الصحافة الأمريكية

من الصحافة الاميركية

us newspaper

تناولت الصحف الاميركية الصادرة اليوم فوز القياديون الانفصاليون في الانتخابات بشرق اوكرانيا وادت الانتخابات في المناطق التي يسيطر عليها الانفصاليون، اي نصف منطقة دونيتسك وقسم من منطقة لوغانسك، الى تثبيت القياديين في شرق البلاد في مناصبهم .

من ناحية اخرى لفتت واشنطن بوست الى ان استراتيجية أوباما تعرضت لنكسة كبيرة بعد قيام مقاتلو داعش المنتمين لتنظيم القاعدة بتوجيه ضربة للمتمردين المدعومين من الولايات المتحدة في معاقلهم واستولت على كميات كبيرة من أسلحتهم، لافتة الى ان ما حصل ادى الى حدوث انشقاقات واسعة النطاق، مؤكدة ان واشنطن لن تجد لها شركاء سوريون في حربها ضد داعش.

نيويورك تايمز

         الحكومة العراقية تستعد للسيطرة على الموصل بمساعدة الولايات المتحدة

         الصحفيون المصريون يحتجون وينتقدون الحكومة

         الانفصاليون يفوزون في دونيتسك ووهانسك

         انتحاري يقتل 50 على الأقل في باكستان

واشنطن بوست

         استسلام “ثوار” سوريا لجبهة النصرة يعتبر هزيمة للولايات المتحدة

         تقليص جهاز التجسس الجديد لوزارة الدفاع الأمريكية

         الانفصاليون يفوزون في انتخابات أوكرانيا

         وسط تزايد المخاوف من الإرهاب، المسلمون في أوروبا يعانون من الحصار

اعدت ليز سيلي تقريرا في صحيفة واشنطن بوست ذكرت فيه ان: استراتيجية أوباما تعرضت لنكسة كبيرة بعد قيام مقاتلو داعش المنتمين لتنظيم القاعدة بتوجيه ضربة للمتمردين المدعومين من الولايات المتحدة في معاقلهم واستولت على كميات كبيرة من أسلحتهم، ولفتت الكاتبة الى ان ما حصل الى ادى الى حدوث انشقاقات واسعة النطاق، مؤكدة ان واشنطن لن تجد لها شركاء سوريون في حربها ضد داعش.

وقالت الكاتبة ان المتمردين المسلحين والمدربين على يد الضباط الأمريكيين اما انشقوا او استسلموا لجبهة النصرة، والبعض الاخر فر نحو الحدود التركية.

فرات الكاتبة ان فقدان محافظة إدلب قد يكون بمثابة الضربة القاضية للمتمردين المعتدلين، فإدلب هي آخر “المحافظات الشمالية السورية الحرة” وهي وقفت في وجه الراديكاليين المتطرفين.

وذكرت الواشنطن بوست في افتتاحيتهاأن “خدمة الدفاع السرية” التابعة لوزارة الدفاع والتي أرادت من خلالها تركيز أولويات التجسس بالتعاون مع وكالة الاستخبارات المركزية، تقلصت إلى النصف تقريبا بعد أن أعرب مشرعون عن قلقهم بشأن كلفتها ومهامها، وقالت الصحيفة إن هيئة استخبارات الدفاع لن تقوم بتدريب سوى 500 ضابط سرى على الأكثر، أي نصف ما كان مخططا له. وتتضمن الاقتطاعات أيضا تقليص برامج التدريب وتوجيه المشاركين نحو أدوار تقليدية ضمن وكالة استخبارات الدفاع. ورغم أن ضباط وكالة استخبارات الدفاع يجمعون بسرية معلومات خارج مناطق النزاع التقليدية، فإن الهدف من إنشاء خدمة الدفاع السرية هو ارساء التعاون بين الجيش والسى آي ايه.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى