الصحافة الأمريكية

من الصحافة الاميركية

america news

تناولت الصحف الاميركية الصادرة اليوم أزمة اللاجئين، فقالت إن هذه الأزمة تنذر بتفكيك أوروبا بينما ينشغل الساسة الأميركيون بحملاتهم الانتخابية، مشيرة إلى ارتفاع نسبة الأحزاب اليمينية المتطرفة والمعادية للأجانب في أوروبا ، خاصة في ظل غياب القيادة الأميركية وبدء الصعود الروسي على المستوى الدولي، وأضاف أن مليون لاجئ وصلوا إلى أوروبا العام الماضي، وأن مليونا آخر في الطريق إليها.

هذا وذكرت الصحف أن قوات خاصة أمريكية تعمل في العراق، اعتقلت قيادياً في داعش، ولكن مسؤولين أمريكيين رفضوا إعطاء معلومات عنه أو عن مدى تعاونه، وقالت إن قوة خاصة تضم نحو مئتي عنصر بينهم عدد كبير من قوة الكوماندوس “دلتا” نشرت في العراق قبل أسابيع هي التي اعتقلت هذا العنصر، ونقلت عن مسؤولين أن المحققين الأمريكيين يستجوبون المعتقل في مركز اعتقال موقت في إربيل شمال العراق، على أن يتم تسليمه لاحقاً للسلطات في كردستان.

نيويورك تايمز

         السعودية تخفض مليارات المساعدات إلى لبنان وتفتح الباب على إيران

         البرلمان يطرد المشرع المصري الذي تناول الغداء مع السفير الإسرائيلي

         فشل الزعيم الاشتراكي الاسباني في جهوده لتولي رئاسة الحكومة

         قوات خاصة أمريكية تعتقل قيادياً في داعش

         الجنرال جون نيكلسون الابن يحل محل الجنرال جون كامبل

         الامم المتحدة تصعد من العقوبات على كوريا الشمالية ردا على برنامجها النووي

واشنطن بوست

         جماعات انسانية تتهم السلطات الفرنسية بالتعامل بوحشية ضد المهاجرين

         إسرائيل تطلق واحدة من أنظمة الدفاع الصاروخية الأكثر تقدما في العالم بمساعدة الولايات المتحدة

         كوريا الشمالية تطلق صاروخا على البحر بعد عقوبات الامم المتحدة

         مشروع هارفارد الذي يهدف إلى ترجمة النص القديم يثير غضب اليمين الهندوسي

         ولادة 5000 طفل فقط في مخيم الزعتري للاجئين السوريين

سلطت صحيفة نيويورك تايمز الضوء في احد تقاريرها على نتائج “الثلاثاء الكبير” التي تقدم فيها “دونالد ترامب” عن الحزب الجمهوري، و”هيلاري كلينتون” عن الحزب الديمقراطي، والاسباب وراء هذا التقدم، خاصة كلينتون التي أكدت الصحيفة أن قدرتها على جذب اﻷميركيين من أصول متنوعة “العرقيات” كان عامل مؤثر في تقدمها.

وبحسب الصحيفة، فأن انتخابات “الثلاثاء الكبير” كانت مناسبة ﻹظهار نقاط قوة كلينتون، وخاصة شعبيتها لدى اﻷمريكيين من أصول متنوعة أو ما يطلق عليهم “اﻷقليات”، حيث حققت فوزا كبيرا في ولاية اركنسو، وألاباما، وجورجيا، وتينيسي، وبخاصة في المناطق التي يقطنها السود.

كلينتون فازت بدعم ما لا يقل عن 150 مندوبا أكثر من منافسها ساندرز في انتخابات الثلاثاء، هذه النتيجة أكثر مما حصل عليه الرئيس باراك أوباما في انتخابات 2008.

كما حصلت كلينتون على دعم شريحة واسعة من المندوبين في ألاباما، وجورجيا، وفرجينيا، حيث يشكل السود أكثر من نصف السكان في بعض المناطق، في حين يهيمن اللاتينيين على العديد من المقاطعات في ولاية تكساس، وتحصل كلينتون على أفضل النتائج في هذه المناطق، وأيضا المناطق الفقيرة في أغلب الولايات.

وأظهرت استطلاعات للرأي مساء الثلاثاء دعم السود في ولاية فرجينيا، واللاتينيين في تكساس لكلينتون.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى