتل 23 عراقيا بينهم 10 نساء وثمانية أطفال، وأصيب 21 آخرون بقصف طائرات التحالف الدولي منازل مدنيين في مناطق الزهور والتحرير والمصارف والرفاعي والهرمات في الموصل.

وقال مصدر أمني إن «القصف العشوائي لم يطل مواقع داعش». من جهته أكد مصدر بوزارة البيشمركة الكردية مقتل 20 قياديا من التنظيم بقصف طائرات التحالف الدولي على معسكرهم شرق الموصل.

وقال إن طائرات التحالف قصفت معسكرا سريا لـ«داعش» بناحية برطلة شرق الموصل، مما أسفر عن مقتل 20 قياديا أغلبهم يحملون الجنسية السورية والافغانية.

وأعدم تنظيم «داعش» في شمال الموصل 55 مدنيا، هم موظفون حكوميون و4 محامين، بطرق مختلفة أبرزها النحر في منطقة الشلالات شمال الموصل، حيث تم نحر 15 منهم بعد إدانتهم بالخيانة، بينما أعدم الآخرون رميا بالرصاص في منطقة الرأس والصدر.

من جهة أخرى قصف طيران التحالف الدولي منزلا يتحصن فيه قيادات وعناصر بتنظيم «داعش» وتمكن من قتل 10 منهم بقضاء عكاشات أقصى غرب العراق، القريب من الحدود مع سوريا، وذكر مصدر أمني أن بين القتلى مسؤول التنظيم في المنطقة ويدعى شاكر الحمداني ومساعده الأول ويكنى (بأبو سامر الحمداني). وشن التحالف الدولي 8 ضربات جوية قرب مدن بيجي وحديثة وسنجار وتلعفر، استهدفت وحدات تكتيكية وسيارات ومباني وموقعا لإطلاق المورتر. وفي صلاح الدين قتل 5 من الشرطة وأصيب 8 آخرون بهجوم لتنظيم «داعش» شرق تكريت.

وقال مصدر أمني إن «داعش» شن فجر أمس هجوما على القطعات المتواجدة بمنطقة الفتحة شمال العلم، شمل 3 هجمات انتحارية أعقبها سقوط قذائف هاون وهجوم أرضي.

وعلى صعيد آخر قتل 4 من عناصر «داعش» بانفجار عبوة ناسفة قرب مبنى محافظة نينوى وسط الموصل مستهدفة والي الموصل رياض الحمدون. وأعلن مسؤول إعلام الحزب الديمقراطي الكردستاني في الموصل سعيد مموزيني، عن مقتل 21 مسلحا من «داعش» بقصف جوي لطائرات التحالف الدولي في قضاء سنجار، مضيفا أن الهجوم دمر 6 عجلات تابعة للتنظيم.

وفي ديالى قتل 14 شخصا وأصيب 24 آخرون بتفجير انتحاري بسيارة مفخخة قبيل فجر أمس، استهدف أفراد عشيرة «الندا» السنية المناهضة له.

واستهدف الهجوم تجمع وجهاء ورموز أغلبهم من عشيرة الندا في قضاء بلدروز شرق بعقوبة.

وتبنى التنظيم التفجير مشيرا إلى أن منفذه من طاجيكستان واسمه «أبو علي الطاجيكي». في حين أدى انفجار عبوة ناسفة وسط المقدادية، إلى مقتل 4 مدنيين وإصابة 6 آخرين.

القدس العربي: الجنائية الدولية تتسلم ملفات جرائم اسرائيل… برلمان سلوفينيا يخطط للاعتراف بفلسطين

كتبت القدس العربي: تتزايد الضغوط على حكومة بنيامين نتنياهو على الساحة الأوروبية، أولا على صعيد الاعتراف بدولة فلسطين، وثانيا على صعيد المقاطعة.

في غضون ذلك يفترض أن يسلم وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي، اليوم، المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي بهولندا ملفات ووثائق أولية تتعلق بثلاث قضايا، هي العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والاستيطان في فلسطين والأسرى في سجون الاحتلال. وقالت مصادر فلسطينية إن هذه ليست سوى ملفات أولية على أن تبدأ المحكمة بدراستها ومن ثم إقرار فتح تحقيق رسمي قد يمتد لسنوات خاصة في حال لم تتعاون إسرائيل في هذا التحقيق.

إلى ذلك تستعد 3 كتل برلمانية في جمهورية سلوفينيا لتقديم مشروع قرار للاعتراف بدولة فلسطين. وعقد رؤساء 3 كتل من قائمة اليسار الموحد والحزب الاشتراكي الديمقراطي، وهو عضو في الائتلاف الحاكم، وتحالف «الينكا براتوشيك» الليبرالي، مؤتمرا صحافيا في مقر البرلمان، وبحضور سفير فلسطين لدى النمسا وغير المقيم في سلوفينيا صلاح عبد الشافي، الذي قدم الشكر باسم دولة فلسطين للكتل الثلاث على هذه المبادرة.

وأثنى عبد الشافي على تطور العلاقات الثنائية بين سلوفينيا وفلسطين. وأكد أن الاعتراف بدولة فلسطين سيشكل مساهمة كبيرة في دفع عملية السلام، وإنقاذ حل الدولتين الذي أصبح مهددا بفعل سياسة الاستيطان الإسرائيلية.

ومن المتوقع ان يصوت البرلمان على مشروع القرار بعد العودة من العطلة الصيفية في ايلول/ سبتمبر المقبل.

وفي بلجيكا أوصت عدة أحزاب بقرار عزل الشركات التي تدعم الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

الحياة: هجوم انتحاري على مدربين إماراتيين

كتبت الحياة: تعرّض موكب يقلّ مدربين عسكريين إماراتيين لهجوم انتحاري نفذته «حركة الشباب» المتشددة في العاصمة الصومالية مقديشو أمس، ما أدى إلى مقتل 14 شخصاً وجرح 7 إصابة بعضهم خطرة، ولم يُصب أي من الإماراتيين بأذى.

واستهدف الانفجار سيارة مرافقة لموكب السفير الإماراتي محمد العثمان الذي لم يصب بسوء، إذ كان داخل سيارة مضادة للرصاص.

وأكد المسؤول في الشرطة الصومالية عبد القدير حسن، أن الهجوم الذي نُفذ قرب السفارة الإماراتية لم يؤد إلى إصابة أي من المدربين الإماراتيين، لأن الموكب الأمني الصومالي المرافق لهم تمكن من صد الانتحاري بواسطة إحدى آلياته.

وقال الضابط في الجيش الصومالي حسين أفرح، إن القتلى جنود صوماليون. وأضاف أن «السيارة المفخخة استهدفت مدربين من الإمارات العربية المتحدة في سيارة مصفحة، وكلهم بأمان». وأشار إلى أن «الحادث قرب المستشفى العسكري حيث تدرب الإمارات عسكريين صوماليين».

وتبنّت «حركة الشباب» الهجوم الذي يُعتقَد بأنه الأول ضد إماراتيين في الصومال. وجاء في بيان نشرته الحركة على موقعها الإلكتروني أن «المقاتلين المجاهدين نفذوا هجوماً ناجحاً على وفد من حكومة الإمارات».

وقال الناطق باسم العمليات العسكرية في الحركة الشيخ عبد العزيز أبو مصعب: «ألحقنا خسائر بهم وبقواتهم».

وروى شهود إن موكباً عسكرياً من قوة الاتحاد الأفريقي في الصومال صودف مروره قرب المنطقة لدى تنفيذ الهجوم قرب سفارة الإمارات.

ودان مبعوث الأمم المتحدة إلى الصومال نيك كاي «الهجوم الهمجي ضد الإمارات العربية المتحدة في الصومال». وأضاف أنه تحدث إلى السفير الإماراتي محمد العثمان الذي لم يُصب في الهجوم. وتساهم دولة الإمارات في مشاريع إنسانية وتنموية في الصومال.

وفي ابوظبي لامارات : العمل الارهابي في مقديشو لن يثنيا عن عن دعم الصومال والتصدي للارهاب

في أبوظبي استنكر وزير الدولة للشؤون الخارجية أنور بن محمد قرقاش العمل الارهابي الذي استهدف موكباً اغاثياً اماراتياً في مقديشو. واكد ان اعضاء الموكب بخير ولم يصب اي منهم بأذى، معرباً عن اسفه الشديد لسقوط ضحايا صوماليين ابرياء.

وأكد ان هذا العمل الارهابي لن يثني دولة الامارات عن «التزامها المبدئي بدعم الصومال وشعبه الشقيق فى التصدي لخطر الارهاب».

ونقل عن السفير الاماراتي في مقديشو قوله: «ان سيارة مفخخة للإرهابيين استهدفت موكباً اغاثياً اماراتياً في مقديشو بمناسبة شهر رمضان المبارك». وأكد السفير انه لم تقع اصابات بين اي من افراد الموكب من أبناء الامارات، وان السفارة تتواصل حاليا مع الجهات الطبية فى الامارات لنقل المصابين وتوفير العلاج المناسب لهم.

وكانت الإمارات وقعت وجمهورية الصومال العام 2014 مذكرة تفاهم في مجال التعاون العسكري، وواصلت الإمارات تدريب قوات حرس قصر رئاسة الجمهورية وتم إلى الآن تخريج 210 جنود وضباط تلقوا تدريبات في أبوظبي حيث يباشر 144 منهم في مهامهم لحراسة القصر والشخصيات المهمة في الصومال بينما ينهي الباقون وهم 66 جنديا تدريباتهم في غضون شهرين.

البيان: قرقاش: الدولة ملتزمة بدعم الصومال… الإرهاب يستهدف موكباً إماراتياً في مقديشو

كتبت البيان: استهدف تفجير إرهابي جبان موكباً إغاثياً إماراتياً في مقديشو ما أوقع ثلاثة قتلى صوماليين، وأدى إلى إصابة آخرين، ليس من بينهم أي إماراتي. وقال سفير الدولة لدى الصومال محمد الحمادي إن سيارة مفخخة للإرهابيين استهدفت موكباً إغاثياً إماراتياً في مقديشو ما أدى إلى وفاة ثلاثة صوماليين وإصابة آخرين.

وأكد أنه لم تقع إصابات بين أي من أفراد الموكب من أبناء الإمارات. وأضاف أن السفارة تقوم بالتواصل مع الجهات الطبية في الإمارات لنقل المصابين وعلاجهم في دولة الإمارات.

واستنكر معالي د. أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية العمل الإرهابي الآثم. وعبر قرقاش عن أسفه الشديد لسقوط ضحايا صوماليين أبرياء.

وأوضح أن الإمارات تتابع الموقف والتحقيقات المرتبطة بالحادث، مؤكداً أن هذا العمل الإرهابي لن يثني الإمارات عن التزامها المبدئي بدعم الصومال في التصدي لخطر الإرهاب. وأضاف أن الإمارات تواصل العمل لدعم الأمن والاستقرار والتنمية في الصومال.

وأشار إلى أن هذا العمل الإرهابي الجبان يؤكد ضرورة التصدي بكل قوة للإرهاب كما يؤكد ضرورة تسخير كافة الجهود الدولية في الحرب ضد التطرف والإرهاب. ولاقى الاعتداء إدانات رسمية وشعبية في الكويت ومصر والجزائر والصومال والعديد من الدول العربية.

الشرق الأوسط: صفقة العسكريين اللبنانيين: 30 مليون دولار و5 نساء من «النصرة»

كتبت الشرق الأوسط: كشف مصدر مطلع لـ«الشرق الأوسط» عن بوادر صفقة سعت إليها دول عربية وإقليمية مع {جبهة النصرة} لإطلاق 16 عسكريا لبنانيا محتجزين لديها، مقابل دفع فدية مالية تصل إلى حدود 30 مليون دولار أميركي، وإطلاق 5 نساء من «النصرة» معتقلات في السجون اللبنانية.

وأكد المصدر المطلع عزم الأطراف المعنية على إنهاء هذا الملف بالكامل على ثلاث مراحل خلال أسبوع، لكنه أشار إلى عراقيل وضعها حزب الله اللبناني أمام التنفيذ. وأوضح أن الحزب «فرض رأيه على خلية الأزمة التي شكّلتها الحكومة، في السابق، بسبب اقتناعه بقدرته على تحرير المختطفين عسكريًا، للقول إنه حامي حدود لبنان ومحرر العسكريين». غير أن مصدرا قريبا من حزب الله نفى بشدة هذه المعلومات، وقال إن للحزب مصلحة في انتهاء العملية وخروج الأسرى.

الخليج: إلغاء تصاريح سكان القطاع للصلاة في المسجد الأقصى… مستوطنون يدنسون الأقصى وطائرات الاحتلال تغير على غزة

كتبت الخليج: أغارت طائرات الاحتلال، الليلة قبل الماضية على أرض زراعية في بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة، فيما اقتحمت مجموعات من المستوطنين المتطرفين، المسجد الأقصى المبارك من جهة باب المغاربة، لكن المصلين والنساء المرابطات تصدوا لهم بهتافات التكبير الاحتجاجية، وتولت مجموعة من عناصر الوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال حماية وحراسة المستوطنين خلال جولاتهم الاستفزازية في المسجد المبارك، في وقت اعتقلت قوات الاحتلال سبعة أطفال من سكان القدس المحتلة خلال خروجهم من بوابات الأقصى، فيما ألغت سلطات الاحتلال «الإسرائيلي»، التصاريح التي تصدرها لسكان من قطاع غزة للدخول إلى مدينة القدس بغرض أداء صلاة الجمعة من كل أسبوع في المسجد الأقصى المبارك.

ونقلت إذاعة الاحتلال عن منسق أعمال حكومة الاحتلال في الأراضي الفلسطينية يؤاف مردخاي، أن منع التصاريح لسكان القطاع جاء رداً على إطلاق قذيفة صاروخية من قطاع غزة سقطت في مستوطنة قريبة من السياج الأمني مع القطاع، وحمل مردخاي حركة «حماس» المسؤولية عن إطلاق القذيفة وما يتبعها من إجراءات.

يشار إلى أن سلطات الاحتلال سمحت منذ أربعة أشهر لنحو 200 إلى 300 فلسطيني ممن يتجاوزون 50 عاماً بمغادرة قطاع غزة تجاه القدس لأداء صلاة الجمعة في المسجد الأقصى والعودة في اليوم نفسه.

وكانت سلطات الاحتلال قد قررت السماح لنحو 500 فلسطيني من غزة من كبار السن، بزيارة المسجد الأقصى في أيام الجمعة، خلال شهر رمضان.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى