الصحافة الأمريكية

من الصحافة الأمريكية

منع البيت الأبيض وسائل إعلام أميركية رئيسية عدة من حضور المؤتمر الصحافي اليومي الجمعة، زاد من الاتهامات بإعطاء الأفضلية بحسب الصحف الاميركية الصادرة اليوم، واستثنى البيت الأبيض وسائل إعلام قدمت تغطية نقدية، مثل “سي أن أن” و”نيويورك تايمز”، من حضور مؤتمر تحت الهواء حل بدلا من المؤتمر الصحافي اليومي التقليدي المصور.

وسبق لترامب أن اعتبر وسائل الإعلام “عدوة الأميركيين”، غداة توعد أحد كبار مستشاريه بأن العلاقات مع الصحافة ستصبح “أسوأ يوميا”.

من ناحية اخرى تناولت الصحف وعد دونالد ترامب بجيش اميركي “اكبر وافضل اداء واقوى من اي وقت”، حيث آمل بالا يضطر “ابدا الى استخدامه”.

نيويورك تايمز

         كولومبيا ترحل إسرائيليا هدد بتفجير قنبلة

         اشتباكات في جنوب أفريقيا بين الشرطة ومحتجين مناهضين للأجانب

         البيت الأبيض يمنع وسائل إعلام من حضور المؤتمر الصحافي اليومي

         ألمانيا تتجسّس على وسائل إعلام أجنبية!

         تقرير أممي: كوريا الشمالية تلتف على العقوبات

واشنطن بوست

         ترامب يعد بجيش “اكبر واقوى”

         ديبلوماسيون أتراك يطلبون اللجوء إلى ألمانيا

         زعيم بوكو حرام يعلن أنه قتل مقربا منه بعدما “تآمر عليه”

         تقرير: «الإف بي آي» يوجه صفعة للبيت الأبيض

         انفجار بمصنع كيميائي في أوزبكستان يسفر عن “ضحايا”

         نيويورك تتخذ تدابير لمواجهة تزايد حوادث معاداة السامية

         العدل الاميركية تلغي أمرا أصدره أوباما للحد من استخدام السجون الخاصة

ذكرت صحيفة واشنطن بوست أن كبار المسئولين العسكريين الأمريكيين يرغبون في الارتقاء بمستوى المحادثات مع روسيا بشأن العمليات الجوية فوق العراق وسوريا، وأوضحت الصحيفة في سياق تقرير أن هذا الجهد يستهدف حماية الطيارين من التصادمات لكن تعقده المخاوف في وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون” من أن القيام بذلك سيبدو على أنه بداية لتعاون بين واشنطن وموسكو على أرض المعركة.

وأضافت إن المحادثات بين الجانبين بدأت في 2015 لخفض خطر التصادم بين الطائرات بعدما نشر الجيش الروسي قوات في قاعدة حميميم عند الساحل السوري على البحر المتوسط من أجل استخدامها في ضربات جوية ضد قوات المعارضة في سوريا مشيرة إلى أن وصول روسيا إلى سوريا عقد من العمليات بقيادة الولايات المتحدة ضد تنظيم “داعش” في سوريا والتي كانت قد بدأت قبل ذلك بعام.

وأوضحت الصحيفة أن واشنطن وموسكو وقعتا اتفاقا في خريف 2015 طالب باستخدام ترددات اتصال محددة وإنشاء خط ساخن يقوم خلاله كولونيل أمريكي في قطر ونظيره الروسي في سوريا بالفصل بين العمليات بشكل منتظم لكن دون تقاسم معلومات استخباراتية.

ولفتت إلى أنه وفقا للجنرال الأمريكي جيفري هاريجيان، قائد سلاح الجو الأمريكي في الشرق الأوسط، فعندما تكون هناك مواقف بها خلاف بين الجيشين برغم ذلك، لا يترك الترتيب القائم الكثير من الخيارات أمام الضباط الأمريكيين.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى