الصحافة الأمريكية

من الصحافة الامريكية

us newspaper

زلزال النيبال والغارات الجوية التي تنفذها الطائرات الاميركية بدون طيار كانا العنوانان الابرز في الصحف الاميركية الصادرة اليوم، التي تحدثت عن الخوف من هزات ارتدادية في النيبال، بعد ان وصل عدد الضحايا الى 3500.

من ناحية اخرى لفتت الصحف الى ان مقتل الرهينتين الايطالي والاميركي لدى القاعدة في غارة لطائرة اميركية بلا طيار على الحدود الباكستانية الافغانية ادى الى انتقادات جديدة لحملة الاغتيالات المحددة الاهداف التي تنفذها الولايات المتحدة بتلك الطائرات.

نيويورك تايمز

         خوف من هزات ارتدادية في النيبال

         المتسلقون المحاصرون على جبل ايفرست ‘يزدادون يأسا

         ائتلاف جديد في سوريا يسمى “جيش الفتح” يبدو أكثر تماسكا وأكثر فعالية مما كان متوقعا

         القبارصة الأتراك ينتخبون المعتدلين بعد التوصل إلى تسوية سلمية

         كازاخستان صدقت على حكم زعيمها منذ فترة طويلة وسط تساؤلات حول المستقبل

         الكونغرس اقر نظام مكافحة الفساد الوطني الجديد

واشنطن بوست

         توابع زلزال نيبال ارتفاع حصيلة الضحايا الى فوق 3400

         أحدث المستجدات حول زلزال نيبال

         الجيش الاسرائيلي يقتل مسلحين في هجوم على مرتفعات الجولان الحدودي

         الحملة الجوية السعودية بقيادة ذاتية في العاصمة اليمنية

ذكرت صحيفة نيويورك تايمز في افتتاحيتها ان إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما ظلت تحيط ضرباتها الجوية المنفذة بطائرات من دون طيار بسياج منيع من السرية على مدى أربع سنوات، علماً منها أن هذه الهجمات التي وصفت بأنها موجهة بدقة على أهداف إرهابية أسفرت أيضاً عن مقتل مدنيين أبرياء، ولفتت صحيفة نيويورك تايمز الى ان مقتل الرهينتين الايطالي والاميركي لدى القاعدة في غارة لطائرة اميركية بلا طيار على الحدود الباكستانية الافغانية ادى الى انتقادات جديدة لحملة الاغتيالات المحددة الاهداف التي تنفذها الولايات المتحدة بتلك الطائرات.

وذكرت الصحيفة ان الاستخبارات الاميركية كانت تجهل وجود عنصرين اميركيين في القاعدة، قتل احدهما في الضربة نفسها، والاخر في غارة مختلفة، على ما اقر البيت الابيض أخيرا. واعتبر سيث جونز المستشار السابق للقوات الخاصة الاميركية الذي يعمل اليوم لمصلحة مجموعة راند كوربوريشن للابحاث ان “النقاش حول فعالية الطائرات بلا طيار سيعود الى الواجهة“.

وبحسب الصحيفة، تثير رواية الإدارة بشأن الضربة التي تعود إلى يناير (كانون الثاني) الماضي أيضاً تساؤلات خطيرة حول مقدار ما يكون لدى الضباط من معلومات استخباراتية قبل إقدامهم على إسقاط قنابل في مناطق نائية بالضغط على زر وهم في النصف الآخر من الكرة الأرضية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى