الصحافة الإسرائيلية

من الصحافة الاسرائيلية

is newspaper

تصدرت العاصفة التي اثارها تقرير القناة الثانية عن نائب رئيس الكنيست اورن حزان، عناوين الصحف الاسرائيلية الصادرة اليوم، وذلك بعد الكشف عن دوره في توفير فتيات الليل والمخدرات لرواد الكازينو الذي كان يعمل في بلغاريا، الامر الذي استوجب تعليق إدارته لجلسات الكنيست بأمر من رئيس الكنيست يولي ادلشتاين الذي يؤكد تلقيه تهديدا من حزّان بعد قراره هذا، وسط صمت من رئيس الحكومة واعضاء الليكود الذين يستبعدون ان يستقيل حزّان من الكنيست من تلقاء نفسه .

من ناحية اخرى لفتت الصحف الى انالاتحاد الأوروبي سيبدأ قريبا بإجراءات وضع علامات على منتجات المستوطنات الإسرائيلية، ونقلت عن مسؤولين في الاتحاد الأوروبي إن الاتحاد سيصدر قريبا تعليمات جديدة تنص على وضع علامات على منتجات مستوطنات الضفة الغربية، مشيرين إلى أن صياغة التعليمات ستنتهي خلال أسابيع، وكان الاتحاد الأوروبي جمد قراره تعليم منتجات المستوطنات بضغط من الولايات المتحدة عام 2013، لكنه بهذه الخطوة يعيد تجديد القرار الذي وافقت عليه 13 دولة أوروبية.

هآرتس

         رئيس الكنيست يعلّق إدارة جلسات الكنيست من قبل نائبة اورن حزّان بعد فضيحة الكازينو

         تقديرات في الليكود: احتمالات ضعيفة بأن يستقيل حزّان من الكنيست بمبادرة منه

         تركيا تطالب حماس بتقليص نشاطاتها ضد اسرائيل من الاراضي التركية

         وزير الدفاع: لا ارى امكانية لتحقيق السلام في حياتي

         اتصالات اولية بين حماس والجانب المصري من اجل تخفيف الحصار على القطاع

         الجبهة الديموقراطية للسلام والمساواة “حداش” تدعم فرض المقاطعة على الشركات التي تتعامل مع المستوطنات

         داعش يستعبد النساء من اجل إغواء مجندين جدد، وجزء منهن يتم بيعه بثمن علبة سجائر

معاريف

         بعد بث تقرير القناة الثانية رئيس الكنيست يبلغ نائبه اورن حزّان بتعليق إدارته لجلسات الكنيست

         نتنياهو يكرر شروطه: دولة فلسطينية مقابل الاعتراف بالدولة اليهودية

         نتنياهو يؤكد تمسكه بحل الدولتين شرط ان تكون الدولة الفلسطينية منزوعة السلاح، وتعترف باسرائيل كدولة يهودية

         نتنياهو يتهم ابو مازن: بدلا من الحديث يطالب بفرض المقاطعة

         باراك: حكومة برئاسة هرتصوغ كحلون ولبيد لم تكن لتواجه بمثل هذه المقاطعة

         يعلون: لا ارى احتمال حصول تسوية في حياتي

قال عاموس هرئيل في صحيفة هآرتس إن تركيا طلبت من قيادة حركة حماس في تركيا تقليص نشاطاتها العسكرية ضد إسرائيل، ولم يورد المعلق العسكري مصدر معلوماته، التي يبدو أنها مصادر استخبارية إسرائيلية، وقال إن الطلب التركي نقل إلى القيادي في حركة حماس صلاح العاروري.

ووصفت إسرائيل العاروري بأنه قائد العمليات العسكرية لحماس في تركيا، وتدعي أنها كشفت شبكات مقاومة عملت بالضفة الغربية بتعليمات منه، وتدعي أنه يعمل على تجنيد ناشطين في تركيا والتخطيط لعمليات ضد إسرائيل.

والعاروري هو أسير محرر طرده الاحتلال قبل أكثر من 5 سنوات ويقيم في مدينة اسطنبول.

وقال هرئيل إن الحكومة التركية “لوحت” مرارا لصلاح العاروري، طالبة منه خفض وتيرة نشاطاته ضد إسرائيل، مضيفا أن الرسالة وصلت العاروري عن طريق أجهزة الاستخبارات التركية التي تتهمها إسرائيل بغض النظر عن نشاطات حماس العسكرية في تركيا.

وقال هرئيل إن طلب تركيا جاء بسبب تخوفها من التعرض لانتقادات أميركية واتهامات بدعم “الإرهاب”. وأضاف إن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية احتجت على نشاطات حماس في تركيا واتهمت أجهزة الأمن التركية بأنها تغض النظر عن نشاطات حماس في تركيا، مضيفا أن هذه التقارير أثارت ضجة في تركيا ويبدو أن الولايات المتحدة طلبت توضيحا من الحكومة التركية، فطلبت من حماس تقليص نشاطاتها.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى