الصحافة البريطانية

من الصحف البريطانية

تناولت الصحف البريطانية الصادرة اليوم ازمة اللاجئين فتحدثت عن العنف الذي يلاحق اللاجئين، وهم في طريقهم إلى أوروبا ، قائلة إن الحرب في سوريا والعراق دفعت بنحو 2،7 مليون سوري و300 ألف عراقي إلى منطقة غازي عنتاب التركية، وقالت ان الاتفاق بين تركيا والاتحاد الأوروبي بشأن اللاجئين يقضي بأن تستقبل تركيا جميع اللاجئين الذي يعبرون بحر إيجه في اتجاه اليونان، ويقدم الاتحاد الأوروبي لأنقرة مقابل ذلك مليارات اليورو لخدمة اللاجئين ورعايتهم.

هذا ولفتت صحيفة التايمز الى ان الكارثة التي وقعت فيها الخارجية البريطانية ليست في العراق وإنما في سوريا.

الغارديان

         “تراجع أمل” تركيا في إقرار أوروبا إعفاء الأتراك من تأشيرات السفر

         ترامب: منع المسلمين من دخول الولايات المتحدة “مجرد اقتراح

         صادق خان رئيس بلدية لندن يرفض استثناء ترامب له من حظر دخول المسلمين لأمريكا

         عشرات القتلى جراء تفجيرات لتنظيم “الدولة الإسلامية” في بغداد

الاندبندنت

         مقتل 4 من رجال الشرطة في عملية امنية جنوبي تونس

         غوغل تقرر حظر إعلانات شركات تقدم قروضا قصيرة الأجل بفوائد مرتفعة

         ملكة بريطانيا تصف مسؤولين صينيين بأنهم “أفظاظ للغاية

         أرامكو: رفع السعودية انتاجها من النفط ليس له اعتبارات سياسية

         مصر تسجن أعضاء من فرقة “أطفال الشوارع” بتهم تتعلق بالإرهاب

نشرت صحيفة الفايننشال تايمز مقالا تتحدث فيه عن تأثير انتخاب، صادق خان، رئيسا لبلدية لندن على المسلمين الشباب في بريطانيا، وقالت إن الناس يعجزون عن تفسير انضمام مسلمين، مولودين في أوروبا ونشأوا فيها، إلى تنظيم الدولة الإسلامية، ورات أن الجهادي الأوروبي تحركه جملة من المسائل، من بينها أزمة في الهوية، وفكرة أن الإسلام مستهدف.

واضافت أن انتخاب صادق خان يوفر للشباب المسلم نموذجا كانوا بحاجة إليه، فوالده سائق حافلة وأمه خياطة، هاجرا من باكستان ونشأ في حي شعبي.

وقالت إن الناخبين عندما منحوا أصواتهم لرئيس البلدية خان لم يلتفتوا لديانته، فقد نظم حملة أكثر فاعلية من حزب المحافظين، زاك غولدسميث.

وقد فاز بالانتخابات على الرغم من محاولات تصويره على أنه متطرف، ووجه بذلك رسالة إلى الشباب المسلم المحتمل تحويله إلى دعاية للتنظيمات المتطرفة التي تصور الغرب على أنه يقمع الإسلام والأقلية المسلمة.

واضافت خلف أن فوز خان بمنصب رئيس بلدية لندن سيجعله تحت المجهر أكثر من سابقيه، فالذين هاجموه في الحملة الانتخابية لأنه حسب رأيهم شارك في تجمعات مع متطرفين، سيبحثون له عن أي زلة.

.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى