الصحافة الأمريكية

من الصحافة الاميركية

تناولت الصحف الاميركية الصادرة اليوم المقابلة التي اجرتها الاذاعة الصينية فينيكس مع الرئيس السوري بشار الأسد التي تحدث فيها عن دفئ العلاقات بين حكومته وبكين – العلاقة التي قال إنها ستكون بمرحلة تصاعد لان الصين صديق حقيقي يمكن الاعتماد عليه .

هذا وذكرت الصحف الى أنه على مدار العام الماضي تسبب التقدم التكنولوجي في البرامج النووية والصاروخية لكوريا الشمالية في زيادة مخاطر المواجهة بين الولايات المتحدة والنظام الشيوعي المنعزل في كوريا الشمالية بشكل كبير، وذلك وفقا لمسئولين أمريكيين سابقين وحاليين وخبراء كوريين، ونقلت عن محللين سياسيين قولهم: “إن تنامي ترسانة أسلحة بيونج يانج أثارت مخاوف حلفاء الولايات المتحدة وعززت جهود جميع الأطراف الدولية لتطوير قدرات الضربة العسكرية الأولى، مما زاد من خطر اندلاع حرب إقليمية مدمرة في حال الوقوع في أي خطأ بسيط”.

واشنطن بوست

         المعركة التركية على “الرئاسة التنفيذية” تخلق التوترات مع هولندا وتؤدي الى انقسام في الداخل

         خيرت فيلدرز تهدف للاستيلاء على السلطة في هولندا برسالة معادية للمسلمين

         بشار الأسد يؤكد ان العلاقات السورية الصينية “تتصاعد”

         وفاة بوريس نيمتسوف ضربة للديمقراطية

نيويورك تايمز

         علاقات تركيا مع أوروبا تغرق وسط شجار مع هولندا

         مع مجيء الانتخابات، هولندا في موقف جديد من المسلمين

         اليونيسف: 652 طفلا على الأقل قتلوا في سوريا العام الماضي

         225 مليار $ صفقات العام الماضي الصين تكبح جماح الاستثمار لما وراء البحار

مع تكثيف الإدارة الأميركية هجماتها الجويّة على أهداف مفترضة لـ”القاعدة” في اليمن مؤخّرًا، كشف تقرير لصحيفة نيويورك تايمز، عن أن الإدارة الأميركية الجديدة، برئاسة دونالد ترامب تدرس كيفيّة حلحلة أو تجاوز القيود التي وضعتها إدارة باراك أوباما بهدف تجنّب سقوط مدنيّين في غارات الطائرات المسيّرة عن بعد، أو عمليّات القوات الخاصة، وغيرها من “بعثات مكافحة الإرهاب”، خارج مناطق الحرب التقليدية، كأفغانستان والعراق، وفقًا لمسؤولين مطّلعين على فحوى المداولات داخل البيت الأبيض. علمًا أنّ هجمات الطائرات من دون طيار، التي تضاعفت في عهد أوباما، تسبّبت بسقوط مئات الضحايا من المدنيين في اليمن وباكستان والصومال، وإن كان هدفها المعلن هو “القاعدة“.

وبحسب تقرير الصحيفة فإن ترامب صادق على طلب لوزارة الدفاع “البنتاغون” بإعلان أجزاء من ثلاث محافظات يمنيّة بوصفها “مناطق لأعمال عدائية نشطة”، وهو ما يتيح اعتماد قواعد أكثر مرونة بالنسبة للعمليّات العسكريّة. وتنقل الصحيفة عن مصادرها أن هذا الإجراء فتح الباب أمام عمليّة الإنزال التي نفّذتها قوّات خاصّة في اليمن مطلع هذا العام، وأدّت إلى سقوط ضحايا من المدنيين،، فضلًا عن سلسلة الضربات الجويّة التي ما زالت تشنّها الطائرات الأميركية منذ أسبوعين، وتعتبر الأكثف قياسا بالسنوات السابقة.

ومن المتوقّع أيضًا، كما تكشف المصادر ذاتها، أن يوقع ترامب قريبًا على اقتراح مماثل لـ”البنتاغون” لتحديد مناطق قتاليّة أخرى في الصومال، على غرار اليمن، ورفع القيود لمدّة 180 يومًا على الضربات الجويّة والحملات العسكريّة التي تستهدف أشخاصّا مشتبهين بانتمائهم إلى حركة “الشباب” العاملة هناك، والمرتبطة بتنظيم “القاعدة“.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى